| |||||||
 |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
| |||
| |||
 بحوث علمية بحث عن الصقـور بحث حول الصقـور الصقـور                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يسعدنا ان نعرض لكم كل ما هو جديد في مجال البحث العلمي كل ماهو جديد في ابحاث علمية 2021 - 2021 بحث عن الصقـور بحث حول الصقـور الصقـور الصقـور : كلمة الصقر مسمى عام لمجموعة كبيرة من الطيور الجوارح ولكنها ليست جميعها مستخدمة في الصيد، بل يقصد بكلمة الصقر: الصقر الحر أو الشاهين أو الوكري. يقصد بكلمة الصقر: الصقر الحر أو الشاهين أو الوكري. وكان أول من استخدم الصقور في الصيد الحارث بن معاوية الكندي... وأول من استخدم الشواهين هو قسطنطين ملك عمورية، واستمرت هذه الهواية، والرياضة حتى عصرنا الحالي وإن اختلفت بعض مظاهرها وغاياتها.من صفات الصقر أنه طائر شجاع غيور.. ودود.. ذو كبرياء.. عزيز النفس.. شجاع في همومه ومعركته مع الفريسة فهو قادر أحياناً على منازلة فرائس أكبر منه حجماً، وهو من الطيور الغيورة على عشها وصغارها ودودة لعائلتها حيث شوهدت بعض الصقور تصطاد لوالديها. والصقر ذو كبرياء حاد فهو لا يحب أن يغدر به، أو يخدع، فمثلاً قد يقتل الصقر نفسه إذا كشف أن الصقَّار يخدعه، ويضع اللحم في «الملواح» الذي بذل جهداً مضنياً في القبض عليه. وهو عزيز النفس حيث لا يأكل إلا لحماً طرياً حديث الوفاة فلا يقبل أكل الجيف ولا يقوم بدفن مخلّفاته، بل يرميها لجيرانه كالغربان والعقبان والنسور وغيرها. حيث من الظواهر أن هذه الطيور تعيش قرب عش الصقر لتقتات من بقايا صيده وطعامه.. إن لم تجد شيئاً من الجيف أو من الصيد رغم العداء الكبير الذي يكّنه الغراب للصقور فهو دائم العراك معه، وإن وصل إلى عشه قتل صغاره أو أكل البيض. ولكن الصقر دائماً يضع في اعتباره هذه الأمور السيئة عند اختياره لموقع عشه فيضعه في مكان بعيد جداً إما في إحدى الشقوق الصغيرة أو تحت صخرة مرتفعة بحيث لا يستطيع الغراب الوصول أو الدخول من خلال المدخل الضيق لأن الغراب أكبر حجماً من الصقر. ومن صفات الصقر أنه لا يترك فريسته لغيره، فهي إن أفلتت منه فسيعاود البحث عنها حتى يجدها، وهذا ما يفسر اعتماد بعض الصيادين لهذه الطيور على الفريسة الوحشية، أي إنهم حين يرون الصقر يصطاد في البرية يقومون بمهاجمته محاولين اصطياده، فيهرب منهم تاركاً الفريسة، فيقوم الصيادون بوضع الشبكة على الفريسة التي كان يهاجمها لعلمهم أنه سيعاود البحث عنها.أما من صفات الصقور البيولوجية، فالصقريات بشكل عام من الطيور الكبيرة الحجم، فيها النسور الكبيرة والتي يصل وزنها لثمان كيلوجرامات، وفيها الطيور الصغيرة التي يقل وزنها عن ثلاثمائة غرام. وتعتمد الطيور الصغيرة على السمع أكثر من النظر، فهي تستطيع تمييز أصوات والديها وتسمعها من مسافات بعيدة، حيث يوجد طوق من الريش حول أذن الصقر يجعله يسمع بة واضحة جداً.. حينما تصعب الرؤية وخصوصاً في حالة فقدانه لفريسته. وهذه الحاسة القوية موجودة في الفصيلة كلها. والصقريات لا تعتمد على حاسة الشم لانعدامها تقريباً.. رغم أن بعض النسور تهتدي إلى طعامها بواسطة الشم، وهذا ما يفسر التجمع السريع للنسور على الجيف. والدليل على أن الصقور لا تعتمد كثيراً على حاسة الشم هو أثناء الصيد حيث يقوم الصقار بإخفاء فريسة الصقر التي اصطادها حديثاً. فالصقار يطلق الصقر بعد تجويعه على أمل اصطياد فريسته المفضلة وهي الحبارى فإذا اصطادها فليس من المعقول أن يتركه يلتهمها، وهو أيضاً إذا التهمها فهذا يعني أنه لن يصطاد هذا اليوم، لذلك يقوم الصقار بإخفاء هذه الفريسة عن عيني الصقر بإلقاء قطعة من القماش أو الخيش فوق جسم الفريسة. فلو كانت حاسة الشم لدى الصقر قوية لاكتشف مكان الفريسة التي تبعد عنه بضعة أقدام، ولكنه يظل يلتفت يميناً ويساراً بحثاً عنها في الأرض وفي أيدي الرجال. وبعد أن ييأس من البحث عنها يقوم بتقليب نظره في الأفق البعيد بحثاً عنها نظير مرة أخرى وهذا ما يدل على ضعف حاسة الشم لدى الصقور. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب fp,e ugldm fpe uk hgwrJ,v p,g  |
|
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الصقـور, الصقـور, الصقـور |
| |
العرض العادي
