صور حب


منتدي صور حب
العودة   منتدي صور حب > عالم الصور > صور حلوة

إضافة رد
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 18,816
افتراضي بحوث علمية للتحميل بحث تاريخي عن الجزائر.نظام الحكم. الحكومة . الحكم المحلي . القضاء . القوات المسلحة



بحوث علمية للتحميل
 بحث تاريخي عن الجزائر.نظام الحكم. الحكومة الحكم المحلي القضاء القوات المسلحة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدنا ان نعرض لكم كل ما هو جديد في مجال البحث العلمي
كل ماهو جديد في ابحاث علمية 2021 - 2021



بحث تاريخي.. عن الجزائر.نظام الحكم. الحكومة . الحكم المحلي . القضاء . القوات المسلحة


نظام الحكم

الحكومة

الحكم المحلي

القضاء

القوات المسلحة

السكان

أنماط المعيشة

الملابس

الطعام والشراب

الترويح

الدين والتعليم

الفنون

السطح والمناخ

الساحل

التل

الهضاب العليا

المرتفعات الأطلسية

الصحراء

الاقتصاد

قطاع الخدمات

قطاع التعدين

قطاع الصناعة والإنشاءات

قطاع الزراعة

التجارة

النقل والاتصالات

نبذة تاريخية

أسئلة



--------------------------------------------------------------------------------


الجزائر العاصمة وكبرى مدن الجزائر، وعادة ما يطلق عليها الجزائر البيضاء نظرًا لأن عددًا كبيرًا من مبانيها قد طلي باللون الأبيض. وبالجزائر ميناء ممتاز يطل على البحر المتوسط. يقطن معظم الجزائريين المدن الواقعة على امتداد مناطق ساحل البحر المتوسط.
الجزائر دولة عربية، تشكل ـ بفضل موقعها ـ حلقة وصل مهمة بين العالم العربي وبقية الدول الإفريقية وأوروبا، في منطقة من أغنى مناطق الحضارة. فسواحلها المطلة على البحر المتوسط، تربطها بعلاقات وثيقة مع أوروبا، التي لاتبعد عنها سوى 700كم، وهي قلب المغرب العربي، والجناح الغربي للعالم العربي، كما أنّها منطقة اتصال طبيعي بين أوروبا وإفريقيا.

وهي ثانية كبرى دول إفريقيا من حيث المساحة بعد السودان، تتبع مناطقها الشمالية إقليم البحر المتوسط مناخاً ونباتًا، ويتركز فيها ثلثا سكان البلاد، وأغلب الأنشطة الاقتصادية والبشرية، كما توجد بها مدينة الجزائر، عاصمة الدولة وإحدى أهم عواصم البحر المتوسط وإفريقيا. وفي جنوبها توجد الصحراء التي تغطي ثلاثة أرباع مساحة البلاد، حيث توجد أغنى الموارد والثروات الطبيعية، كالنفط والغاز.

سكان الجزائر مزيج من العرب والبربر، وحَّدهم الدين الإسلامي، وجمعتهم اللغة العربية، والعادات والتقاليد، فانصهروا في مجتمع متماسك ومنسجم. خضعت الجزائر للاحتلال الفرنسي طوال 130 سنة، وانتزعت استقلالها عام 1962م بعد كفاح مرير، وتضحيات جسام استشهد فيها مليون ونصف المليون شهيد.


نظام الحكم
نظام الحكم في الجزائر جمهوري، وقد عُدل الدستور الجزائري في استفتاء شعبي، عام 1989م، حيث ألغى نظام الحزب الواحد، وسمح بحرية تشكيل الأحزاب والجمعيات السياسية كما نص الدستور على حرية الصحافة والرأي.


الحكومة. يكلف رئيس الدولة رئيس الحكومة بتشكيل حكومة وطنية، ويوافق على تشكيل وزرائها، كما يرأس أعمال مجلس الوزراء، وهو القائد الأعلى للقوات المسلحة، والحكومة مسؤولة أمام البرلمان، الذي ينتخبه الشعب، وتبلغ مدة الرئاسة في الجزائر خمس سنوات قابلة للتجديد.


الحكم المحلي. تقسم الجزائر إلى 48 ولاية على رأس كل ولاية مجلس منتخب، وحاكم، يسمى الوالي، كما توجد بالجزائر 1541 بلدية، بها مجلس منتخب، ويرأسها شيخ البلدية.


القضاء. المجلس الأعلى للقضاء هو أعلى هيئة قضائية في البلاد. ويقوم المجلس بمراجعة القضايا التي ترده من محاكم الولايات الثماني والأربعين. وتستمع محاكم الولايات إلى قضايا الاستئناف التي ترد إليها من المحاكم الصغرى المعروفة باسم المحاكم العدلية.


القوات المسلحة. تضم القوات المسلحة الجزائرية بأفرعها الثلاثة؛ البرية والجوية والبحرية 123,700 ألف رجل، معظمهم من الجنود الذين يؤدون الخدمة الوطنية، وهي خدمة إلزامية على كل الجزائريين البالغين سن 19سنة، مدتها سنة ونصف، ويساهم الجيش الوطني الشعبي ـ إلى جانب مهمة الدفاع عن الوطن ـ في العديد من المشاريع التنموية ذات الأهمية الوطنية.


السكان

--------------------------------------------------------------------------------

الإحصاء السكاني لعام 1987م

--------------------------------------------------------------------------------

الولاية عدد السكان الولاية عدد السكان
أدرار 217,678 خنشلة 246,541
الأغواط 212,388 جيجل 472,312
إليزي 18,930 سطيف 1,000,694
باتنة 752,617 سعيدة 235,494
بجاية 700,952 سكيكدة 622,510
برج بوعريرج 424,828 سوق أهراس 296,077
بسكرة 430,202 سيدي بلعباس 446,277
بشار 185,346 الشلف 684,192
البليدة 702,188 الطارف 275,315
أم البواقي 403,936 عنابة 455,888
بومرداس 650,975 عين دفلة 237,256
البويرة 526,900 عين تيموشنت 274,990
البيض 153,254 غرداية 216,140
تبسة 410,233 غليزان 544,877
تسمسيلت 228,120 قسنطينة 646,303



أنماط المعيشة. تتنوع أنماط الحياة في الجزائر بة ملحوظة، حيث تختلف في الريف عنها في المدن.

الحياة في الريف. استفادت الأرياف الجزائرية من مجهود التنمية الوطنية؛ فبني عديد من القرى الريفية ومشاريع البنية الأساسية، كالطرق والكهرباء ومياه الشرب، وبدأ سكان الريف يتطورون بخطى سريعة، نحو المباني العصرية، المبنية بالإسمنت والآجر (الطوب) على طابق أو طابقين، حسب الطرز المعمارية الحديثة التي أصبحت النموذج السائد في الأرياف في السنوات الأخيرة، وتلاشت المباني التقليدية التي كانت تبنى من الحجارة والطين والخشب. وتمتاز الحياة في الريف بالترابط العائلي ومظاهر الجود والكرم.

الحياة في المدن. تمتاز المدن الجزائرية بظاهرة الثنائية الحضرية المتمثلة في تداخل وتجاور الأحياء القديمة التي ترجع إلى الفترة الإسلامية، بشوارعها الضيقة المتعرجة، وأسواقها، ومساجدها مع الأحياء الحديثة، ذات الطابع الأوروبي، بمبانيها الشاهقة، وشوارعها الواسعة، وساحاتها العديدة. يعمل معظم سكان المدن في الخدمات والصناعة والتجارة.

وقد تعرضت المدن الجزائرية بعد الاستقلال لهجرة واسعة من سكان الريف وتضخم حجمها، وأصبحت عاجزة عن استيعاب هذه الزيادة السكانية المفرطة، فظهرت الأحياء العشوائية في ضواحي المدن.



جزائريون من سكان المدن في تيمون بالمناطق الصحراوية من البلاد، يرتدون ثيابًا تقليدية. تضم المجموعة التي على يمين الة طلاب المدارس.
الملابس. يرتدي الجـزائريون في المدن الملابس العصرية، كما يرتدي بعضهم الأزياء التقليدية التي تشكل النمط السائد في الأرياف، وأهم الملابس التقليدية للرجال البرنوس والقشابية، المصنوعان من الصوف والوبر. أما النساء، فيرتدين الحايك أو الملاية، وهو حجاب من القطن الأبيض، أو الأسود يغطي كل أجزاء الجسم والوجه.


الطعام والشراب. الأكلة الشعبية المفضلة لدى الجزائريين هي الكُسكُسي، وهي الطبق الوطني الأول دون منازع، وهو يتكون من السميد ويقدم مصحوباً باللحم والخضراوات والمرق الأحمر، وهناك أيضًا العديد من الأكلات التقليدية، إلا أن الطابع السائد هو طابع المطبخ الفرنسي، وبخاصة في المدن.




السوق الأسبوعي في إحدى المدن الصغيرة في الجزائر.

أحد المساجد في الأبيار بالجزائر.
الترويح. معظم الجزائريين من هواة الرياضة، وبخاصة كرة القدم؛ حيث تزدحم الملاعب بجمهور المتفرجين يوم الجمعة، العطلة الأسبوعية الرسمية في البلاد. كما تشهد قاعات السينما والمسرح إقبالاً كبيراً من الشباب. ويحتفل الجزائريون كل سنة بأيامهم الوطنية وخاصة يوم الثورة في أول نوفمبر، ويوم الاستقلال في الخامس من يوليو، وكذا الأعياد الدينية الإسلامية.


الدين والتعليم. ينص الدستور الجزائري على أن دين الدولة هو الإسلام، وتبلغ نسبة المسلمين في الجزائر 99,9%. تخصص الدولة أكثر من ثلث ميزانيتها للتربية والتعليم. ويبلغ عدد المسجلين في مراحل التعليم المختلفة ستة ملايين ونصف المليون عام 1992م، يشكلون قرابة ثلث سكان الجزائر. ويقضي القانون الجزائري بإلزامية التعليم لكل الأطفال بين سن السادسة والسابعة عشرة، كما توجد بالجزائر 50 جامعة ومعهدًا للتعليم العالي. ورغم كل هذه المجهودات ما يزال نحو ربع السكان يعانون من الأمية.


الفنون. تحتل الفنون مكانة متميزة بين اهتمامات الجزائريين، ومعظم الأعمال الفنية تبرز مقومات الحضارة العربية الإسلامية. فالعمارة الدينية كالمساجد والزوايا، مازالت شواهد حية قائمة على التراث الإسلامي الخالد في هذه الديار، كما تشتهر الجزائر بالفنون التقليدية، كصناعة الأواني الفخارية والمجوهرات والزرابي (السجاد)، والتحف النحاسية، والزجاج، وهذه الفنون التقليدية تستعيد أمجاد الحضارة العربية في رموزها وأشكالها وتقسيماتها الفنية وكذلك الحضارة الأمازيغية. وفي الموسيقى يزخر التراث الفني الجزائري بأنماط فنية عديدة بالإضافة إلى الموسيقى الأندلسية، والموسيقى الشعبية إلى جانب الموسيقى الحديثة.

تصدر في الجزائر سنويًا مئات المؤلفات في الأدب والفن، باللغتين العربية والفرنسية. وللعديد من الكتاب الجزائريين شهرة عالمية واسعة، فقد ترجمت أعمالهم إلى العديد من اللغات.


السطح والمناخ

خريطة الجزائر
تتوزع مظاهر السطح في الجزائر، على خمسة أقاليم طبيعية متميزة، هي من الشمال إلى الجنوب: الساحل، والتل، والهضاب العليا، والمرتفعات الأطلسية، والصحراء.


الساحل. هو شريط ضيق يمتد بمحاذاة البحر، يبلغ طوله 1,200 كم، من مرسى بن مهيدي غربًا، إلى القالة شرقا، وبعرض لايتجاوز 50 كم، مساحته 40,000كم² (1,7% من جملة مساحة الجزائر)، ويقيم فيه 40% من السكان.

تتكون أراضي هذا الإقليم من سلسلة من الصخور العالية والشواطئ الرملية، تتخللها بعض الخلجان، تقوم بها مدن الموانئ كوهران وبجاية وسكيكدة وعنابة، وبه جيوب سهلية صغيرة عند مصبات الأنهار. ومناخ هذا الإقليم معتدل، يتميز باعتدال شتائه وصيفه الحار الجاف، وبغزارة أمطاره، التي تتراوح بين 800 و1,000 ملم.


التل. يتكون إقليم التل من سلسلة من السهول الساحلية المنخفضة كسهول وهران والمتيجة وعنابة، المشهورة بإنتاج الغلال والخضراوات والفواكه، والسهول الداخلية المرتفعة، كسهل تلمسان وسيدي بلعباس والسرسو وقسنطينة، وهي متخصصة في إنتاج الحبوب والكروم.

وتنحصر هذه السهول بين المرتفعات الجبلية، التي تمتد من جبال تلمسان عند الحدود المغربية، حتى جبال سوق أهراس، عند الحدود التونسية، أعلى قممها قمة لا لا خديجة في جبال الجرجرة (2,328م). وإقليم التل أقل مطراً من إقليم الساحل، إذ يتراوح معدل سقوط الأمطار ما بين 500 و700 ملم في السنة، وهو أكثر اتساعًا في مداه الحراري، وله السمات العامة لمناخ البحر المتوسط.



مناطق النجود والمرتفعات تمتد عبر المنطقة الشمالية من الجزائر. تعتبر الأعشاب والشجيرات التي تنمو في الإقليم غذاء لقطعان الماشية والدواب. يقوم الراعي في الة أعلاه برعي قطيع من الماشية بالقرب من تيارت.

أشجار النخيل كما في الة أعلاه، تنمو في الواحات التي ترويها ينابيع جوفية .
الهضاب العليا.ينحصر هذا الإقليم بين سلسلتين جبليتين متوازيتين هما أطلس التل شمالاً، والأطلس الصحراوي جنوبًا. يتراوح ارتفاع أراضيه بين 800 و1,000م تتخللها منخفضات تغمرها المياه المالحة تسمى السبخات، أو الشطوط. ومناخ هذا الإقليم قاري وأمطاره قليلة إذ يتراوح معدل سقوط الأمطار بين 400 و 500 ملم، تسمح بزراعة الحبوب التي تشكل الإنتاج الرئيسي لهذا الإقليم، منذ أقدم الع.


المرتفعات الأطلسية. يشكل هذا الإقليم الحد الطبيعي بين شمالي الجزائر وجنوبها، ويتكون من سلسلة من المرتفعات تمتد بطول 700كم، تشكل حاجزاً طبيعياً في وجه الصحراء، تتخللها ممرات ودروب طبيعية تمر منها أهم طرق المواصلات بين الصحراء والشمال. ويمثل جبل الأوراس أعلى ارتفاع في الإقليم عند قمة الشلية حيث يبلغ نحو 2,329 م.

وعلى الرغم من بُعد هذا الإقليم عن البحر حوالي 300كم، فإن تنظيم سطح الجزائر من الشمال إلى الجنوب، على شكل مدرجات ـ تزداد ارتفاعًا كلما توغلنا نحو الداخل ـ يسمح بامتداد رطوبة البحر إلى هذا الإقليم؛ حيث تكسو الغابات سفوحه الشمالية، ويصل معدل سقوط الأمطار عليه بين 250 و400ملم سنويًا. أما سفوحه الجنوبية فقاحلة جرداء. ومن عجائب الطبيعة في هذا الإقليم أن تتعايش غابات الأرز والفلين، مع واحات النخيل، على بعد لا يزيد على 30كم.


الصحراء الكبرى. تشكل أكبر جزء من الأراضي الجزائرية، وتتنوع بها المظاهر الطبيعية؛ ففي شمالها الشرقي منطقة منخفضة (شط ملغيغ 31م تحت سطح البحر) تتجمع فيها أهم الواحات، ثم منطقة الكثبان الرملية في العرق الشرقي الكبير، والعرق الغربي، ويتراوح ارتفاع هذه الكثبان بين 200 و500م. ثم منطقة الهضاب في تادميت، وأخيراً منطقة جبلية في الجنوب الشرقي، في التاسيلي والأحجار بها جبال شاهقة، أعلى قممها تاهيت 2,918م. وهذه المنطقة احتضنت واحدة من أهم الحضارات القديمة في العالم. مناخها قاري قليل الأمطار، شديد الحرارة.


الاقتصاد

مصنع معالجة الغاز في أرزو، أعلاه، يحيل الغاز الطبيعي إلى سائل حتى يمكن تصديره إلى ما وراء البحار. يعتبر الغاز الطبيعي أحد صادرات الجزائر الأساسية.
بالجزائر قاعدة اقتصادية متطورة، تعتمد بالدرجة الأولى على استغلال الموارد الطبيعية التي تزخر بها البلاد. وفي مقدمتها النفط والغاز الطبيعي. وتسيطر الدولة على قطاعات مهمة من الصناعة الوطنية، وبخاصة المحروقات والصناعات الحديدية والميكانيكية، والنسيج، ومواد البناء، في حين يشارك القطاع الخاص بنصيب كبير في قطاع الصناعات التحويلية، وبخاصة الصناعات الغذائية والملابس والأحذية.


قطاع الخدمات. يغطي 34% من الناتج الوطني الإجمالي، ويشتغل به 35% من جملة العاملين الجزائريين، يُوزَّعون على عدة قطاعات أهمها: الإدارة والتعليم والصحة، والتأمينات والمصارف، والمؤسسات الحكومية، والخدمات الشخصية.


قطاع التعدين. يزخر باطن الأرض الجزائرية بثروات معدنية مهمة ومتنوعة أهمها: الغاز الطبيعي والنفط، والحديد والرصاص، والزنك والنحاس والزئبق. ويسهم هذا القطاع بـ 22,9% من الناتج الوطني الإجمالي، ويشتغل به 1% من إجمالي العاملين.


قطاع الصناعة والإنشاءات. ويؤدي هذا القطاع دوراً ريادياً في هيكل الاقتصاد الجزائري، فهو يسهم بـ 20% من قيمة الناتج الوطني الإجمالي. وتتركز أهم المناطق الصناعيه في منطقة الساحل والتل بالقرب من الموانئ، في عنابة وسكيكدة والجزائر وأرزو ووهران وقسنطينة، وأهم هذه الصناعات: الإسمنت ومواد البناء والحديد والصلب (الفولاذ) ومشتقات النفط، والغاز المميع، والصناعات الإلكترونية، والكهربائية والنسيج.



واحة القليعة الجميلة في الجهة الغربية من صحراء الجزائر.
قطاع الزراعة. رغم الجهود العديدة التي بذلتها الدولة للنهوض بالزراعة الجزائرية فإن الإنتاج الزراعي لايلبي الحاجات المتزايدة للسكان، مما أدى إلى قيام الدولة باستيراد المواد الغذائية بشكل كبير. ويشتغل في هذا القطاع 15,9% من العاملين، إلا أنه يسهم بـ 9,5% فقط من قيمة الناتج الوطني الإجمالي، ويسيطر القطاع الزراعي الخاص على ثلثي الأراضي المستغلة في الزراعة عن طريق المزارع الصغيرة التي لايزيد متوسط مساحتها على عشرة هكتارات.

وأهم المنتجات الزراعية الجزائرية الحبوب والتمور، والزيتون والبطاطس، ومنتجات الألبان والموالح.


التجارة. يشكل الغاز الطبيعي والنفط ومشتقاته 95,7% من قيمة صادرات الجزائر للخارج، وهي بذلك دولة نفطية وعضو في منظمة الدول


اقرأ أيضا::


fp,e ugldm ggjpldg fpe jhvdod uk hg[.hzv>k/hl hgp;l> hgp;,lm > hgp;l hglpgd hgrqhx hgr,hj hglsgpm hg[.hzvk/hl hgp;l hgp;,lm

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
تاريخي, الجزائرنظام, الحكم, الحكومة, الحكم, المحلي, القضاء, القوات, المسلحة


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:00 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO