صور حب




منتدي صور حب
العودة   منتدي صور حب > اقسام الصور الــعـــامــة > شخصيات تاريخية - شخصيات مشهورة

إضافة رد
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 18,864
افتراضي السيرة الذاتية العندليب الحاضر الغائب .شخصيات تاريخية .شخصيات سطرها لنا التاريخ





السيرة الذاتية العندليب الحاضر الغائب .شخصيات تاريخية .شخصيات سطرها لنا التاريخ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدنا ان نعرض لكم كل ما هو جديد في مجال المعلومات التاريخية و الشخصيات
كل ماهو جديد في المعلومات و التاريخ










عبد الحليم حافظ



عبد الحليم حافظ (21 يونيو1929 - 30 مارس1977) مطرب مصري، اسمه الحقيقي

عبد الحليم على شبانة. ولد في مدينة الحلاوات، محافظة الشرقية ويوجد بها الآن

بعض المتعلقات الخاصة به.

لم يكن عبد الحليم حافظ مطربا كباقي المطربين بل كان ظاهرة ادائية كبيرة ومعجزة

غنائية واضحة وعقلية فنية متفردة، و يعتبر الفنان عبد الحليم حافظ أحد عمالقة الغناء

العربي وكان من أهم المطربين الرومانسيين العاطفيين في فترة ظهوره من ناحية،

وكان الممثل لمباديء الثورة وللحلم المصري من ناحية أخرى في أغانيه الوطنية حتى

أنه قيل أن أغاني عبد الحليم حافظ هي ثورة 23 يوليو على شكل أغانٍ وألحان أو

ماشابه هذا القول. وكان أيضا يسمى بمطرب الثورة وله أغان وطنية متعددة



حياته



ولد في 21 يونيو 1929 في قرية الحلوات في مصر. وتوفيت والدته بعد ولادته في

نفس يوم. نشأ عبد الحليم يتيما من يوم ولادته. وقبل أن يتم عبد الحليم عامه الأول

توفي والده ليعيش بعدها في بيت خاله الحاج متولي عماشة. وهو الابن الرابع وأكب

ر اخوته هو إسماعيل شبانه الذي كان مطرباً ومدرساً للموسيقى في وزارة التربية
.
التحق بعدما نضج قليلا في كتاب الشيخ أحمد؛ ومنذ دخول العندليب الأسمر للمدرسة

تجلى حبه العظيم للموسيقى حتى أصبح رئيسا لفرقة الأناشيد في مدرسته. ومن حينها

وهو يحاول الدخول لمجال الغناء لشدة ولعه به.

التحق بمعهد الموسيقى العربية قسم التلحين عام 1943 حين إلتقى بالفنان كمال

الطويل حيث كان عبد الحليم طالبا في قسم تلحين، وكمال في قسم الغناء والأصوات
،
وقد درسا معا في المعهد حتى تخرجهما عام 1948 ورشح للسفر في بعثة حكومية

إلى الخارج لكنه ألغى سفره وعمل 4 سنوات مدرساً للموسيقى بطنطا ثم الزقازيق

وأخيرا بالقاهرة، ثم قدم استقالته من التدريس والتحق بعدها بفرقه الإذاعة الموسيقية

عازفا على آله الأبواه عام 1950.

تقابل مع صديق ورفيق العمر الأستاذ مجدي العمروسي في 1951 في بيت مدير

الإذاعة في ذلك الوقت الإذاعي فهمي عمر. اكتشف العندليب الأسمر عبد الحليم شبانة

الإذاعي الكبير حافظ عبد الوهاب الذي سمح له باستخدام اسمه حافظ بدلا من

شبانة.
وفقاً لبعض المصادر فإن عبد الحليم أُجيز في الإذاعة بعد أن قدم قصيدة لقاء كلمات

صلاح عبد الصبور، ولحن كمال الطويل عام 1951، في حين ترى مصادر أخرى أن

إجازته كانت في عام 1952 بعد أن قدم أغنية يا حلو يا اسمر كلمات سمير

محجوب، وألحان محمد الموجي ، وعموماً فإن هناك اتفاقاً أنه غنى (صافيني مرة)

كلمات سمير محجوب، وألحان محمد الموجي في أغسطس عام 1952 ورفضتها

الجماهير من أول وهلة حيث لم يكن الناس على استعداد لتلقى هذا النوع من الغناء

الجديد.

ولكنه أعاد غناء صافيني مرة في يونيو عام 1953، يوم إعلان الجمهورية، وحققت

نجاحاً كبيراً، ثم قدم أغنية على قد الشوق كلمات محمد علي أحمد، وألحان كمال

الطويل في يوليو عام 1954، وحققت نجاحاً ساحقاً، ثم أعاد تقديمها في فيلم لحن

الوفاء عام 1955 ، ومع تعاظم نجاحه لُقب بالعندليب الأسمر.

فترة البدايات



تمتد هذه الفترة من إجازته في الإذاعة عام 1951 بعد تقديمه قصيدة لقاء من كلمات

صلاح عبد الصبور و ألحان كمال الطويل، حتى بدء تصويره أول أفلامه لحن الوفاء

عام 1955، ولم تكن أعراض مرض البلهارسيا قد تافقمت لديه.

نلا حظ في هذه الفترة أن عدد كبيراً من الأغاني تحوي نبرة من التفاؤل مثل: ذلك عيد

الندى، أقبل الصباح، مركب الأحلام، في سكون الليل، فرحتنا يا هنانا

، العيون بتناجيك، غني ..غني، الليل أنوار وسمر، نسيم الفجرية، ريح

دمعك،اصحى وقوم، الدنيا كلها.

كما تتحدث بعض هذه الأغاني عن الطبيعة الجميلة، مثل: الأصيل الذهبي، هل

الربيع، الأصيل. كما تتناول بعض الأغاني العاطفية ذكر الطبيعة الجميلة في إطار

عشق الإنسان لكل ما هو جميل مثل ربما، في سكون الليل، القرنفل،

ف عنيه، صحبة الورد، ربيع شاعر، الجدول، إنت ِإلهام جديد، هنا

روض غرامنا، فات الربيع.

لكن مع تفاقم مرض البلهارسيا لديه بدءاً من عام 1956، نلاحظ أن نبرة التفاؤل بدأت

تختفي من أغانيه تدريجياً، وتحل محلها نبرة الحزن في أغانيه.

استمرارالتألق


تعاون مع الملحن العبقري محمد الموجيوكمال الطويل ثم بليغ حمدي، كما أنه له أغاني

شهيرة من ألحان موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب مثل: (أهواك، نبتدي منين

الحكاية، فاتت جنبنا)، ثم أكمل الثنائي (حليم - بليغ) بالإشتراك مع الشاعر المصري

المعروف محمد حمزة أفضل الأغاني العربية من أبرزها:

زي الهوا، سواح، حاول تفتكرني، أي دمعة حزن لا، موعود وغيرها من الأغاني.

وقد غنى للشاعر الكبير نزار قباني أغنية قارئة الفنجان ورسالة من تحت الماء والتي

لحنها الموسيقار محمد الموجي.

بعد حرب 1967 غنى في حفلته التاريخية أمام 8 آلاف شخص في قاعة (ألبرت هول)

في لندن لصالح المجهود الحربى لإزالة آثار العدوان. و قد قدم عبد الحليم في هذا الحفل

أغنية المسيح; كلمات عبد الرحمن الأبنودي وألحان بليغ حمدي، وغنى في نفس الحفل

أغنية عدى النهار، وهي أيضاً للأبنودي وبليغ، وهي واحدة من أبرز أغاني حفلات

عبد الحليم على مدار تاريخه الطويل.

كان عبد الحليم يحلم بتقديم قصة «لا» للكاتب الكبير مصطفى أمين على شاشة السينما

ورشح نجلاء فتحي لبطولتها ولكن القدر لم يمهله. قدم 3 برامج غنائية هي: «فتاة

النيل» للشاعر أحمد مخيمر وألحان محمد الموجي وإخراج كامل يوسف و «معروف

الاسكافي» للشاعر إبراهيم رجب وألحان عبد الحليم علي وإخراج عثمان أباظة،



كان يتشاءم من نباح الكلاب الحزين.. وكان يتفاءل بالقطط ويعلق ها في شقته

قدم عبد الحليم أكثر من مئتين وثلاثين أغنية امتازت بالصدق والاحساس والعاطفة.
و قد قام مجدي العمروسي، صديق عبد الحليم حافظ، بجمع أغانيه في كتاب أطلق

عليه كراسة الحب و الوطنية ...السجل الكامل لكل ما غناه العندليب الأسمر عبد

الحليم حافظ تضمنت غالبية ما غنى عبد الحليم



مرضه

أصيب العندليب الأسمر بتليف في الكبد سببه داء البلهارسيا، وكان هذا التليف سببا في

وفاته عام 1977 م وكانت أول مرة عرف فيها العندليب الأسمر بهذا المرض عام

1956 م عندما أصيب بأول نزيف في المعدة و كان وقتها مدعواً على الإفطار بشهر

رمضان لدى صديقه مصطفى العريف.

الأطباء الذين عالجوه في رحلة مرضه: الدكتور مصطفى قناوي، الدكتور ياسين

الغفار،

الدكتور تانر، الدكتورة شيلا شارلوك، الدكتور دوجر ويليامز، د.رونالد ماكبث، ومن

فرنسا د.سارازان فرنسا.

كانت له سكرتيرة خاصة هي الآنسة سهير محمد علي وعملت معه منذ 1972 وكانت

مرافقته في كل المستشفيات التي رقد فيها.

المستشفيات التي رقد فيها بالخارج : مستشفى ابن سينا (المغرب)، وفي إنجلترا:

مستشفى سان جيمس هيرست، ولندن كلينك، فيرسنج هوم، مستشفى كنجز كولدج

(المستشفى الذي شهد وفاته)، «سالبتريد» (باريس)

وفاته



توفي يوم الأربعاء في 30 مارس / آذار 1977 في لندن عن عمر يناهز الثمانية و

الأربعين عاما، والسبب الأساسي في وفاته هو الدم الملوث الذي نقل إليه حاملا معه

التهاب كبدي فيروسي فيروس سى الذي تعذر علاجه مع وجود تليف في الكبد ناتج عن

إصابته بداء البلهارسيا منذ الصغر كما قد أوضح فحصه في لندن، ولم يكن لذلك

المرض علاج وقتها وبينت بعض الآراء أن السبب المباشر في موته هو خدش

المنظار الذي أوصل لأمعاه مما أدى إلى النزيف وقد حاول الأطباء منع النزيف بوضع

بالون ليبلعه لمنع تسرب الدم ولكن عبد الحليم مات ولم يستطع بلع البالون الطبي.

حزن الجمهور حزنا شديدا حتى أن بعض الفتيات من مصر انتحرن بعد معرفتهن بهذا

الخبر. وقد تم تشييع جثمانه في جنازة مهيبة لم تعرف مصر مثلها سوى جنازة

الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، سواء في عدد البشر المشاركين في

الجنازة الذي بلغ أكثر من 250 ألف شخص، أو في انفعالات الناس الصادقة وقت

التشييع


اقرأ أيضا::


hgsdvm hg`hjdm hguk]gdf hgphqv hgyhzf >aowdhj jhvdodm s'vih gkh hgjhvdo hgphqv hgyhzf aowdhj jhvdodm



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
العندليب, الحاضر, الغائب, شخصيات, تاريخية, شخصيات, سطرها, التاريخ

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


السيرة الذاتية العندليب الحاضر الغائب .شخصيات تاريخية .شخصيات سطرها لنا التاريخ

سياسةالخصوصية


الساعة الآن 04:32 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO