صور حب


منتدي صور حب
العودة   منتدي صور حب > عالم الصور > صور حلوة

إضافة رد
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 18,895
افتراضي الاسلام نهج حياة قريش تعقد اجتماعها في دار الندوة.واللـه يعصمك من الناس.ويمكرون ويمكر اللـه واللـه خير


الاسلام نهج حياة قريش تعقد اجتماعها في دار الندوة.واللـه يعصمك من الناس.ويمكرون ويمكر اللـه واللـه خيرالاسلام نهج حياة قريش تعقد اجتماعها في دار الندوة.واللـه يعصمك من الناس.ويمكرون ويمكر اللـه واللـه خيرالاسلام نهج حياة قريش تعقد اجتماعها في دار الندوة.واللـه يعصمك من الناس.ويمكرون ويمكر اللـه واللـه خير

الماكرين




لقد ترك تتابع هجرة الصحابة من مكة إلى المدينة ، واجتماعهم بإخوانهم الأوس والخزرج وانضوائهم تحت قيادة واحدة أثراً ملموساً على قريش ، إذ شعرت أن أمنها وكيانها بدأ يهتز ويتزعزع ، الأمر الذي استدعى منها أن تجتمع وتنظر فيما هي فاعلة بشأن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن تبقى من صحابته في مكة.

وعقد الاجتماع في دار الندوة ، وهي دار قصي بن كلاب التي كانت قريش لا تقضي أمراً إلا فيها ، وضم الاجتماع العديد من قبائل العرب ، وكان من جملة من حضر ذلك الاجتماع إبليس - أعاذنا الله من شره وكيده- الذي حضر على هيئة شيخ نجدي . وبعد مناقشات ومشاورات نتج عن ذلك الاجتماع ثلاثة آراء :

الرأي الأول : رأي إخراج الرسول صلى الله عليه وسلم من مكة ، ونفيه منها ، وعدم المبالاة به أينما ذهب، ولكن الشيخ النجدي سرعان ما تدخل واعترض على ذلك بحجة قدرته في التأثير على من يحلّ عليهم فيطيعوه ، فيقوى شأنه ، ثم يعود إلى قريش .

وكان الرأي الثاني : أن يُحبس الرسول صلى الله عليه وسلم ، وتُغلق عليه الأبواب حتى يموت ، فينتهي خبره ، فاعترض الشيخ النجدي مرة أخرى ، محتجاً بأن أصحابه سيعرفون خبره ، ويبلغهم أمره ، فيعملون على فك أسره .

أما الرأي الثالث وهو الذي تم الاتفاق عليه فكان : أن يقتل الرسول صلى الله عليه وسلم ، وكان صاحب هذا الرأي كبير مجرمي مكة أبو جهل بن هشام ، الذي اقترح أن يُؤخذ من كل قبيلةٍ شابٌ قويٌ ذو نسب ، ثم يعطى كل واحدٍ منهم سيفاً صارماً ، فيعمدوا إليه جميعاً فيضربوه ضربة رجلٍ واحد ، فيتفرق دمه بين القبائل ، فلا يقدر بنو عبد مناف على حربهم جميعاً ، وقد لاقى هذا الرأي ارتياحاً وقبولاً عند المجتمعين ، وأيده الشيطان عليه من ربه ما يستحق .

وفض الاجتماع على العمل بهذا القرار الآثم الجائر الظالم الذي يدل على ما وصل إليه القوم من حقد وحنق، وظلم وبغي ، وكيف أن الكفر قد تغلغل في قلوبهم ، وتمكن من عقولهم .

وقد أشار القرآن الكريم إلى ما دُبِّر في ذاك الاجتماع ، قال تعالى : { وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين } (الأنفال :30)، إلا أن الله سبحانه وهو العاصم لرسوله من كل سوء كما أخبر بقوله : { والله يعصمك من الناس } (المائدة:67) ، وقد أرسل جبريل عليه السلام ليطلع رسول الله صلى الله عليه وسلم على حقيقة الأمر ، ويأمره في الوقت نفسه بأخذ الأهبة والاستعداد للهجرة ، وهو ما كان ينتظره صلى الله عليه وسلم . وهكذا بدأت الاستعدادات لترتيب أمر الهجرة سراً ، وتم الترتيب مع أبي بكر الصديق رضي الله عنه بعد أن أخبره صلى الله عليه وسلم بأنه قد أُذن له في الخروج .


اقرأ أيضا::


hghsghl ki[ pdhm rvda jur] h[jlhuih td ]hv hgk],m>,hggJi duwl; lk hgkhs>,dl;v,k ,dl;v hggJi ,hggJi odv jur] h[jlhuih hgk],m,hggJi duwl; hgkhs,dl;v,k ,dl;v hggJi

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
قريش, تعقد, اجتماعها, الندوةواللـه, يعصمك, الناسويمكرون, ويمكر, اللـه, واللـه


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:24 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO