LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
نبذة اسلامية إن أخرجت قدر الحرام من مالك فقد برئت ذمتك. أنا شاب أملك محلا تجاريا وماليا حلال، وعندي صديق كان يأخذ مالا من بيته بدون علم أمه و أبيه، و كان يعطيني إياه فقمت بشراء بعض السلع، واختلط مالي مع ماله، مع أني نادم أشد الندم على القبض منه، علما أني لا أعلم المبلغ الذي أعطاني إياه، و قد قال لي لا دين عليك، وقد أقلعت عن الأخذ منه. فما الحكم؟ و ماذا يجب أن أفعل لكي يصير مالي حلالا؟ و شكرا. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالواجب عليك هو أن تحتاط في إخراج ما أعطاك إياه من مال أبويه ثم تعيده إليهما مباشرة أو بواسطة. ف قال النووي: فإن علم أن فيه حراماً وشك في قدره أخرج قدر الحرام بالاجتهاد… انتهى. والله أعلم. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب kf`m hsghldm Yk Hov[j r]v hgpvhl lk lhg; tr] fvzj `lj;> hgpvhl lhg; fvzj |
الكلمات الدليلية (Tags) |
أخرجت, الحرام, مالك, برئت, ذمتك |
| |