LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
تدبر حياتك من اشترى ضحية واوجبها او اهدى هديا كان اوجبه فهو تام قَالَ : وَمَنِ اشْتَرَى ضَحِيَّةً فَأَوْجَبَهَا ، أَوْ أَهْدَى هَدْيًا مَا كَانَ فَأَوْجَبَهُ ، وَهُوَ تَامٌّ ، ثُمَّ عَرَضَ لَهُ نَقْصٌ ، وَبَلَغَ الْمَنْسَكَ أَجْزَأَ عَنْهُ ، إنَّمَا أَنْظُرُ فِي هَذَا كُلِّهِ إلَى يَوْمِ يُوجِبُهُ ، فَيَخْرُجُ مِنْ مَالِهِ إلَى مَا جَعَلَهُ لَهُ ، فَإِذَا كَانَ تَامًّا ، وَبَلَغَ مَا جَعَلَهُ لَهُ أَجْزَأَ عَنْهُ بِتَمَامِهِ عِنْدَ الْإِيجَابِ ، وَبُلُوغِهِ أَمَدَهُ ، وَمَا اشْتَرَى مِنْ هَذَا فَلَمْ يُوجِبْهُ إلَّا بَعْدَ مَا نَقَصَ ، فَكَانَ لَا يُجْزِئُ ، ثُمَّ أَوْجَبَهُ ذَبَحَهُ ، وَلَمْ يُجْزِ عَنْهُ ؛ لِأَنَّهُ أَوْجَبَهُ ، وَهُوَ غَيْرُ مُجْزِئٍ , فَمَا كَانَ مِنْ ذَلِكَ لَازِمًا لَهُ ، فَعَلَيْهِ أَنْ يَأْتِيَ بِتَامٍّ ، وَمَا كَانَ تَطَوُّعًا ، فَلَيْسَ عَلَيْهِ بَدَلُهُ. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب j]fv pdhj; lk hajvn qpdm ,h,[fih h, hi]n i]dh ;hk h,[fi ti, jhl qpdm ,h,[fih hi]n i]dh |
الكلمات الدليلية (Tags) |
اشترى, ضحية, واوجبها, اهدى, هديا, اوجبه |
| |