صور حب


منتدي صور حب
العودة   منتدي صور حب > عالم الصور > صور حلوة

إضافة رد
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 18,895
افتراضي احلى اسلاميات قصيدة شعراء أقلام في نصرة خير الأنام صلى الله عليه وسلم


احلى اسلاميات
 قصيدة شعراء أقلام في نصرة خير الأنام صلى الله عليه وسلماحلى اسلاميات
 قصيدة شعراء أقلام في نصرة خير الأنام صلى الله عليه وسلماحلى اسلاميات
 قصيدة شعراء أقلام في نصرة خير الأنام صلى الله عليه وسلم

1 نصـراً لأحمـدَ يـا أحبـةُ أجمِعـوا وَتَجَمّعـوا فـي رَوْضَـةِِ الإيـحـاءِ

2 وادْعـوا الإلـهَ وسبِّحـوهُ وكبِّـرواوعلـى الحبيـبِ فسلِّمـوا بِـوفـاءِ

3 وتذكَّروا فضـل النبـيِّ علـى الدُّنـا فَــبِــهِ جَـنَـيْـنــا دُرَّةَ الآلاءِ

4 وَ سَمِيُّ طـه لـو تدبَّـرتِ الـورى طِيـبٌ يَفـوحُ بصحبـةِ الأصــداءِ

5 هـذا مقـامُ مُحَمَّـدٍ بلـغَ السَّـمـا حاشـا يكـونُ رهيـنـةَ الأهــواءِ

6 يا مَنْ تَمَتْرَسَ خَلْـفَ دَرْبِـكَ أَنْجُـمٌٌ تقفـو بهـاءَك صَـوْبَ كُـلِّ سَمـاءِ

7 كُرِّمْتَ يا خيرَ الأنـامِ علـى المَـدى شَـرَفُ النُبُـوَّةِ فـاقَ كُـلَّ عطـاءِ

8 كمْ ذا حَوَيْتَ مِـنَ الجَمـالِ شمائـلا يـا ذا الجَبيـنِ الأزْهَـرِ الـوَضّـاءِ

9 الله صـلّــى و الـمـلائِـكُ ردَّدَتْ يـا سَـيِّـدَ الأمــواتِ والأحـيـاءِ

10 بِكَ أُخرِجتْ تلك الخلائِق ُمِـنْ لظـىً وَتَبَدّلَـتْ نـوراً بــذي الظَّلـمـاءِ

11 صَلّـى عليـكَ الأصْفِيـاءُ وسَلَّمـوا مِصْـداقَ أمْـر ِمُكَـوِّنِ الأشـيـاءِ

12 لمّـا رَفَعَْـتَ نِـداءَ ربِّـكَ عالـيـاً والخيـرُّ هـلَّ بليـلـةِ الإســراءِ

13 إذْ أَمَّ جَـمْـعَ الأنبـيـاءِ إمامُـهُـمْ ثـم ارتقـى للـسِّـدْرَةِ العَلْـيـاء ِ

14 وَيَـوَدُّ لَـو ْشَهِـدَ الصَّـلاةَ مُكّبِّـراً في المسْجِدِ الأقصـى مَـعَ النُّجَبـاءِ

15 مَـنْ للمُدلَّـهِ قَـد عَرَتْـهُ صبـابَـةٌ فَسَـرى يُحَلِّـقُ فَـوْقَ كُـلِّ سَمـاءِِ

16 يرنـو بِعَيْـنِ العاشقـيـنَ فَقَلْـبُـهُ مُتَعَلّّـقٌ بِهـوى أبــي الـزَّهـراءِ

17 جاهـدتَ حتـى لا تكـونَ جهـالـةً ونَشَرْتَ ديـنَ اللّـهِ فـي الأرجـاءِ

18 وَمَهَـدْتَ دَرْبَ المَكْرُمـاتِ فأبْلَجَـتْ للنـاسِ مِثَْـل مِحَـجَّـةٍ بيـضـاء ِ

19 بُرِّئْتُُ منِّي مِـنْ فُـؤادي مِـنْ يَـديإنْ غَيْـرُ أحْمَـدَ يستحـقُّ ولائــي

20 بأبـي وأمـي والـورى يـا سَيِّـدى أنـتَ الأحَـبُّ وأنـتَ كُـلُّ رجائـي

21 روحي فِـداكَ ومُهْجَتـي وَعَشيرتـي وَقـوافِـلُ الأمــواتِ والأحـيـاءِ

22 وَلِكُـلِّ أَمْــرٍ لا تُـحِـبُّ مَـذَمَّـةٌٌ وَبِكُـلِّ أَمْـرٍ قَـدْ رَضيـتَ رِضائـي

23 إنّـا حِمـاكَ فَتَحْـتَ نَعْلِـكَ إفْكُهُْـم وإذا رُمـيـتَ فُـديـتَ بـالأبـنـاءِ

24 قد ثارَ حبُّك فـي القلـوبِ فأَحْرَقـتْ تلـك الحثالـةُ مهـجـةَ الأنــداءِ

25 فَلِكُـلِّ دَمْـعٍ عِنْـدَ ذِكْــرِكَ لــذَّةٌ ولِكُـلِّ جَـرْحٍ يفتـديـكَ دَوائــي

26 وَجَـعُ القُلـوبِ أَشّـدُّ فـي الإيـذاءِ مِنْ حُرْقَةِ المَطْعـونِ فـي الأَحشـاءِ

27 والثأرُ يُشْعِلُ فـي الصُّـدورِ حرائقـاًُ تَعصى عَلى الحُكَمـاءِ فـي الإطفـاءِ

28 أنا إن بكيتُ فَلَسْـتُ أبكـى عاجـزاً أبـكـي لـشـوقـي أنْ أراكَ إزاءِ

29 وأقَبِّـلُ اليَـدَ والجَبـيـنَ مُـؤمِّـلا أنْ ترتضينـي حاجـبـاً وفـدائـي

30 عــذراً إذا كُـنّـا نسيـنـا أنَّـنـا مِنْ غَيْـرِ هَدْيِـكَ مَطمـعَ الغربـاءِ

31 عـذراً فأنـت رؤوفُنـا ورحيمُـنـاوحبيبُنـا الماحـي لـكـل شـقـاءِ

32 من غيـر نـور جئـت تحملُـه لنـا تُهْنـا بظلمـة جـاهـلٍ و مـرائـي

33 أبكى لشوقي مـن عزيـزِ مدامعـي أنْ ألتقيـكَ لـكـيْ يَـلَـذَّ بُكـائـي

34 يا مَنْ صَبَرْتَ علـى عـدوِّكَ والأذى و أقمـتَ ليـلَـك قانـتـاً بِـدعـاءِ

35 و حملـتًَ هَـمَّ العالَميـنَ جميعَهـم حتى يـرَوْا نـور الهُـدى الوَضّـاءِ

36 و صدقتَ عَهْدَ اللّـهِ حيـنَ دَعَوتَهُـمْ أثنـى عَلَـيَْـك اللهُ خَـيْـرَ ثَـنـاءِ

37 و تآلفَـتْ بِالحَـقِّ فيـكَ قُلوبُـهُْـم و نَشَرْتَ ديـنَ اللّـهِ فـي الأنحـاءِ

38 و أقَمْتَ حُكْمَ العَدْلِ فـي كـل الدُّنـا و بَنَيَْـت للإسـلامِ خَـيْـرَ بِـنـاءِ

39 فأعزَّ ربُّك ذِكـرَ اسمِـكَ فـي العُـلا سَعِـدَتْ بِـهِ الآذانُ كُــلَّ نِــداءِ

40 البدرُ أنتَ وفـي التـرابِ رؤوسُهـمْ أَيُضيرُ نـورَ البـدرِ بعـضُ عُـواءِ

41 يا صاحِبَ الرُّكْـنِ المَتيـنِ وسَيِّـدي عَفْـواً فَنَعْلُـكَ أَعْـظَـمُ العُظـمـاءِ

42 يا سيـدي عفـواً فَعُـذْرُ قَصيدتـيأنّـي بِحُبِّـكَ قَْـد رًَفَعُْـت لِـوائـي

43 أيطيـبُ عيْشـي أو تقـرُّ جَوارحـي إن رامَ ذَمَّــكَ حُفـنـةُ الجُـهَـلاءِ

44 أنا ما قَصَدْتًُ مَـعَ المَديـحِ إسـاءةً وَجَرَيْـتُ مَدفوعـاً بخيـط عـمـاءِ

45 ما زلتُ تلميـذاً لأحمدَفـي الـورى ودعـاؤُهُ للخَـيْـرِ ثَــمَّ دعـائـي

46 لكـنَّ نَـوْعَ الـدّاءِ يَطْلُـبُ ضِــدَّهُ للجَهْـلِ جَهْـلٌ دون خَيْـطِ مِــراءِ

47 يـا سيـدي والخُلـقُ عنـدَكَ آيـةٌٌ مـاذا تقـولُ لحفـنـةِ اللُّقـطـاءِ؟!

48 مـاذا تقـولُ لمـن تطـاولَ جاهـلا لينـالَ منـكِ بريـشـةِ استـهـزاءِ

49 شُلًَّـتْ يميـنٌ المارقيـنَ وزُلـزلـوا مكـرُ الإلــه يحـيـقُ بـالأعـداءِ

50 يا أُمـةَ المُختـارِ قومـي وادفعـي عَنْ عِرضِِ طـه هَجْمَـةَ السُّفهـاءِ

51 رُدّي علـى الفُجّـارِ حقـدَ قلوبِِهِـمْ كَيْ لا تكونـي فـي الـورى كغُثـاءِ

52 وتَرَفَّعـي فالضعـفُ واضِـعُ أهلِـهِ وتجمَّـلـي فالـحـقُّ خـيـرُ رِداءِ

53 ولتطرحـي ذُلَّ السنـيـنِ مهـابـةً لِـلّـهِ ...لـلإسـلامِ ..للشّـرَفـاءِ

54 واللهِ مـا عََـرَف الأنـامُ حـضـارةً قامَـتْ علـى حَـقٍ وَصِْـدِق إخـاءِ

55 إلاّ سبيـلَ الحَِّـق ديــنُ مُحَـمٍَّـد أكْـرِمْ بِنـورِ العَْـرِشِ والبَطْـحـاءِ

