#1
| |||
| |||
قصايد رهيبة يسؤلونك عن العشق والهوى وأصحابه يسؤلونك عن العشق والهوى وأصحابه ياريت لو كان العاشق يدري ان الشمس في الحب تغيب ويالي الي يحب كل حبيب يخطفه ويتزوجه قبل المغيب فما ترى الحب ينضج الا بحب وياريت الي يبغاه قلبي يكون متلي ويزيد فما أجمل أن يروى الحب بدين الله ويخلص القلب فما رئينى العشاق الا مرضى وشعرهم مايفيد فهد هربت وهدا قتل محبوبه وأكتر قصص عجب ماينقضي وكم من صغير سنه يحسب الحب لعبة وما تحسب له حساب فيا ليت النضج في الدنيا يسعى والحب يصفى ولولا دكر القران منه دكرا وقال قد شغفها حبا وقال حب مال وزاد أتحبون لكان لي كلام غيره ولكن خاب ضني وما يصيب والحب في كتاب مدكور فالحب فضلوا على الفاضل الموقر لحدود ربه فضلا وعلى المجرم والزاني كان جرما وفاحشة وساء سبيلا يامن تحب وأنت تعلم حبك ماينفعك ولا يدفعك وياصغير في الحب ربك كرمك فلا تجري وراء بحور هايجة الحب على رؤوسنا لدين الله قنديلا وحب البشر ما يفيد الا قليلا يامن لك محبوب اليوم فغدا في حساب وقيامة وعداب شديد وكان ربي حب أكبر وأعضم وكيف لا يسجري في دم حبه وهو مولاه فما نزيد شعرنا الا بيانا ونفصل ونزد مقاما بصيرة عن هدى رزنت و في دين الله شمرت سواعدا فما الهوى والشهوة كانت حراما ولكن كان الزنا فاحشة وساء سبيلا وترا كلام العشاق كتيرا و مزيونا فادا نيل المراد بشهوة ادا هو هوا في الهاوية ادا كان بالامس العاشق يقول انا عاشق غدا يقول كنت مسحورا فيا ات الاسلام حجابا حجابا وقارا وحسن خاتمة وسترا ويا رجال امة صوما وصبرا و عملا تم زوجة صالحة وينا تم الاخرة أبقى فها قد فصلنا والعاشق له حسرة وضيم في صدره ادا المحبوب غدر أو اختفى فما زاد قول شاعر متلي الا صدقا لما رئية الحق حقا فصبرا تم صدقا وحب ربي أبقى هو الي يهب الرزقا لكل من أراد تحصنا فحصا من الشيطان بالدكر حصنا ان الشيطان كان لنا عدوا فتخدناه عدوا والهوى يفوة والحق يبقى وزدهم صدقا زد ميزانك عدلا وبالعدل أحكم عدلا الشعراء في كل واد يهيمون ويون الجبال وتريب على الكدابين وهدا يان زاده ربي هدى انا لما رئينا الهدى اهتدينا و سندكرهم أجمل دكرى دكرى حبيب لا يفارقني رب غفور يرحمني فزد الجمال دكرا وزد الايمان عزما سبحان ربي وبشرى هدا ونعم الحب وما أصدق حب الله دكرا وزدني ربي علما المصدر: اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب rwhd] vidfm dscg,k; uk hguar ,hgi,n ,Hwphfi hguar |
الكلمات الدليلية (Tags) |
يسؤلونك, العشق, والهوى, وأصحابه |
| |