صور حب


منتدي صور حب
العودة   منتدي صور حب > عالم الصور > صور حلوة

إضافة رد
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 18,895
افتراضي تدبر في الاسلام العربية تسلك طريق هجرة الرسول للمدينة وتدخل غار ثور


تدبر في الاسلام
 العربية تسلك طريق هجرة الرسول للمدينة وتدخل غار ثورتدبر في الاسلام
 العربية تسلك طريق هجرة الرسول للمدينة وتدخل غار ثورتدبر في الاسلام
 العربية تسلك طريق هجرة الرسول للمدينة وتدخل غار ثور
العربية تسلك طريق هجرة الرسول للمدينة وتدخل غار ثور


في الحلقة الـ13 من السيرة النبوية
العربية تسلك طريق هجرة الرسول للمدينة وتدخل غار ثور


دبي - العربية.نت

تسلك قافلة السيرة النبوية الطريق الذي هاجر عليه الرسول -صلى الله عليه وسلم- من مكة إلى المدينة، وتصعد إلى جبل ثور، وتدخل الغار الذي اختبأ فيه مع صاحبه أبي بكر الصديق ثلاثة أيام إلى أن هدأت مطاردة قريش الشديدة للإيقاع بهما.

في حلقة السبت 13-9- التي تبثها العربية في الساعة 5.30 بتوقيت مكة المكرمة، 2.30 بتوقيبت جرينتش، سيتابع المشاهدون بشغف قصة رحلة الهجرة التي انتهت بتأسيس أول دولة إسلامية.

سيشرح المعلق كيف فرضت قريش رقابة مشددة على كل الطرق المؤدية من مكة إلى مدينة لمنع هجرة الرسول -صلى الله عليه وسلم-، وكيف حاصرت بيته لقتله في فراشه، ومع كل ذلك استطاع الرسول -صلى الله عليه وسلم- الخروج وسلوك طريق إلى أعلى جبل ثور، والاختباء في الغار مع صاحبه لمدة 3 أيام، ورغم وصول المطاردين القرشيين إلى باب الغار بعد رحلة صعود شاقة وصعبة، أعمى الله عيونهم فلم ينظروا من فتحته، بعد معجزة إلهية تتحدث عنها حلقة السيرة النبوية بالتفاصيل.


اجتماع دار الندوة


صورة أرشيفية



عقد زعماء قريش اجتماعا في دار الندوة؛ حيث قرروا منع الهجرة بكل وسيلة، فطاردوا المهاجرين، وصادروا أموال ومقتنياتِ مَن تمكنوا مِن الإمساك به، كما منعوا كثيرا من النساء من مرافقة أزواجهن، ولذلك سافر معظم المهاجرين سرا، وكان عمرُ بن الخطاب رضي الله عنه من أبرز الذين جاهروا بهجرتهم.

سيسأل البعض: لماذا جاهر عمر بهجرته بينما أسرها الرسول.. لماذا لم يفعل مثله ويهاجر جهارا نهارا، هل لأن عمر أقوى منه؟

يجيب د. علي الفقير: الرسول -صلى الله عليه وسلم- يزيد عن شجاعة عمر مليون مرة، ولكنه يشرع للناس، ويفعل ما في مقدرتهم، أما عمر فمسؤول عن فعله ومقدرته، ولذلك وقف على باب الكعبة وقال لقبائل قريش: أنا مهاجر فمن أراد أن تثكله أمه أو ييتم أطفاله فليتبعني وراء هذا الوادي.


مؤامرة لقتل الرسول

ويشير معلق السيرة النبوية إلى اللحظات التي سبقت هجرة الرسول -صلى الله عليه وسلم-، فقد دبرت قريش مكيدةً للإجهاز عليه قبل أن يغادر، وكلفوا فريقا منهم بهذه المهمة، لكن الوحي أنبأه بأمرهم، فأمر عليا رضي الله عنه في الليلة التي قرر فيها الهجرة أن يضطجع على فراشه، فلما جاء فريق القتلة إلى بيته -صلى الله عليه وسلم-، واقتحموه إذا بعلي كرم الله وجهه مكانَه، فأُسقط في أيديهم.

