|
#1
| |||
| |||
 اشعار روعة بَعدَ الغِيابْ الطَويلْ                                 مَسَآءْ بَآرِدْ كَأطرَافِهَا مَعْ زَخَّاتِ المَطَرْ بَدَأَتْ رِحلَتِيْ لـ اللآمَكَآنْ حَيثُ حُبسَتْ تِلكَ الـ رًوحْ دُونَ جُرمٍ إرتَكَبَتهْ وَلاذَنبٍ إقتَرَفَتهُ سِوى أنهَآ رَقيقَهْ\ضَعيفَهْ بٍـ[ كَلْ تفَاصِيلهَا ] فِيْ زَمَنْ لا يَرحَمْ ! \ تَتَلاقى أعينْ أرهَقَهَا السَّهَرْ وًٍ كَثرةَ البُّكَاءْ لـ تَبدَأْ مَرحَلَةْ فَكْ طَلاسِمْ الصَمتْ القَاسِيْ تَحتَ ضَوءِ القَمَرْ الخَافِيْ \ [ ْإِفتَقدتُكْ ] كَانَتْ كَلمَةْ عٍتَابْ لِمَنْ تَعَدَّى مَرحَلَةْ العَذابْ كم تؤلم تلك الكلمه لحد الوجعْ لحدِ الفزعْ .. إفتَقَدتُ الكَثيرْ بَلْ افتقدُتُ الجَميعْ السَعَادَهْ \ الفَرَحْ حَتى إحسَاسِيْ بالألَمْ فقدُتهُ منذُ مُدَّهْ ليسَتْ بِالقَصِيرَهْ وتَجَرَّدتُ مِنهْ وكَمْ هو مؤلٍمْ أنْ تَشعَرَ بفقدَانِ [ شُعورَكْ ] إنحِدَارْ مٍنْ ظُلمةٍ إِلى ظُلمَهْ \ إِشتَدَ الإحتِضَانْ مَعْ بَحةِ صَوتٍ خَالطَهُ الَدمعْ كَمْ تَحَمَلَّ مِنْ الحنِينْ وحَمَلَ مَعهُ الأنِينْ كَيفَ لٍقلبٍ يَرَآهُ ألا يلِينْ ؟! \ و يا صَبرَاً | جَمِيلْ عمرٌ أرهقهُ الرَحِيلْ طَالَتْ مَسَافاتُهْ وكثُرتْ عَثراتُهْ متىْ يأتيهٍ الفَرَجْ ؟ و يحَييهٍ الفرَحْ ؟! أمْ سَيبقَى حبيساَ للألَمْ دُونَ أمَلْ ؟! اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب hauhv v,um fQu]Q hgyAdhfX hg'Q,dgX hgyAdhfX  |
 |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| بَعدَ, الغِيابْ, الطَويلْ |
| |
العرض العادي