56 يـا أمُّـةَ الإسْـلامِ أيـن جـنـودُك هل أنزلـوا الرايـاتِ فـي الأنـواءِ

57 يـا أمـةَ الإسـلامِ أيـن شبـابُـك هـل أُغْرِقـوا فـي لُجَّـةِ السُّفًَهـاءِ

58 يـا أمـةَ الإسـلامِ كيـف نسـاؤكِ باتـتْ عَرايـا عنـدَ كُـلِّ مُـرائـي

59 هـذا سَبيـلُ الحـق هـذا صراطُـكِ هل حِـدْتِ عنـه بخطـوةٍٍ عَرْجـاء

60 تلـكُـمْ عُـهـودُ الله ذاكَ كٍِتـابُـه هـلْ بـاتَ مَهجـوراً بـلا قُــرَّاء

61 أيَلوحُ فـي أفُـقِ الأصيـلِ سكينـةٌ والقُبْحُ يمخرُ فـي عُبـابِ صَفـاءِ؟

62 إنَّ الشريعَـة قَـدْ غَـدَتْ فـي أمَّـةٍٍ ترنـو بـلا عَيـنٍ إلـى العلـيـاءِ ِ

63 فبَكى الوليـدُ لضعـفِ أمّـةِ أحمـدٍ والطيـرُ أسـرفَ حسـرةً ببـكـاءِ

64 لمّـا رأى أحبـابَ أحمـدَ أقبـلـوا كـي ينصـروه بلهجـةِ استحـيـاءِ

65 صلَّى عليـك الله يـا علـمَ الهُـدىو فُدِيـتَ مِـنْ روحـي بِكُـلِّ فِـداءِِ

66 قـد بـاتَ ديـنُ اللهِ مـنّـا مـبـرأً حينَ انجرفنـا فـي سُـدى الأهـواءِ

67 كيْـفَ اشترينـا بالجِنـان مسالـكـاً يَظْمـا بهـا الوجـدانُ كالبـيـداءِ ِ

68 كيـفَ ارتضينـا بعـد عـزِ ةِ تالِـدٍ شمخـت بنـا فـي ذُروةِ النُجـبـاءِ

69 كيـف ارتضينـا أن نـذلَّ و نَنْكَسْـرْ و تغيبَ شَمْسُ الحـقِّ فـي الغَيْمـاءِ

70 واللهِ قَـدْ عُصِـمَ النَّـبِـيُّ بِنَفْـسِـهِ فكفـى الخـلائـقَ دون أيِّ عَـنـاءِ

71 لكِـنَّ وَعْـدَ اللهِ أبْـلَـجُ واضِــحٌ بالنَّصْـر ِمعقـودٌ علـى الأَعــداءِ

72 حتى يعـودَ أخـو الشقـاءِ لِرُشْـدِهِ مَثَـلاً يَصيـرُ لسـائِـرِ السُّفـهـاءِ

73 الحاقديـنَ علـى الرًَّسـولِ بِجُلِّهِـمْ السائـريـن وراءَ كُــلِّ مُـرائـي

74 مَثَـلُ الَّـذي جَعَـلَ الغـرابَ دَليلَـهأ عْمى البَصيـرَةِ تـاهَ فـي الأرجـاءِ

75 يا أيُّها الغَـرْبُ الَّـذي لَـمْ يرعـوي عَْـن نَهِْـب أرزاقٍ وَسَفْـكِ دِمـاءِ

76 يـا أُمَّــةَ الدَّنِـمَـرْكِ فلتَتََـذكَّـري أنَّ الجَهـالَـةَ مَقْـتَـلُ الأحـيـاء ِ

77 مازالَ نَعْـلُ سَفيرِنـا حيـنَ التقـى تِلَْـك الوُجـوهَ الشائهـاتِ ورائــي

78 ذاكَ ابْـنُ فُضـلانٍ علـى أكتـافِـهِ بُـرْدُ الرَّسـولِ وَهَيْبَـةُ الخُلـفـاءِ

79 لَمْ يَكْـفِ أَنَّ القُْـدسَ تِلـكَ رَهِينَـةٌ بيميـنِ أشتـاتٍ مِــنَ الُّلقَـطـاءِ

80 حتـى تجَـرَّأ فـاسِـقٌ بِصَحيـفَـةٍ مُسْتَهْزِئـاً بِخُـلاصَـةِ الخُلَـصـاءِ

81 لا غَرْوَ أنْ غابَتْ نُسـورُ بَنـي أبـي أنَّ البُغـاثَ تَطيـرُ فـي الأجْــواءِ

82 أيْـنَ الَّذيـنَ تَعلَّـمـوا أوْ عَلَّـمـوا أَدَبُ الكَـلامِ بِحَـضْـرَةِِ العُظَـمـاءِ

83 هـذا نبـيُّ اللهِ مَـسـراهُ السـمَـا و سِماتُ فضلـه فـي ذُرى العليـاءِ

84 إن كنت تفقد ضَوْءَ شَمْسِه في الضُّحى تَـرْنـو أراكَ بأعـيـنٍ رَمْـــداءِ

85 أو غابَ عنك بهاءَ سَمْتهِ في الدُّجـى فـلأنَّ قلـبَـكَ مُعْـتِـمُ الأرجــاءِ

86 هـذي فلـولُ الأحقريـن دَنيئُـهُـمْ يَبْغـي المَسـاسَ بأنْبَـلِ الأسـمـاءِ

87 سَنَجُزُّ مِنْ تِلْـكَ النَّواصـي عُرْفَهـا فتعـودُ تَـذْكُـرُ خيـبـراً بِبُـكـاءِ

88 وأرى الحُصونَ العامراتِ وَقَدْ هَـوَتْ ونَصَبْـتُ فَـوْقَ تلولهِـنَّ لـوائـي

89 و جُموعُ أشباهِ الرجـالِ تـرى لهـم هِمـمٌ تُقّصِْـرُ عـن بلـوغ رجائـي

90 هجروا الطريقَ إلى المساجـد نُوّمـاً عَْـن كُـلِّ مَكرُمَـةٍ و طِيـب نِـداءِ

91 قد صارَ قولُ الحق في جَهْـرِ الدُّنـا مثـلَ الخَطِـيِّ و وصمـةُ الرَّعْنَـاءِ

92 و غدا السكوتُُ عن المهازلِ و الخنى سَمْتُ التحضّـرْ.. للحيـاء عزائـي

93 أهدرتُـمُ شَْـرعَ الإلــه جـهـارةً و بُعَيْـدَ شَـرْعِ الله أيـن بقـائـي

94 أوَ تَعْجَـبـون إذا أُريــدَ مُحَـمٌَّد بـأذىً أتـى مـن ضغمـةٍِ جبنـاء

95 أيْـنَ انتهيتُـمْ حيـنَ شَـرْعُ مُحَمَّـدٍ يُعـدى عليـه ببـكـرةِ وعـشـاءِ

96 أو حين بتُّـم فـي الضلالـةِ هَدْيُكـم مـالٌ و عهـرٌ و الغُـثـاء نــداء

97 أْو أين كنتـم حيـن شَْـرعُ مُحَمَّـدٍ بيعـتْ بـهِ الأمصـارُ لـلأهـواء ِ

98 أو حين قيس بـه التحضّـرُ فادّعَـوْا وغـدا لِحُكـمِ الله عـهـدٌ نـائـي

99 كيـف ارتضيتـم أنْ يُبـاعَ بدينكـم حُكْـمُ العَبيـدِ و للضعيـف رثـائـي

100 فاضـتْ عُيـونُ الصادقيـن بِعَبْـرَةٍٍ هل تطفئُ العَبَـراتُ بَعَْـض شقائـي

101 وَأتـتْ جُمـوع العائديـن لربـهـم تبغي نجـاةً مِْـن هَـوى الغَوْغـاءِ

102 هـذي سبيـلُ الصادقيـنَ فـأوِّبُـوا و لذكْـرِ أحمـدَ أنشـدَتْ ورقـائـي

103 عـودوا لشرعتـه و كونـوا جُنْـدَه ولِجُنِْـد رَبِّ العَْـرِش خيْـرُ جـزاء

104 صلى عليـك الله يـا علـمَ العُـلا و فُديـت مـن روحـي بكـل فـداء



شارك في القصيدة كل من الأقلاميين الشعراء :


سامر سكيك – فلسطين

كفا الخضر- فلسطين

نصر بدوان - فلسطين

عيسى عدوي- فلسطين

عمر سليمان – سوريا

أحمد طايل - مصر

صفاء رفعت - مصر


اقرأ أيضا::


hpgn hsghldhj rwd]m auvhx Hrghl td kwvm odv hgHkhl wgn hggi ugdi ,sgl auvhx Hrghl kwvm hgHkhl hggi ugdi

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
قصيدة, شعراء, أقلام, نصرة, الأنام, الله, عليه, وسلم


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:06 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO