صور حب




منتدي صور حب

معلومة طبية استخدام الكلور , تعقيم الماء

صحة المرأة - صحة المرأة الحامل - صحة الطفل

إضافة رد
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 8,069
افتراضي معلومة طبية استخدام الكلور , تعقيم الماء





معلومة طبية
 استخدام الكلور تعقيم الماءمعلومة طبية
 استخدام الكلور تعقيم الماءمعلومة طبية
 استخدام الكلور تعقيم الماء

معلومة طبية
 استخدام الكلور تعقيم الماء
استخدام الكلور لتعقيم المياه لا يخلو من محاذير طبية

إضافته إلى مياه الشرب والمسابح قد تسبب الإصابة بالسرطان



الرياض: د. حسن محمد صندقجي
في أول إشارة من نوعها حتى اليوم، حذرت دراسة اسبانية الأسبوع الماضي من أن شرب الماء المحتوي على الكلور أو الاستحمام به أو السباحة فيه قد ترفع من معدلات الإصابة بسرطان المثانة. وتعتبر النتائج هذه مثيرة للاهتمام الطبي وغيره لأنها الأولى التي تقول إن هذه المادة الكيميائية يُمكن أن تكون مُؤذية حين استنشاقها أو نفاذها عبر الجلد أو ابتلاعها.
وسبق لدراسة كندية أن تعرضت لجدوى استخدام (راشحات) الماء في التخلص من المواد الناتجة عن استخدام الكلور في تعقيم المياه، لكنها ذكرت أن ضرورة ذلك هو في حال ارتفاع نسبة المواد الضارة تلك فقط.

ويُعتبر الماء الصحي مطلبا حيويا لسلامة الإنسان ومحافظته على صحته. وتتأكد الضرورة تلك في حالة الذين يُعانون من اضطرابات في المناعة كمرضى السكري أو الأطفال الصغار أو كبار السن أو الذين يتناولون أدوية خافضة للمناعة أو لمعالجة الحالات السرطانية وغيرها.

ولا يزال العديد من الهيئات الصحية العالمية تُؤكد وتشدد على ضرورة الاهتمام باستخدام الأنواع الصحية الجيدة من المياه، نظراً لأن الكثير من الأمراض المعدية في كافة أرجاء العالم، المتقدم وغير ذلك، لا تزال تعصف من آن لآخر بالمجتمعات.

* الكلور وسرطان المثانة وكانت دراسات وتقارير عدة سابقة قد لمّحت الى أن ثمة أضرارا محتملة للمواد الكيميائية المُضافة الى المياه، والكلور أحد أهمها، بغية تعقيم المياه وتهيئتها للشرب أو غيره من الاستخدامات. وعللت الأمر بأن ثمة مواد كيميائية تتكون نتيجة التفاعلات في المياه والظروف المحيطة بها، ما قد يُؤدي الى ظهور السرطان في الجسم. وتحديداً قالت الدكتورة كريستينا فييللانيوفيا، من مؤسسة ميونيسيبال للأبحاث الطبية في برشلونة، إن مركب ترايهالوميثانز trihalomethanes، أو اختصاراً تي أتش أم THM، هو أحد المركبات الناتجة والتي يُمكن أن تدخل الى الجسم عبر الاستنشاق أو الامتصاص من خلال الجلد.

وفق ما تم نشره في العدد الثامن عشر من هذا الشهر للمجلة الأميركية لعلم الأوبئة، فإن الباحثين تناولوا بالدراسة تأثير التعرض مدى الحياة لمادة تي أتش أم على نشوء سرطان المثانة. وقاموا بمقارنة حالة حوالي 1220 مُصابا بسرطان المثانة من الرجال والنساء، بعدد مماثل تقريباً من أشخاص سليمين من هذه الإصابة السرطانية. وتم تحصيل معلومات عن مدى تعرضهم للكلور المُضاف الى مياه الشرب أو المسابح أو مياه الغسيل والاستحمام. كما قام الباحثون بتحليل نسبة وجود مادة تي أتش أم في أكثر من 120 مركزاً يقطنها المشمولون في الدراسة.

وتبين للباحثين من تحليل معلومات العناصر البحثية المتقدمة أن الناس الذين يعيشون في وحدات سكنية مزودة بمياه يزيد معدل كمية مادة تي أتش أم فيها عن مقدار 49 ميكروغراما لكل ليتر فإن خطورة الإصابة بسرطان المثانة تتضاعف مقارنة بمن مياه منازلهم تقل فيها مقدار هذه المادة الكلورية عن 8 ميكروغرامات. ولاحظوا أيضاً أن وجود مقادير عالية من هذه المادة يفوق كمية 50 ميكروغراما لكل ليتر، هو أكثر شيوعاً في المناطق الصناعية.

كما لاحظ الباحثون أن الناس الذين يشربون مياه مُضافا إليها الكلور، ترتفع نسبة الإصابة بسرطان المثانة بينهم بمقدار 35%، هذا بالمقارنة مع نسبة إصابة الناس الذين لا يشربون مياه الكلور تلك. بالإضافة الى هذا فإن السباحة في مياه المسابح التي يُضاف الكلور إليها ترفع من احتمالات الإصابة بسرطان المثانة بمقدار يتجاوز%57 وتبين للباحثين أيضاً أن من يأخذون وقتاً طويلاً في الاستحمام بالمياه التي يُضاف الكلور إليها هم عرضة بشكل أكبر للإصابة بسرطان المثانة مقارنة بمن يستغرق استحمامهم فيها وقتاً قصيراً.

وعلل الباحثون سبب ارتفاع خطورة السباحة والاستحمام بالمياه الكلورية مقارنة مع شرب المياه تلك، بالقول إن خطر دخول الكلور الى الجسم عبر الاستنشاق، في المسابح، وعبر الجلد في المسابح أو الاستحمام هو أعلى من خطر شرب الماء ذلك. لأن ما يمتصه الجسم من الأمعاء يمر بالكبد قبل وصوله الى بقية أجزاء الجسم بخلاف الذي يدخل عبر الرئة أو الجلد، فهو لن يمر في البداية بالكبد. والمعروف أن الكبد من أحد أهم وظائفه تنقية الدم وحبس السموم التي فيه في داخل أنسجة الكبد كي يتم التخلص منها لاحقاً.

* راشحات المواد الضارة وكان الباحثون الكنديون قد أعلنوا في نوفمبر الماضي ان راشحات المياه المزودة بطبقات تصفية من الكربون المُنشط هي أكثر أنواع الراشحات فاعلية في تقليل نسبة المواد الكيميائية الضارة الموجودة في مياه حنفيات (صنابير) المنازل.

وكان إعلانهم هذا نتيجة لجهود البحث حول كيفية تقليل التعرض لنوعين من المواد الكيميائية الناتجة عن استخدام الكلور في تعقيم الماء من الميكروبات. ولجهود ايضا قام بها باحثون من جامعة لافال في كيوبيك بكندا. والمعروف أن وجود الكلور في المياه يُؤدي الى ظهور مركبات كيميائية ضارة مثل تي أتش أم ومادة «هالوأسيتك أسدس» haloacetic acids أو ما تُسمى اختصاراً أتش إيه إيهHAA وهي ما يعتقد بعض الباحثين أن لها علاقة بنشوء سرطان الكبد أو المثانة أو الكلى.

وقام الباحثون برصد نتائج تحليل عينات من مياه مناطق شتى في منطقة كيوبيك لمعرفة مدى وجود هذه المواد الكيميائية الضارة فيها. وأيضاً العوامل أو الظروف التي تقلل من نسبة أي منها في المياه.

وتبين للباحثين أن حفظ الماء لمدة 48 ساعة في الثلاجة، أي تبريده لمدة يومين، يُقلل بنسبة 30% من مادة تي أتش أم، في حين أن غلي الماء أولاً ثم تبريده لمدة يومين يُقلل بنسبة 87% من وجود المادة الضارة هذه.

وفي مقابل هذه الطريقة المُرهقة، وربما غير العملية للكثيرين، فإن استخدام راشحات مياه مزودة بطبقة من الكربون المُنشط لتصفية المياه، يُؤدي الى تقليل نسبة مادة تي أتش أم الضارة بنسبة تتجاوز 92%!.

كما أن استخدام الراشحات هذه يُقلل من نسبة مادة أتش إيه إيه بمقدار 66%، في حين أن اتباع طريقة غلي الماء ثم تبريده ليومين لا تأثير إيجابي له البتة في تقليل نسبة هذه المادة.

لكن الباحثين قالوا إن نسبة المواد الضارة تلك في مياه المناطق تلك من كندا لا تزال ضمن المعدلات المسموح بها، ما يعني عدم الحاجة الى أي تدخل منزلي في تنقية المياه. وأكدوا على أن التعرض لمياه مناطق تحتوى كميات عالية من تلك المواد الضارة، لأي سبب كان، قد لا يُفيد بشكل فاعل معه الغلي والتبريد. وأن استخدام الراشحات آنذاك قد يكون هو الأفضل.

وأكدوا على أن من الضروري فهم كيفية استخدام الراشحات بشكل صحيح، وأهم ما في ذلك هو تغير الأجزاء المُصفية للماء فيها بانتظام.

* معالجات صحية للمياه وتحتاج المياه التي تُهيأ كي يتناولها الإنسان الى معالجات عدة. والمياه تلك مصدرها الرئيس هو إما المياه الطبيعية الموجودة على سطح الأرض كالأنهار أو مياه الأمطار، أو الخارجة من الأرض كالينابيع أو الآبار. هذا بالإضافة الى تسخير الإنسان لتقنيات معقدة لتحليه مياه البحر. وأياً كان


اقرأ أيضا::


lug,lm 'fdm hsjo]hl hg;g,v < jurdl hglhx hg;g,v jurdl



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
استخدام, الكلور, تعقيم, الماء

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


معلومة طبية استخدام الكلور , تعقيم الماء

سياسةالخصوصية


الساعة الآن 04:58 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO