LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
معلومات عن المال الحرام إذا دفع إلى مستحقه لا يكون حراما عليه سؤالي في حكم تسديد البعض من القرض الربوي من أموال فوائد البنوك: فلدي حساب بنكي وفيه مبلغ لا بأس به من الفوائد ولم ألمسه قط لعلمي بأنها أموال حرام وربوية ولا يجوز لي استخدامها, والقرض قام به زوجي قبل إسلامه وهو حديث عهد بالإسلام ونريد تسديد هذا القرض بسرعة للهجرة من بلاد الكفر إلى بلد إسلامي ـ بمشيئة الله ـ وجزاكم الله خيرا. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإذا كان زوجك لا يملك ما يسدد به دينه فلا حرج في دفعك للفوائد له، لأنه من مصارفها الذين يجوز دفعها إليهم، و، بل يكون حلالا له، قال شيخ الإسلام: وإذا أنفقت كانت لمن يأخذها بالحق مباحة كما أنها على من يأكلها بالباطل محرمة. انتهى. وقال النووي في المجموع: وإذا دفعه ـ المال الحرام ـ إلى الفقير لا يكون حراماً على الفقير، بل يكون حلالاً طيباً. والله أعلم. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب lug,lhj uk hglhg hgpvhl Y`h ]tu Ygn lsjpri gh d;,k pvhlh ugdi hgpvhl lsjpri d;,k pvhlh |
الكلمات الدليلية (Tags) |
المال, الحرام, مستحقه, يكون, حراما, عليه |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |