LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
الجنة يامشتاق حكم من يشتري البضائع ويبيعها موهما المشترين أنه وكيل عن صاحب البضاعة.فتاوى في اركان ا لبيع سؤال هل يجوز أن أشتري ملابس وأبيعها بنسبة ربح بسيطة دون أن يعلم المشتري أن البضاعة ملكي، نظرا لظروف خاصة بي، بمعنى أنه يعرف أن الملابس تخص مالكها الأصلي، ولا يعرف أنني اشتريتها منه وأضفت نسبة ربح عليها، وإذا كان ذلك لا يجوز فأريد حلا شرعيا لهذه المسألة حيث لا أريد أن يعلم أحد أنني أبيع الملابس. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلا يلزم إعلام المشتري بكون البائع أصيلا أو وكيلا، وما دمت تبيعين ما قد ملكته فلا حرج عليك في ذلك، سواء كنت تبيعنه بربح يسير أو بربح كثير، لكن لو كان المشتري قد وكلك في الشراء فليس لك أن تشتري له البضاعة من عند نفسك ما لم يأذن لك في ذلك، فإن أذن لك فلا حرج على الراجح، لانتفاء التهمة حينئذ، قال في الإقناع: ولا يصح بيع وكيل لنفسه ولا شراؤه منها لموكله إلاَّ بإذنه ـ قال البهوتي في شرحه للإقناع لهذه اللفظة: بأن أذن له في البيع من نفسه أو الشراء منها فيجوز، لانتفاء التهمة، فيصح تولي طرفي عقد فيهما. والله أعلم. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب hg[km dhlajhr p;l lk dajvd hgfqhzu ,dfduih l,ilh hglajvdk Hki ,;dg uk whpf hgfqhum>tjh,n td hv;hk h hgfqhzu ,dfduih l,ilh hglajvdk ,;dg whpf hgfqhumtjh,n |
الكلمات الدليلية (Tags) |
يشتري, البضائع, ويبيعها, موهما, المشترين, وكيل, صاحب, البضاعةفتاوى, اركان |
| |