ويصف د. عائض القرني ذلك المشهد بأنه يدل على شجاعة وإقدام من علي، فيكفي مشهد الموت وسيوف تطوق الدار، وكفار خارجه، ومع ذلك ينام في فراش النبي -صلى الله عليه وسلم- ويبقى صامدا محتسبا إلى الله أن يفرج تلك الكربة.

ويقول المعلق: راحت قريش تجري في كل اتجاه تحاول ملاحقةَ الرسولِ -صلى الله عليه وسلم- وصاحبِه، بعد أن غادرا مكةَ في الخفاء، ولجأ رسول الله إلى تضليل القوم، فبدلا من أن يسيرا شَمالا في اتجاه المدينة توجها جنوبا في الطريق نحو اليمن، حتى وصلا إلى جبل ثَوْر في أطراف مكة.

وتقدم الحلقة وصفا لمشهد صعود النبي وصاحبه إلى غار في قمة الجبل عُرف بغار ثور‏،‏ ومكثا فيه ثلاث ليال، وكان عبد الله بن أبي بكر يبيت عندهما‏،‏ وقبل الفجر يعود إلى مكة ليجمع أخبار القوم، ويعود بها في المساء إلى الغار، وكان يحرسهما راعٍ اسمُه عامر بن فُهَيْرَة مع غنمه، أما قريش فوضعت جميعَ الطرق حول مكةَ‏ تحت مراقبةٍ شديدة، وقررت إعطاء مكافأةٍ ضخمة لمن يمسك بالرسول -صلى الله عليه وسلم-وصاحبِه.


وصف لغار ثور

ويصف حسن شاهين الغار بأنه يتسع لشخصين فقط، وكأن الله هيأه لاستقبال رسول الله وصاحبه، ومن أراد أن يدخل إلى الغار ينحني قليلا ثم يرتفع ويدخله بشكل صعب ثم يجلس فوق صخور لها ثقوب.

يصل كفار قريش إلى فم الغار، ويقول أبو بكر: لو نظر أحدهم تحت قدمه لرآنا على هذه الصخور، فيقول النبي له بكل طمأنينة وثقة بالله: يا أبا بكر ما ظنك بإثنين الله ثالثهما، وبالفعل لا ينظر أحد من المطاردين أسفل قدمه بعد معجزة إلهية تمثلت في خيوط من العنكبوت وحمامة باضت في عشها وشجيرة نبتت أمام باب الغار.

ويقول معلق السيرة النبوية: بعد أن أخفقت قريش في ملاحقة أثر الرسول -صلى الله عليه وسلم-، عقب ثلاثة أيام من المطاردة الحثيثة، تهيأ رسول الله وصاحبُه للخروج إلى المدينة المنورة‏،‏ وكان معهما دليلٌ خبير بالطريق، وبسبلِ التخفي عن عيون قريش.

سلك الرسول -صلى الله عليه وسلم- الطريق بشكل متعرج مع رفيق دربه أبي بكر الصديق حتى يهربا من الأعداء، كانا ومعهم الأدلاء، ينحرفون مرة بالقرب من جهة الغرب على البحر ومرة ثانية يتجهون إلى جهة الشرق حتى لا يمكن لأي إنسان أن يتعقب ركبهما.

وبسبب هذا الطريق المتعرج، استغرقت رحلةُ الهجرة عشرةَ أيام، ثم وصلا قُباء، يوم الإثنين الثامن من ربيع الأول من السنة الرابعةَ عشرة للبعثة النبوية، وهي السنةُ الأولى من الهجرة، وهذا التاريخ يوافق الثالثَ والعشرين من سبتمبر سنة ستمائة واثنتين وعشرين للميلاد، وخرجت المدينة كلها لاستقبال رسول الله -صلى الله عليه وسلم،- وكان يومًا مشهودًا لم تشهد مثلَه يثربُ في تاريخِها.


اقرأ أيضا::


j]fv td hghsghl hguvfdm jsg; 'vdr i[vm hgvs,g ggl]dkm ,j]og yhv e,v jsg; 'vdr i[vm hgvs,g ggl]dkm

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
العربية, تسلك, طريق, هجرة, الرسول, للمدينة, وتدخل


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:37 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO