#1
| |||
| |||
اربح مع الله اليقين بنقض الوضوء يلزم الاعاده السؤال أنا طالبة في كلية الطب، وفي بعض المواد لدينا نقوم بدراسة ما يتعلق بالجهاز التناسلي الذكري، وبعض الأمراض المتعلقة بالعلاقات الزوجية كذلك، وعندها ألاحظ قشعريرة في جسدي، وشيئا ينزل من جسدي، ولكن عندما أرى ملابسي الداخلية لا أرى شيئا في كل مرة. المشكلة أني أشك هل ما زلت على وضوئي أم لا، وأضطر للصلاة وأنا خائفة أن لا تقبل صلاتي، فأنا أجد صعوبة في الوضوء خارج المنزل. أريد أن أعرف الحكم؟ وقد بدأت أحس بهذا الشعور عندما أجلس بمفردي أيضا، وأخاف أن يصبح هذا الأمر مرضا لدي يؤثر على معاملاتي مع المرضى فيما بعد. أرجو معرفة حكمي وهل علي إعادة الصلاة أم لا؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإذا لم يحصل لك اليقين الجازم بخروج شيء منك، فالأصل صحة طهارتك، ومن ثم فلا يلزمك إعادة الوضوء؛ فإنه لا يبطل بمجرد الشك فإذا تيقنت يقينا جازما أنه قد خرج منك شيء، فقد انتقض وضوؤك، فإن كان هذا الخارج مذيا، لزمك تطهير ما أصاب بدنك وثوبك منه، ثم الوضوء، وإن كان من رطوبات الفرج، فهي طاهرة على الراجح، فلا يلزم تطهير البدن والثوب منها اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب hvfp lu hggi hgdrdk fkrq hg,q,x dg.l hghuh]i fkrq hg,q,x dg.l |
الكلمات الدليلية (Tags) |
اليقين, بنقض, الوضوء, يلزم, الاعاده |
| |