| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
جديد وهام عدم قبول الصحابة بالاحاديث التى تزداد رواياتها أو المخالفة للقرأن (حديث موقوف) حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا أَشْعَثُ بْنُ سَوَّارٍ ، وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ قَرَظَةَ بْنِ كَعْبٍ الْأَنْصَارِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَنْ قَالَ : أَقْبَلْتُ فِي رَهْطٍ مِنَ الْأَنْصَارِ إِلَى الْكُوفَةِ ، فَشَيَّعَنَا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَمْشِي ، حَتَّى انْتَهَيْنَا إِلَى مَكَانٍ قَدْ سَمَّاهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلْ تَدْرُونَ لِمَ مَشَيْتُ مَعَكُمْ يَا مَعْشَرَ الْأَنْصَارِ ؟ ، قَالُوا : نَعَمْ ، لِحَقِّنَا ، قَالَ : إِنَّ لَكُمُ الْحَقَّ ، وَلَكِنَّكُمْ تَأْتُونَ قَوْمًا لَهُمْ دَوِيٌّ بِالْقُرْآنِ كَدَوِيِّ النَّحْلِ ، فَأَقِلُّوا الرِّوَايَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَنَا شَرِيكُكُمْ ، فَقَالَ قَرَظَةُ : لَا أُحَدِّثُ حَدِيثًا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَدًا . كَانَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فِيمَا بَلَغَنَا ، لَا يَقْبَلُ الْحَدِيثَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا بِشَاهِدَيْنِ ، وَلَوْلا طُولُ الْكِتَابِ لَأَسْنَدْتُ الْحَدِيثَ لَكَ . وَكَانَ عَلَيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لَا يَقْبَلُ الْحَدِيثَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَالرِّوَايَةُ تَزْدَادُ كَثْرَةً ، وَيَخْرُجُ مِنْهَا مَا لا يَعْرِفُ وَلَا يَعْرِفُهُ أَهْلُ الْفِقْهِ ، وَلَا يُوَافِقُ الْكِتَابَ وَلَا السُّنَّةَ ، فَإِيَّاكَ وَشَاذَّ الْحَدِيثِ ، وَعَلَيْكَ بِمَا عَلَيْهِ الْجَمَاعَةُ مِنَ الْحَدِيثِ ، وَمَا يَعْرِفُهُ الْفُقَهَاءُ ، وَمَا يُوَافِقُ الْكِتَابَ وَالسُّنَّةَ ، فَقِسِ الأَشْيَاءَ عَلَى ذَلِكَ ، فَمَا خَالَفَ الْقُرْآنَ فَلَيْسَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَإِنْ جَاءَتْ بِهِ الرِّوَايَةُ . اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب []d] ,ihl u]l rf,g hgwphfm fhghph]de hgjn j.]h] v,hdhjih H, hglohgtm ggrvHk hgwphfm fhghph]de hgjn j.]h] v,hdhjih hglohgtm |
الكلمات الدليلية (Tags) |
قبول, الصحابة, بالاحاديث, التى, تزداد, رواياتها, المخالفة, للقرأن |
| |