| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
قصيدة صَلاْةٌ سَـلاْمٌ عَلَـىْ مَـنْ أتـىإِلَىْ الْكَوْنِ أَبْهَـىْ مِـنَ الْقَمَـرَا قصيدة نظمها العلامة عثمان بن عمر بن الشيخ داود الأشعري الشافعي لاحتفال المولد النبوي صلى الله عليه وسلم، صَلاْةٌ سَـلاْمٌ عَلَـىْ مَـنْ أتـى--إِلَىْ الْكَوْنِ أَبْهَـىْ مِـنَ الْقَمَـرَا مُحَمَّـدِ الْمُصْطَفَـىْ الْمُجْتَبَـىْ--وَآَلٍ وَأَصْحَـاْبِـهِ الأُمَـــرَا وَبَعْـدُ فَخَيْـرُ الْـوَرَىْ أَحْمَـدَ--بَـدَاْ سَيِّـدًا خَاْشِعًـا أَنْــوَرَا بَـدَاْ مِثْـلَ نَــدٍّ وَعَنْبَـرِنَـاْ--وَمِسْـكٍ شَـذَاْهُ يَعُـمُّ الْـوَرَى وَمِـيْـلاْدُهُ نِعْـمَـةٌ رَحْـمَـةٌ--وَعِيْـدٌ بِـهِ الْمُؤْمِـنُ اسْتَبْشَـرَا بِشَهْـرِ الْرَّبِيْـعِ بَـدَا نُــوْرُهُ--فَفَـاْقَ الْشُّهُـوْرَ بِـهِ افْتَخَـرَا وَلَيْـلَـةُ مِـيْـلاْدِهِ شُـرِّفَـتْ--بِهِ عَـنْ سِوَاْهَـاْ كَمَـاْ حُـرِّرَا عَلَـىْ لَيْلَـةِ الْقَـدْرِ فَضَّلَـهَـاْ--شُيُـوْخٌ كِـرَاْمٌ مِـنَ الْكُبَـرَا بِـهِ عَـامُ مِـيْـلاْدِهِ شَـرُفَـاْ--وَمَكَّـةُ إِذْ فِيْهِـمَـاْ ظَـهَـرَا وَمَـاْ زَاْلَ أَهْـلُ الْمَحَـبَّـةِ أَنْ--يُقِيْمُـوْا احْتِفَـاْلاً لَّـهُ أَبْـهَـرَا وَمَحْفَلُهُـمْ بِالصَّـلاْةِ وَبِــال--ثَنَـاْءِ عَلَيْـهِ لَـقَـدْ عُـطِّـرَا وَذِكْـرُ شَمَائِـلِـهِ شَأْنُـهُـمْ--فَبَاْدِر ْ وَكُـنْ مَعْهُمُـوْ وَاذْكُـرَا كَمَـاْ يُنْفِـقُـوْنَ لِتَعْظِيْـمِـهِ--بِمَـاْ الله رَبِّـيْ لَهُـمْ يَـسَّـرَا فَحُبُّـهُ تَعْظِيْـمُـهُ وَاْجِــبٌ--فَطُوْبَـىْ وَطُوْبَـىْ لِمَـنْ وَقَّـرَا وَوَيْلٌ وَوَيْـلٌ لِمَـنْ حَـرَّمَ احْ--تِفَـاْلاً لِمِيْـلاْدِ خَيْـرِ الْـوَرَى وَأَجْمَعَ أَهْلُ الْعُلُـوْمِ عَلَـىْ الْ--جَـوَاْزِ فَخُـذْهُ لِكَـىْ تَظْفَـرَا وَكَمْ مِنْ إِمَـاْمٍ جَلِيْـلٍ حَكَـىْ--دَلِيْـلاً صَرِيْحًـا يُـرَىْ أَظْهَـرَا فَتَبَّـتْ يَـدَاْ مُنْكِـرٍ جَـاْحِـدٍ--مَدِيْحَ الْحَبِيْـبِ وَقَـدْ خَسِـرَا إِذَاْ مُنْشِـداً مَـدْحَ طَــهَ رَآَىْ--يَـفِـرُّ وَوَلَّــىْ إِذَنْ مُـدْبِـرَا وَتَـبْـدُوْ كَرَاْهِـيَّـةٌ مِنْـهُـمُ--وَيَسْطُوْنَ مَـنْ مَدْحَـهُ كَـرَّرَا فَإِيَـاْكَ إِيَـاْكَ مِــنْ غـيِّـهِ--وَكُـنْ مُنْبِـذاً قَوْلَـهُ مِـنْ وَرَا فَلَيْـسَ لَدَيْـهِ دَلِيْـلٌ وَلَــوْ--ضَعِيْفاً فَمِنْـهُ اسْتَعِـذْ وَاَهْجُـرَا وَلَيْـسَ حَيَـاْءٌ لَـهُ وَاَلْتُـقَـىْ--وَلَيْـسَ اِنْقِيَـاْدٌ لِحَـقٍ يَــرَى وَتَزْيِـيْـنُ بَاْطِـلِـهِ دَأْبُـــهُ--وَتَزْيِيْـفُ حَـقٍ فَكَـمْ غَيَّـرَا مِنَ اَلْدِيْنِ اَصْلاً وَفَرْعـاً فَكُـنْ--نَبِيْهـاً يَـرَىْ مَاْخَفَـاْ وَاحْـذَرَا وَصَلُوْا بِجَهْرٍ عَلَـىْ اَلْمُصْطَفَـىْ--عَلَىْ رَغْمِ أَنْـفِ الَـذِيْ أَنْكَـرَا بِتَشْخِيْصِ ذَاْتِ اَلْحَبِيْبِ اَلَذِيْ اَصْ--طَفَـاْهُ اِلإِلَـهُ لِكَـىْ تَظْـفَـرَا بِنَثْـرٍ وَنَظْـمٍ وَلَيْـلٍ كَــذَاْ--نَهَـاْرٌٍ فَتَحْظُـوْا بِخَيْـرٍ جَـرَى وَقُلْ لِلْعَذُوْلِ اسْتَـرِحْ وَاقْبِلَـ--نْعَلَىْ شَأْنِكَ ارْجِعْ إِلَيْ اَلْقَهْقَـرَى بِغَيْظِـكَ مُـتْ خَاْئِبـاً بَاْكِيـاً--وَعُدْ خَاْسِئًـا بَاْسِـرًا أَخْسَـرَا وَغَنُّوْا فُـرَاْدَىْ وَجَمْعـاً بِمَـدْحِـهِ-- بِارْتِيَـاْحٍ تَنَاْلُـوْا اَلْقِـرَى تَمَتَـعْ وَرَدِّدْ عَلَيْـهِ بِــلاْ اكْتِ--ـرَاْثٍ بِقَـوْلِ اِمْـرِئٍ خَسِـرَا فَيَاْسَعْـدَ مَـنْ حَبَّـهُ وَاَقْتَفَـىْ--عَلَـىْ إثْـرِهِ نَهْجَـهُ اَلأَنْــوَرَا وَصَـلِّ وَسَلِّـمْ وَبَـاْرِكْ عَلَـىْ--حَبِيْبِـكَ مَـعْ صَحْبِـهِ الْغُـرَرَا وَآلٍ وَأَتْبَاْعِـهِـمْ سَـرْمَــدَا--مَتَىْ سَاْجِدٌ فِيْ الْدُّجَـىْ سَهِـرَا وَعُثْمَاْنُ عَبْـدُ الْهَـوَى يَلْتَجِـيْ--حَبِيْـبَ الْمُهَيْمِـنِ مِـنْ سَقَـرَا اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب rwd]m wQghXmR sQJghXlR uQgQJnX lQJkX HjJnYAgQnX hgX;Q,XkA HQfXiQJnX lAJkQ hgXrQlQJvQh sQJghXlR uQgQJnX lQJkX HjJnYAgQnX hgX;Q,XkA HQfXiQJnX lAJkQ |
الكلمات الدليلية (Tags) |
صَلاْةٌ, سَـلاْمٌ, عَلَـىْ, مَـنْ, أتـىإِلَىْ, الْكَوْنِ, أَبْهَـىْ, مِـنَ, الْقَمَـرَا |
| |