#1
| |||
| |||
اهتمي بصحتك الليزر وتاثيره علي الجنين والرضع السؤال لدي مشكلة تضايقني جدا وهي نمو الشعر الزائد بوجهي، والمشكلة أنه ينمو يوميا ولونه أسود داكن وجذوره سميكة، ولو قمت بإزالته بالملقاط بالنهار أجده يظهر بالليل والعكس، وسمعت أن الحل الوحيد هو استخدام الليزر. لكن المشكلة أني الآن حامل في نهاية الشهر السادس، فأريد أن أعرف أي نوع من الليزر الجيد أستطيع أستخدمه وتكون نتيجته فعالة؟ وكيف أعرف سبب المشكلة الأولى كي لا يظهر مرة أخرى؟ ومتى أبدأ في عملية الإزالة بحيث لا يؤثر على المولود والرضاعة بشكل سلبي؟ ولكم منا جزيل الشكر. الإجابــة جلسات الليزر لا علاقة لها مع الحمل ولكن من باب الاحتياط هناك من يفضل عدم إجراء الليزر أثناء الحمل وذلك لحماية نفسه من أي مشاكل مرافقة ليس سببها الليزر. وبشكل عام نستطيع أن نقول: إن الليزر آمن في علاج الشعر الزائد في الوجه، ولكن لا ننصح به أثناء الحمل لأن إزالة الشعر ليست ضرورة ملحة، ولا استطباب مستعجل، كما وقد يكون هناك أعراض جانبية لليزر، تدعو إلى تداخلات، لا يمكن تنفيذها عند الحمل. ومن ناحية أخرى، لاسمح الله لو كانت هناك مشكلة في الحمل قبل الليزر، وهي غير معروفة، ثم تم استعمال الليزر، عندها يتهم الليزر والطبيب والمستشار، وهم أبرياء. من يقول بالسلامة يقصد الليزر بحد ذاته فهو لا يخترق الجلد للطبقات الداخلية ولا يصيب الرحم وهذا صحيح. ومن يقول بالتريث يكون بسبب ما ذكرناه أعلاه من طوارئ مرافقة أو مشاكل سابقة فيتهم الليزر وهو بريء. وأما إن انتظرتم إلى ما بعد الولادة وهو الأفضل فعندها يترك للطبيب المعالج وخبرته في اختيار نوع الليزر وذلك للوصول لأفضل النتائج معه. وأما سبب مشكلة الشعر الزائد (الشعرانية) فيمكن مراجعة الاستشارات التالية بشيء من التروي والدراسة لمعرفة أوسع عن الشعرانية. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب hijld fwpj; hggd.v ,jhedvi ugd hg[kdk ,hgvqu ,jhedvi hg[kdk |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الليزر, وتاثيره, الجنين, والرضع |
| |