LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
املي جنتي ن صلى العشاء في جماعه فكأنما قام نصف الليل ومن صلى الفجر في جماعة فكأنما صلى الليل كله السؤال إذا صلت النساء جماعة في البيت هل يشملهن حديث الرسول-عليه السلام-( صلاة الجماعه أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة) وحديث( م) أم أنهن يأخذن أجر الألفة والمحبة وجزاكم الله خيراً ؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد اختلف الفقهاء في حكم صلاة النساء جماعة، فذهب الشافعية إلى أنها تستحب، وتقف من تؤمهن وسطهن، وممن روي عنه أن المرأة تؤم النساء: عائشة وأم سلمة ولا يعرف لهما مخالف من الصحابة، وروي عن أحمد روايتان: رواية أن ذلك مستحب، وأخرى أن ذلك غير مستحب؛ وإن فعلن أجزأهن. وقال الحنفية: يكره تحريماً جماعة النساء وحدهن بغير رجال ولو في التروايح. وحجة المجوزين ما رواه أبو داود وصححه من حديث أم ورقة بنت نوفل الأنصارية، - رضي الله عنها- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان يزورها ويسميها الشهيدة -وكانت قد جمعت القرآن- وكانت تؤم أهل دارها، وجعل لها مؤذناً يؤذن لها. وأما بالنسبة للثواب فيرجى أن يحصل لهن ثواب الجماعة، لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم: صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة. رواه الشيخان. وفي رواية للبخاري عن أبي سعيد: بخمس وعشرين درجة اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب hlgd [kjd k wgn hguahx td [lhui t;Hklh rhl kwt hggdg ,lk hgt[v [lhum ;gi |
الكلمات الدليلية (Tags) |
العشاء, جماعه, فكأنما, الليل, الفجر, جماعة, فكأنما, الليل |
| |