LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
تفكر في حالك حكم الشراء من النت وإيصال الثمن لأصحابة السؤال عندي سؤال يا إخواني الأفاضل أنا طالب في بريطانيا وأنا قطري وأريد أن أرجع لقطر الموضوع كالتالي : أنا أشتري عن طريق الانترنت أكرمك الله نعلا (حذاء) المهم يوم أني جئت ودفعت للرجل وهو أعتقد إنجليزي لم أدفع المبلغ كاملا وقد تبقى حوالي 65 ريالا أي مديون أنا له وهو أرسل لي البضاعة ولم يسأل عن الباقي عندما حولت لرصيده المال هل هذه 65 تكون في رقبتي إلى يوم القيامة وسوف أسأل عنها ؟ وما العمل وفي اعتقادي أني أستطيع أن أصل إليه أو أرسل له المال. السؤال في نفس الموضوع كذلك اشتريت قميصين عن طريق الإنترنت ويوم وصلني أخذت واحدا وأرجعت واحدا وعندها جاء البائع ورد المبلغ بكامله والمفترض أن يرد لي النصف هل لي أن أنبهه وأقول له إنك دفعت المبلغ كاملا ويجب علي أرجع النصف الآخر؟ أتمنى إفادتي بالموضوع حيث أحس أن هذا الأمر في رقبتي حتى يوم القيامة واني أخاف الله وأرجو رضاه ولا أريد أن آكل حلال أحد. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فمادمت أنت والبائع تراضيتما على ثمن النعل والقميص فيجب عليك أن تدفع لصاحب النعل كامل الثمن إلا أن يعفو عنه مختارا, كما كان يجب عليك تنبيه صاحب القميص إلى أن له عندك ثمن القميص الذي اخترته. وعليه ففي ذمتك لهذا ثمن ذلك القميص, والواجب المبادرة إلى تسليمه الثمن. والله أعلم. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب jt;v td phg; p;l hgavhx lk hgkj ,Ydwhg hgelk gHwphfm hgkj ,Ydwhg hgelk |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الشراء, النت, وإيصال, الثمن, لأصحابة |
| |