LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
عطروا حياتكم العبد يستخير الله ويتوكل عليه ويستشير ذوي الخبرة ثم يرضى باختيار الله تعالى وما يقسمه له السؤال لقد قمت بعمل استخارة لشراء جوال مرتين، ولكن كانت تتعقد الأمور أكثر فأكثر لمدة زادت عن شهر ونصف. ولكني مازلت مصمما على شرائه فهو مناسب لجميع احتياجاتي. ولم أشعر بشيء سيء تجاهه. وفي كل مرة كانت تظهر لي تعقيدات لم أكن أتوقع حدوثها. الآن أريد أن أعرف هل أستمر بالمحاولة أم أبحث عن جهاز غيره؟ سألت هذا السؤال لأني أريد معرفة طريقة التعامل مع هذه الحالة في حين استخرت الله في أشياء أخرى ولم أوفق لها مع أني أشعر ناحيتها بالرضا. هذا وجزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: ف، فما دمت قد استخرت الله تعالى فثق بتدبيره لك وحسن اختياره، واعلم أنك لن تلقى إلا خيرا، وليس معنى عدم توفيقك لشراء الجوال المذكور في المدة السابقة أنه ليس خيرا لك، بل قد لا يكون خيرا لك في هذا الوقت الفائت بالذات، فلا مانع البتة من أن تستخير وتسعى في شرائه مرة أخرى فإن وفقت لذلك فاحمد الله وإلا فاعلم أن الخيرة فيما يختاره الله تعالى لك والله أعلم. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب u'v,h pdhj;l hguf] dsjodv hggi ,dj,;g ugdi ,dsjadv `,d hgofvm el dvqn fhojdhv juhgn ,lh drsli gi dsjodv hggi ,dj,;g ugdi ,dsjadv hgofvm dvqn fhojdhv |
الكلمات الدليلية (Tags) |
العبد, يستخير, الله, ويتوكل, عليه, ويستشير, الخبرة, يرضى, باختيار, الله, تعالى, يقسمه |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |