#1
| |||
| |||
شعر خطير شعر فصحى , ما سدكت علة بمورود شعر فصحى , ما سدكت علة بمورود شعر فصحى , ما سدكت علة بمورود اجدد الشعر , اروع الشعر , اجدد الشعر الفحصي , اروع الاشعار , الشعر الفحصى مَا سَدِكَتْ عِلّةٌ بمَوْرُودِأكْرَمَ مِنْ تَغْلِبَ بنِ داوُدِيأنَفُ مِنْ مِيتَةِ الفِراشِ وَقَدْحَلّ بِهِ أصْدَقُ المَوَاعيدِوَمِثْلُهُ أنْكَرَ المَمَاتَ عَلىغَيرِ سُرُوجِ السّوابِحِ القُودِبَعْدَ عِثَارِ القَنَا بلَبّتِهِوَضَرْبِهِ أرْؤسَ الصّنَاديدِوَخَوْضِهِ غَمْرَ كُلّ مَهْلَكَةٍللذِّمْرِ فيها فُؤادُ رِعْديدِفإنْ صَبَرْنَا فَإنّنَا صُبُرٌوَإنْ بَكَيْنَا فَغَيْرُ مَرْدودِوَإنْ جَزِعْنَا لَهُ فَلا عَجَبٌذا الجَزْرُ في البَحْرِ غَيرُ مَعهُودِأينَ الهِبَاتُ التي يُفَرّقُهَاعلى الزَّرَافَاتِ وَالمَوَاحِيدِسالِمُ أهْلِ الوِدادِ بَعْدَهُمُيَسْلَمُ للحُزْنِ لا لِتَخْليدِفَمَا تَرَجّى النّفوسُ مِنْ زَمَنٍأحْمَدُ حالَيْهِ غَيرُ مَحْمُودِإنّ نُيُوبَ الزّمَانِ تَعْرِفُنيأنَا الذي طالَ عَجْمُها عُوديوَفيّ ما قَارَعَ الخُطُوبَ ومَاآنَسَني بالمَصائِبِ السُّودِما كُنْتَ عَنْهُ إذِ اسْتَغاثَكَ ياسَيْفَ بَني هاشِمٍ بمَغْمُودِيا أكْرَمَ الأكْرَمينَ يا مَلِكَ الــأمْلاكِ طُرّاً يا أصْيَدَ الصِّيدِقَدْ ماتَ مِنْ قَبْلِها فَأنْشَرَهُوَقْعُ قَنَا الخَطّ في اللّغاديدِوَرَمْيُكَ اللّيْلَ بالجُنُودِ وَقَدْرَمَيْتَ أجْفانَهُمْ بتَسْهيدِفَصَبّحَتْهُمْ رِعَالُهَا شُزَّباًبَينَ ثُباتٍ إلى عَبَادِيدِتَحْمِلُ أغْمادُهَا الفِداءَ لَهُمْفانْتَقَدُوا الضّرْبَ كالأخاديدِمَوْقِعُهُ في فَراشِ هَامِهِمِوَرِيحُهُ في مَنَاخِرِ السِّيدِأفْنى الحَيَاةَ التي وَهَبْتَ لَهُفي شَرَفٍ شَاكِراً وَتَسْوِيدِسَقيمَ جِسْمٍ صَحيحَ مَكْرُمَةٍمَنجُودَ كَرْبٍ غِياثَ مَنجُودِثُمّ غَدَا قَيْدهُ الحِمَامَ وَمَاتَخْلُصُ مِنْهُ يَمينُ مَصْفُودِلا يَنقُصُ الهالِكُونَ مِنْ عَدَدٍمِنْهُ عَليٌّ مُضَيِّقُ البِيدِتَهُبّ في ظَهْرِهَا كَتائِبُهُهُبُوبَ أرْواحِهَا المَراوِيدِأوّلَ حَرْفٍ مِنِ اسمِهِ كَتَبَتْسَنَابِكُ الخَيلِ في الجَلاميدِمَهْمَا يُعَزِّ الفَتى الأميرَ بِهِفَلا بإقْدامِهِ وَلا الجُودِوَمِنْ مُنَانَا بَقَاؤهُ أبَداًحَتى يُعَزّى بكُلّ مَوْلُودِ اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب auv o'dv twpn < lh s];j ugm fl,v,] |
الكلمات الدليلية (Tags) |
فصحى, سدكت, بمورود |
| |