LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
قصائد اشعار غزل المتنبي في حسناوات العرب . من الجآذر في زي الأعاريب . أبو الطيب المتنبي .روائع غزل المتنبي في حسناوات العرب . من الجآذر في زي الأعاريب . أبو الطيب المتنبي . روائع غزل المتنبى فى حسناوات العرب : من الجآذر في زي الأعاريب من الجآذر في زي الأعاريب مَنِ الجآذِرُ في زِيّ الأعَارِيبِ - حُمْرَ الحِلَى وَالمَطَايَا وَالجَلابيبِ إنْ كُنتَ تَسألُ شَكّاً في مَعارِفِها - فمَنْ بَلاكَ بتَسهيدٍ وَتَعذيبِ لا تَجْزِني بضَنًى بي بَعْدَهَا بَقَرٌ - تَجزي دُموعيَ مَسكوباً بمسكُوبِ سَوَائِرٌ رُبّمَا سارَتْ هَوَادِجُهَا - مَنيعَةً بَينَ مَطْعُونٍ وَمَضرُوبِ وَرُبّمَا وَخَدَتْ أيْدي المَطيّ بهَا - على نَجيعٍ مِنَ الفُرْسانِ مَصْبوبِ كمْ زَوْرَةٍ لَكَ في الأعرابِ خافِيَةٍ - أدهى وَقَد رَقَدوا مِن زَوْرَةِ الذيبِ أزُورُهُمْ وَسَوَادُ اللّيْلِ يَشفَعُ لي - وَأنثَني وَبَيَاضُ الصّبحِ يُغري بي قد وَافقوا الوَحشَ في سُكنى مَراتِعِها- وَخالَفُوها بتَقْوِيضٍ وَتَطنيبِ جِيرانُها وَهُمُ شَرُّ الجِوارِ - لهَا وَصَحبُهَا وَهُمُ شَرُّ الأصاحيبِ فُؤادُ كُلّ مُحِبٍّ في بُيُوتِهِمِ - وَمَالُ كُلِّ أخيذِ المَالِ مَحرُوبِ ما أوْجُهُ الحَضَرِ المُسْتَحسَناتُ - بهِ كأوْجُهِ البَدَوِيّاتِ الرّعَابيبِ حُسْنُ الحِضارَةِ مَجلُوبٌ بتَطْرِيَةٍ -وَفي البِداوَةِ حُسنٌ غيرُ مَجلوبِ أينَ المَعيزُ مِنَ الآرَامِ نَاظِرَةً - وَغَيرَ ناظِرَةٍ في الحُسنِ وَالطّيبِ أفدِي ظِبَاءَ فَلاةٍ مَا عَرَفْنَ بِهَا - مَضْغَ الكلامِ وَلا صَبغَ الحَواجيبِ وَلا بَرَزْنَ مِنَ الحَمّامِ مَاثِلَةً - أوراكُهُنَّ صَقيلاتِ العَرَاقيبِ وَمِنْ هَوَى كلّ مَن ليستْ مُمَوِّهَةً -ترَكْتُ لَوْنَ مَشيبي غيرَ مَخضُوبِ وَمِن هَوَى الصّدقِ في قَوْلي وَعادَتِهِ - رَغِبْتُ عن شَعَرٍ في الرّأس مكذوبِ لَيتَ الحَوَادِثَ باعَتني الذي أخذَتْ - مني بحِلمي الذي أعطَتْ وَتَجرِيبي فَمَا الحَداثَةُ من حِلْمٍ بمَانِعَةٍ قد - يُوجَدُ الحِلمُ في الشبّانِ وَالشِّيبِ تَرَعْرَعَ المَلِكُ الأستاذُ مُكْتَهِلاً - قَبلَ اكتِهالٍ أديباً قَبلَ تأديبِ مُجَرَّباً فَهَماً من قَبْلِ تَجْرِبَةٍ - مُهَذَّباً كَرَماً مِنْ غيرِ تَهذيبِ حتى أصَابَ منَ الدّنْيا نِهايَتَهَا - وَهَمُّهُ في ابْتِداءاتٍ وَتَشبيبِ يُدَبّرُ المُلْكَ منْ مِصرٍ إلى عَدَنٍ - إلى العِراقِ فأرْضِ الرّومِ فالنُّوبِ إذا أتَتْهَا الرّياحُ النُّكْبُ - منْ بَلَدٍ فَمَا تَهُبُّ بِهَا إلاّ بتَرْتِيبِ وَلا تُجاوِزُها شَمسٌ إذا شَرَقَتْ - إلاّ وَمِنْهُ لهَا إذْنٌ بتَغْرِيبِ يُصَرّفُ الأمْرَ فيها طِينُ خاتَمِهِ - وَلَوْ تَطَلّسَ مِنهُ كلُّ مكتُوبِ يَحُطّ كُلَّ طَوِيلِ الرّمْحِ حامِلُهُ - من سرْجِ كلّ طَوِيلِ الباعِ يَعبوبِ كَأنّ كُلّ سُؤالٍ في مَسَامِعِهِ - قَميصُ يوسُفَ في أجفانِ يَعقوبِ إذا غَزَتْهُ أعادِيهِ بِمَسْألَةٍ - فقد غَزَتْهُ بجَيْشٍ غَيرِ مَغْلُوبِ أوْ حارَبَتْهُ فَمَا تَنْجُو بتَقْدِمَةٍ - ممّا أرَادَ وَلا تَنْجُو بتَجْبِيبِ أضرَتْ شَجاعَتُهُ أقصَى كتائِبِهِ - على الحِمَامِ فَمَا مَوْتٌ بمَرْهوبِ قالُوا هَجَرْتَ إلَيْهِ الغَيثَ قلتُ لهمْ - إلى غُيُوثِ يَدَيْهِ وَالشّآبِيبِ إلى الذي تَهَبُ الدّوْلاتِ رَاحَتُهُ - وَلا يَمُنُّ على آثَارِ مَوْهُوبِ وَلا يَرُوعُ بمَغْدورٍ بِهِ أحَداً - وَلا يُفَزِّعُ مَوْفُوراً بمَنْكُوبِ بَلى يَرُوعُ بذي جَيْشٍ يُجَدّلُهُ - ذا مِثْلِهِ في أحَمّ النّقْعِ غِرْبِيبِ وَجَدْتُ أنْفَعَ مَالٍ كُنتُ أذخَرُهُ - مَا في السّوَابِقِ مِنْ جَرْيٍ وَتَقرِيبِ لمّا رَأينَ صُرُوفَ الدّهرِ تَغدُرُ بي - وَفَينَ لي وَوَفَتْ صُمُّ الأنابيبِ فُتْنَ المَهَالِكَ حتى قالَ قائِلُهَا - ماذا لَقينَا منَ الجُرْدِ السّراحِيبِ تَهْوِي بمُنْجَرِدٍ لَيسَتْ مَذاهِبُهُ - لِلُبْسِ ثَوْبٍ وَمأكولٍ وَمَشرُوبِ يَرَى النّجُومَ بعَيْنَيْ مَنْ يُحاوِلُها - كأنّهَا سَلَبٌ في عَينِ مَسلُوبِ حتى وَصَلْتُ إلى نَفْسٍ مُحَجَّبَةٍ -تَلقَى النّفُوسَ بفَضْلٍ غيرِ محْجوبِ في جِسْمِ أرْوَعَ صَافي العَقل تُضْحكُه - خلائِقُ النّاسِ إضْحاكَ الأعاجيبِ فَالحَمْدُ قَبْلُ لَهُ وَالحَمْدُ بَعدُ لها - وَلِلقَنَا وَلإدْلاجي وَتأوِيبي وَكَيْفَ أكْفُرُ يا كافُورُ نِعْمَتَهَا - وَقَدْ بَلَغْنَكَ بي يا كُلّ مَطلُوبي يا أيّهَا المَلِكُ الغَاني بتَسْمِيَةٍ في -الشّرْقِ وَالغرْبِ عن وَصْفٍ وتلقيبِ أنتَ الحَبيبُ وَلَكِنّي أعُوذُ بِهِ - من أنْ أكُونَ مُحِبّاً غَيرَ محْبوبِب اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب rwhz] hauhv y.g hgljkfd td pskh,hj hguvf > lk hg[N`v .d hgHuhvdf Hf, hg'df >v,hzu pskh,hj hguvf hg[N`v |
الكلمات الدليلية (Tags) |
المتنبي, حسناوات, العرب, الجآذر, الأعاريب, الطيب, المتنبي, روائع |
| |