#1
| |||
| |||
كن مع الحور الحديث 19 من الاحاديث النوويه أبي العَبَّاسِ سَهْلِ بن سعْدٍ السَّاعِدِيِّ رضي اللهُ عنه قال: جاء رَجُلٌ إلى النَّبِّي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسوَل اللهِ، دُلَّني على عَمَلٍ إذَا عَمِلْتُهُ أَحَبَّني اللهُ وأَحَبَّني النَّاسُ. فقال: ازْهَدْ في الدُّنيا يُحِبَّكَ اللهُ، وازْهَدْ فيما عِنْدَ النَّاس يُحِبَّكَ النَّاسُ. حديث حسن رواه ابن ماجه وغَيْرُهُ بأسانيدَ حَسَنة. 1-معنى الزهد في الشيء الإعراض عنه لاستقلاله واحتقاره وارتفاع الهمةعنه 2-و الزهد في الدنيا أن لا تأس على ما فات منها، ولا تفرح بما أتاك منها 3- ويقول سلفنا الصالح ليس الزهادة في الدنيا بتحريم الحلال ولا إضاعة المال ولكن الزهادة في الدنيا أن تكون بما في يد الله أوثق منك بما في يدك وأن تكون حالك في المصيبة وحالك إذا لم تصب بها سواء وأن يكون مادحك وذامك في الحق سواء 4- . أقسام الزهد: قسَّم بعض السلف الزهد إلى ثلاثة أقسام الزهد في الشرك وفي عبادة ما عُبِد من دون الله. الزهد في الحرام كله من المعاصي. الزهد في الحلال. والقسمان الأول والثاني من هذا الزهد كلاهما واجب، والقسم الثالث ليس بواجب. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب ;k lu hgp,v hgp]de 19 lk hghph]de hgk,,di hghph]de |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الحديث, الاحاديث, النوويه |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |