| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
معلومة اسلامية لا يلزمك أن تخبر الشخص بحقيقة الأمر لقد أعطاني أحد الأشخاص مبلغاً من المال لأشترى له بضاعة فاشتريتها بمبلغ وأخبرته أنها بمبلغ أكبر وأخذت الفارق لي فما حكم الدين وإن كان على رد المال لصاحبه فكيف أرده دون أن يعلم علما بأن له شريكاً في تجارته؟ الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالذي قمت به فيما ذكرته في سؤالك الأول يعد في حكم الشرع كذباً وهو أكل لأموال الناس بالباطل، ويجب عليك التوبة إلى الله عز وجل منه، وإرجاع الفارق إلى صاحبه. و، وإنما يلزم إرجاعه إليه بطريقة أو بأخرى، ما لم يك هذا المبلغ (الفارق) من مال الشركة فيُخبر الشخص أو شريكه إن دفعته إليه حتى لا يأخذه الواحد منهما على أنه من ماله الخاص لا من مال الشركة. والله أعلم. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب lug,lm hsghldm gh dg.l; Hk jofv hgaow fprdrm hgHlv jofv hgaow fprdrm |
الكلمات الدليلية (Tags) |
يلزمك, تخبر, الشخص, بحقيقة, الأمر |
| |