LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
روحانيات إذا كنت تأتين في صلاتك بالقدر المجزئ من الطمأنينة السؤال هل يلزمني إعادة كل الصلوات التي لم أشعر فيها بالطمأنينة عمري 19 سنة ونادراً جداً أن أقدر على الخشوع في صلاتي طوال عمري وقد أعد الصلوات التي خشعت فيها عدا، وأنا الآن الحمد لله منّ الله علي بالتوبة، ولقد علمت الآن أنه يجب إعادة الصلوات التي لم يطمئن فيها العبد، فهل من المعقول أن أعيدها أم يعتبر من المشقة لكوني علمت الحكم حديثا ومدة جهلي طويله قرابة الـ 7 سنوات؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإذا كنت تقصدين بانعدام الطمأنينة في الصلاة عدم الخشوع فيها فصلاتك صحيحة عند جمهور أهل العلم، وإن كانت ناقصة الثواب وإن كان المقصود بالطمأنينة سكون الأعضاء في الصلاة المدة الزمنية المطلوبة فهي واجبة في جميع أركان الصلاة الفعلية والقدر المجزئ منها، ف فهي صحيحة ولا تشرع لك إعادتها، وإما إذا لم تكوني تأتين بالقدر الواجب فصلاتك باطلة وعليك أن تعيديها إن علمت قدرها، وإلا فاحتاطي في ذلك حتى تبرأ ذمتك، والله أعلم. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب v,phkdhj Y`h ;kj jHjdk td wghj; fhgr]v hgl[.z lk hg'lHkdkm wghj; fhgr]v hgl[.z |
الكلمات الدليلية (Tags) |
تأتين, صلاتك, بالقدر, المجزئ, الطمأنينة |
| |