LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
كن مع الله المرأة إن كانت شابة تخشى منها الفتنة يحرم عليها تعزية رجل أجنبي السؤال هل للتي في عدة الوفاة المكالمة في الهاتف لرجال ليسوا محرما لها بغرض التعزية أو لغرض آخر؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: ف منها، أو الرد على مكالمته في هذا المجال. كما يكره للرجل ابتداؤها بالتعزية أو الرد على تعزيتها. قال سليمان الجمل الشافعي في فتوحات الوهاب: أما الأجنبي فيكره له ابتداؤها بالتعزية والرد عليها ويحرمان منها. انتهى. وقال المرداوي في الإنصاف:وتكره التعزية لامرأة شابة أجنبية للفتنة. انتهى. وإن لم تخش منها الفتنة فلا شيء في تعزيتها لغيرها ولا في الرد على من يعزيها، والمعتدة وغيرها في هذا سواء. والمرأة عموما بما في ذلك المعتدة من وفاة يجوز لها الكلام مع رجل أجنبي منها بواسطة الهاتف أو غيره بالضوابط الشرعية من عدم الخضوع بالقول، وتجنب إثارة المواضيع التي تثير الريبة والشك مع الاقتصار على ما تدعو إليه الحاجة. والله أعلم. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب ;k lu hggi hglvHm Yk ;hkj ahfm joan lkih hgtjkm dpvl ugdih ju.dm v[g H[kfd ;hkj ahfm joan lkih hgtjkm dpvl ugdih ju.dm |
الكلمات الدليلية (Tags) |
المرأة, كانت, شابة, تخشى, منها, الفتنة, يحرم, عليها, تعزية, أجنبي |
| |