LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
روائع دينية إن كان أغلب مالها حراما فالأولى ترك الانتفاع به السؤال عندنا جارة مطلقة، تعمل من أجل ابنها، غير أن عملها مختلط بين الحلال والحرام، ونحن ننصحها بالابتعاد عن الحرام لكن دون جدوى، وتقوم بزيارتنا كثيرا وتأتينا بالطعام، وسؤالي: ما حكم جوارها والأكل من طعامها؟. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن كان مال هذه الجارة مختلطا والغالب عليه الحلال دون الحرام، فلا حرج عليكم في الأكل من طعامها، وأما ، وأما عين المال الحرام فلا يجوز لكم الانتفاع به، وأما جوارك لها فلا حرج فيه على كل حال، مع التنبيه إلى أن الشرع قد أوصى بالإحسان إلى الجيران، وجعل لهم حقوقاً اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب v,hzu ]dkdm Yk ;hk Hygf lhgih pvhlh thgH,gn jv; hghkjthu fi lhgih pvhlh thgH,gn |
الكلمات الدليلية (Tags) |
أغلب, مالها, حراما, فالأولى, الانتفاع |
| |