#1
| |||
| |||
اجدد اشعار أدمنتك انت لا تُعَلِمْنِيْ كَـيْفَ أَقُصُ جُذُوْرَ هَوَاْكَ مِنَ الأَعْمَاْقْ وَلَكِنْ عَلِـمْنِيْ كَيـْفَ أَتَغَلَبُ عَلَىْ جُيُوْشِ شَوْقِيْ إِلَيْكَ تُهَاْجِمُ أَحْضَاْنِيْ كَـيْفَ أُحَاْرِبُ كُلَ الْوَقْتَ لآَتِيْ إِلَيك عَلِـمْنِيْ كَيـْفَ أعْتَاْدُ جُيُوْشَ الْعَذَاْبَ بِدَاْخِلِيْ عَلِـمْنِيْ كَيـْفَ أُزَاْحِمُ كُلَ الْجُنُوْدَ بِصَدْرِيْ وَهِيَ تُنَاْدِيْكَ فِيْ ضِيْقِ الْلَيْلِ وَمـَلَلِ الْنـَهَاْر عَلِـمْنِيْ كَيـْفَ أُحَاْدِثُ طَيْفَكْ كــَمَاْ لَوْ أَنــَهُ أَنت كَيـْفَ يَتَبَدْلُ الْلَيْلُ نَهَاْر وَيـَرْتَدِيْ الْنَهَاْرُ قِنَاْعَ الْلَيْل وَأَنـاْ مَاْ زِلْتُ أَحْتَاْجُكْ وَأُناْدِيْكَ وَأَهْمِسُ إِلَيْك عَلِـمْنِيْ كَيـْفَ أَنـتَزِعَ قَلْبِيْ حِيْنـَمَاْ يَسْألَني أَينَ أَنتْ ؟ فــَ كَيـْفَ أُجِيْب ؟ وَمَاْذَاْ أُجِيْب ؟ وَأَنتَ أَيــْنَمَاْ رَحَلْت و أَيــْنَمَاْ حَللت وَمَتَىْ مَاْ أَتَيت بَيْنَ شَرَاْيِيْنِيْ تَرْكـــُضُ تــَمْشِيْ تَتَحَدَثْ تَصْمِتْ تُغَنْيْ وَتَسْتَمِعَ إِلَيْ فــَ كَيـْفَ حِيْنَمَاْ أَفْتَقِدُكْ ؟ مَاْ سَتَكـــُون إِجَاْبَتِيْ قَلْبِيْ حِيْنَمَاْ يَفْتَقِدُكْ مَاْ جَوَاْبَ جَوَاْرِحِيْ عَلَيه مَاْذَاْ أُجِيب .. حِيْنَمَاْ أَفْتَقِدُ عَطْفَكْ ؟ فــَ أينَ أَنت وَأَينَ أَذْهَبْ مِنْ نَفْسِيْ حِيْنَمَاْ تَسْأَلُنِيْ عَنْك ؟ يـَـاْ أَنــت يــــَـاْ أَنت عَلِـمْنِيْ كَيـْفَ أَعِيْشُ عَوَاْصِفَكَ بــِ هُدُوْئِيْ وَأَتَخَطَّىْ صَيْفَ أَحَاْسِيْسِكَ بــِ بُرُوْدِيْ وَأَخْتَلِقُ أَلـفَ عُذْرٍ وَعُذْرٍ وَعُذْر حِيْنَمَاْ تَرْتَجِفُ جَوَاْرِحِيْ شَوْقَاً إِلَيـْـكَ وَلاْ أَجِدُكْ أَقْصِدْ أَجِدُكَ وَلَكِنَنِيْ أَفْتَقِدُكْ ؟ هِيَ مُعَاْدَلَةٌ صَعْبَةْ هِيَ شَيْئَاً يَصْعُبُ اِحْتِـمَاْلُه حِيْنَمَاْ أَجِدْكَ قُرْبِيْ وَ بــِ أَنفَاْسِيْ أَتَنَفَّسُكْ وَلَكِنَنِيْ أَفْتَقِدُكْ وَأَفْتَقِدُ كَثِيْرَاً مِنْك عَلِـمْنِيْ كَيـْفَ أَسْهَرُ لَيْلِيْ فَرَحَاً لا حُزْنَاً وَكَيْفَ أُسَاْعِدُ نَفْسِيْ عَلَىْ تَخَطِّيَ فِكْرَةَ هُطُوْلِ دُمُوْعِ الْحُزْنِ لَيْلاً عَلِـمْنِيْ كَيـْفَ أَنسَىْ مَاْ أَبْقَاْنِيْ حَزِْينَةً فِيْ هَذَاْ الْزَمَـاْن فــَ فِيْ زَمـَـاْنِ الْحُزْنِ وَالْصَمْتِ هَذَاْ أَنتَ وَقْتَاً مُسْتَقْطَعَاً أَنتَ وَقْتَاً لــِ الْفَرَحْ فَقَطْ الْفَرَحْ وَكَفَىْ حِيْنَـمَاْ أُرَدِدُ حُرُوْفَ اسْمِك لِتَرْتَسِم الابتِسَاْمَةَ عَلَىْ شَفَتِيْ وَتَمْتَلِئَ الْوُرُوْدُ عَلَىْ خَدَيْ وَتَلْـمَعُ بَرِيْقَاً مَاْسِيْاً عَيْنَيْ وَتَطِيْرُ الْفَرَاْشَاْتُ مِنْ كَفَيْ سَاْعِدْنِيْ وَ عَلِـمْنِيْ فــَ أَنــَاْ جَاْهِلَةٌ فِيْ فَلْسَفَةِ شَوْقِكْ أَو رْبَـمَا الْجُمْلَـةُ الأَصَّحُ هُنَـاْ أَننـَيْ أَتَجَاْهَلُ فَلْسَفَةَ شَوْقِكْ أَوَدُ لَوْ أَنيْ نَسْمَةً حِيْنَـمَاْ أَشْتَاْقُكَ أَرْحَلُ لــ ِ أُلامِسَ خَدَيْكَ شَفَتَيكَ عَيْنَيْكَ كَفَيْكَ وَأَرْتَمِيْ بــِ حُضْنِكَ وَأَبْقَىْ هُنَـاْك أَوَدُ لَوْ أَنِيْ رُذَاْذَاً مِنْ قَطَرَاْتِ مَطَرْ كُلَّمَاْ احْتَجْتُك أَتَيْتُ بـِغَيـْمَة وَتَسَلْلَتُ عَبْرَهَاْ وَانْهَمَرْتُ كَشَفَاْفِيَّْةِ الْدُمُوْع لــِ أُلامِسَكَ وَأَغْدُوْ مِنْكَ وَأَتَسَلَّلُ كَمَاْ الْـمَطَر عَبْرَك وَأَبْقَىْ بِك أَوَدُ لَوْ أَني حَقِيْبَتُكَ كِتَاْبُكَ قَلَـمُكَ أَوْرَاْقُكَ أَنفَاْسُكَ أَلوَاْنُكَ كَلِـمَاْتُكَ صَوْتُكَ صَمْتُكْ أَوَدُ لَوْ أَني حَبِيْبِيْ شَيْئَاً مِنْكَ وَمَعَكَ دَوْمَاً يَبْقَىْ مَعَكَ وَتَبْقَىْ مَعَهُ دَوْمَاً لا تَفْتَرِقَاْ لا تَخْتَلِفَاْ لا تَبْتَعِدَاْ أَوَدُ لَوْ أَنِيْ مَعَك حَبِيْبِيْ لا تُخْبِرْنِيْ أَنــَكَ مَعِيْ دَوْمَاً وَأَننِيْ مَعَكَ مَهْمَاْ بَاْعَدَتْنَاْ الْـمَسَاْفَاْت فَكَيـْفَ تَأتِيْ لأُنثَىْ وَتُخْبِرُهَاْ بِأَنَكَ مَعَهَاْ فِيْ كُلِ لَحْظَة وهيَ في قمةِ الشوق إليك وَ كُلَّـمَاْ اشْتَاْقَتْكَ أَكْثَرْ كُلَّـمَاْ شَعَرَتْ بِبُعْدِكَ أَكْثَرْ وَ كُلَّـمَاْ ازْدَاْدَتْ حَاْجَتُهَاْ إِلَيْكَ أَكْثَرْ كَيـْفَ تُخْبِرُ أُنثَىْ أَنكَ مَعَهَاْ بِكُلِ نَبْضَةْ وَبِكُلِ هَمْسَةْ وَهِيَ تَبْكِيْ لَيْلاً دُوْنَكَ وَلأَجْلِكْ وَهِيَ تُحَاْكِيْ نَفْسَهَاْ هَذَيَاْنَاً عِنْدَمَاْ تُصَاْرِعُهَاْ حَاْجَتُهَاْ وَالْسَبَبُ بُعْدُكْ ؟ وَهِيَ كُلَـمَاْ أَبْقَيْتَهَاْ مَعَكَ أَكْثَرْ كُلَّـمَاْ أَدْمَنْتُ وَجُوْدَكَ بِشَكْلٍ أَكْبَرْ أَخْبِرْنِيْ كَيـْفَ تُخْبِرُ أُنثَىْ قَدْ أَدْمَنَتْكَ كَـمَاْ يُدْمِنُ الْسِكِيْرُ الْشَرَاْب كَـمَاْ تُدْمِنُ الْنَحْلاتُ رَحِيْقَ الْزَهْر كَمَاْ يُدْمِنُ الْمُتَعَبِدُ مَسْجِدَاً كَـمَاْ يُدْمِنُ الْطِفْلُ أُمَـاً كَـمَاْ يُدْمِنُ الْوَرَقُ قَلَـمَاً كَيـْفَ تُخْبِرُهَاْ بِتَعْوِيْذَةِ الْبَقَاْءِ مَعَاً رَغْـمَاً عَنْ جُنُوْنِ الْزَمَنْ وَمَسَاْفَةِ اقْتِرَاْبِ عَجَلاتِ الْوَقْت وَنَحْنُ بِزَمَاْنٍ لَيْسَ زَمَاْنِنَـاْ وَبِعَـاْلَـمٍ لَيْسَ عَاْلَـمِنَا يـَـاْ أَنت أَنــَاْ زَمَنْكَ وَأَنتَ عَاْلَـمِيْ تــَعَاْلَ وَاقتَرِبْ أَكْثَرْ فــَ أُنثَىْ تَهْوَاْكَ حَدَ الإِدْمَاْن لا تَخْشَىْ إِدْمَانَـهَاْ أَنت فــَ عَسَىْ أَنْ لا يُشْفِيْنِيْ الله مِنْك عَسَىْ أَنْ تَبْقَىْ أَنت إِدْمَـاْنِيْ عَلِـمْنِيْ كَيـْفَ أُدْمِنُكَ أَكْثَر أَعْشَقُكَ أَكْثَر تــَعَاْلَ وَدَعْنِيْ أَتَجَرَّعُ دُرُوْسَ شَغَفِيْ بِكَ كــَ كُلِ أَنوَاْعِ الْشَرَاب كــَ كُلِ أَلوَاْنِ الْعَذَاْب تــَعَاْلَ فــَ لَوْلا عَذَاْبُ الْحُب لـــَمَاْ كُنَاْ هُنَـا تــَعَاْلَ وَعَلِـمْنِيْ كَيـْفَ أَرْضَخُ لِشَوْقِيْ حِيـْنَمَاْ يَهْتِفُ لَكَ كُلَ حَنِيْنِيْ وَكَيـْفَ أَشْتَاْقُكَ أَكْثَرْ وَأَحْتَاْجُكَ أَكْثَرْ يــَاْ أَنت عَلِـمْنِيْ كَيـْفَ أَعِيْشُكَ أَنت. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب h[]] hauhv H]lkj; hkj |
الكلمات الدليلية (Tags) |
أدمنتك |
| |