LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
صحيح الدين الصلاة لا يسقط وجوبها عن المسلم البالغ العاقل بحال السؤال أنا شاب عمري الآن 37 سنة وأعاني من مرض الصرع منذ عام 1985 وتأتيني نوبات كل فترة متباعدة وآخذ له حبوبا، وهذه الحبوب العصبية أضعفت عندي القضيب الذكري فأنا لا أصلي وإن صليت فيوما أو يومين وبعدها أقطع الصلاة، وعندما أرى أنثى على الواقع يسيل من عضوي الذكري مادة لزجة بدون إحساس مني رغم أنني إذا رأيت أنثى عارية لا تؤثر في أبداً في الصور، ولكن إذا رأيت فتاة حقيقية لا أعرف ماذا يصيبني طبعا ليست كل الفتيات مهما كان جمالهن، فماذا أفعل حتى أستطيع الصلاة والمحافظة على طهارة بدني؟ وهل كل ما تنزل مني هذه المادة لا بد من الاستحمام منه من جديد وتغيير الملابس بعد؟ أرجوك ساعدني، لأنني أصبحت لا أطيق حياتي بدون صلاة. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فاعلم ـ هداك الله ـ أن ، وإثم تركها عظيم، وأن تارك الصلاة يعرض نفسه لسخط الله وعقوبته العاجلة والآجلة فالواجب عليك أن تتوب إلى الله تعالى توبة نصوحا وتتحرى عدد ما تركته من الصلوات فتقضيها جميعا، فإن ذمتك لا تبرأ إلا بذلك، وهذا مذهب الجمهور وأما عن هذا السائل الذي يخرج منك: فالظاهر أنه المذي، وخروج المذي لا يوجب الغسل، وإنما يوجب الوضوء فيجب عليك أن تغسل ما أصابه المذي من بدنك، والأحوط أن تغسل ذكرك وأنثييك، ثم تتوضأ وضوءك للصلاة، وأما الثياب فيكفي فيها نضحها بالماء عند كثير من العلماء اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب wpdp hg]dk hgwghm gh dsr' ,[,fih uk hglsgl hgfhgy hguhrg fphg dsr' ,[,fih hglsgl hgfhgy hguhrg |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الصلاة, يسقط, وجوبها, المسلم, البالغ, العاقل, بحال |
| |