#1
| |||
| |||
اشعار رهيبة واحـــ الفاروق ـــــة رباعيات قال الإمام الشافعي أن المروءة تُبنى على أركان أربعة: - حُسْنُ الخُلُق - السخاء - التواضع - النُّسْك والحسن البصري كان يعرّف الصالح عندما تتوافر لديه صفات أربع: - دينٌ يرشده - عقلٌ يسدده - حَسَبٌ يصونه - حياءٌ يوقّره وقالوا: أن أربعاً تحتاج إلى أربع: - الحسبُ إلى الأدب - السرور إلى الأمن - القرابة إلى المودّة - العقل إلى التجربة فاصلة: ماتمَّ دِينُ عبدٍ قط حتى يتم عقله نفس المعنى في عدة أشكال الإحسان مع البشر يمكّنك من امتلاك قلوبهم والإستغناء عن البشر يعادلك بهم والاحتياج إلى البشر يجعلك أسيراً لهم... *** أحسن إلى من شئت تكن أميره استغن عمَّن شئت تكن نظيره احتج إلى من شئت تكن أسيره *** تفضّل على من شئت واعن بأمره فأنت ولو كان الأميرَ أميرهُ وكن ذا غنىً عمّن تشاء من الورى ولو كان سلطاناً فأنت نظيرهُ ومن كنت محتاجاً إليه وواقفاً على طمع منه فأنت أسيرهُ هل أنت راضي؟ الرضا: سكون القلب إلى قديم اختيار الله للعبد أنه اختار له الأفضل، فيرضى به. الرضا: باب الله الأعظم، ومستراح العابدين وجنّة الدنيا. الرضا: ثمرة من ثمار المحبّة، وهو من أعلى مقامات المقرّبين وحقيقة غامضة على الأكثرين. اذا اشتملتْ على اليأس القلوبُ وضاقَ لما به الصدرُ الرحيبُ وأوطنت المكاره واطمأنتْ وأرستْ في أماكنها الخطوبُ ولم ترَ لانكشاف الضُرِّ وجهاً ولا أغنى بحيلته الأريبُ أتاك على قنوطك منه غَوثٌ يَمُنُّ به القريبُ المستجيبُ وكلُّ الحادثات وإن تناهتْ فموصول بها فرجٌ قريبُ سُئل حكيم: ماقيمة العدل؟ قال: مُلْكُ الأبد فقيل: وماقيمة الجَور؟ قال: ذُلُّ الحياة وقالوا: بئس الزاد إلى المعاد... ظلم العباد وقال أنوشروان: العدلُ سور لا يُغرقهُ الماء ولا تحرقهُ النار ولا يهدمه المنجنيق.... أهلاً بكم في واحة الفاروق لنرتع معاً بين جنبات مااخترتُ لكم أتمنى أن تنال رضاكم اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب hauhv vidfm ,hpJJJ hgthv,r JJJJJm hgthv,r |
الكلمات الدليلية (Tags) |
واحـــ, الفاروق, ـــــة |
| |