LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
قبس من نور الاشتراك في أرخص تأمين تجاري وما واجبه السؤال في أمريكا حيث أعيش التأمين إجباري على السيارات, وبما أن التأمين حرام عند أغلبيه الفقهاء السؤال هو: هل يجب دائما أن أختار أرخص تأمين بما أني مجبر أم من الممكن اختيار تأمين أغلى بمبلغ قليل والنفع يكون أكثر بكثير من النوع الأرخص.أفيدونا؟ االاجابة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالتأمين منه ما هو محرم كالتأمين التجاري ونحوه، ومنه ما هو مباح كالتأمين التعاوني الذي تلتزم به الشركات الإسلامية للتأمين ومن أجبر على أي نوع من أنواع التأمين المحرم سواء أكان على الرخصة، أو السيارة، أو على النفس أو غيرها فالواجب عليه هو الاشتراك في أرخص تأمين إذ الضرورات تقدر بقدرها، قال تعالى: فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ. {البقرة:173}. ومن البغي والعدوان الزيادة على قدر الضرورة والحاجة. والقاعدة أن المفسدة يجب تقليلها إن لم يمكن اجتنابها. ومن أجبر على الاشتراك في ذلك التأمين المحرم جاز له أن يأخذ منه بقدر ما دفع فيه ولا يتجاوز ذلك، والغرض يتحقق بالأرخص والأقل اشتراكا، ولا يجوز أخذ أكثر مما اشترك به المرء، فكان الاقتصار على الأرخص هو الواجب اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب rfs lk k,v hghajvh; td Hvow jHldk j[hvd ,lh ,h[fi Hvow jHldk j[hvd |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الاشتراك, أرخص, تأمين, تجاري, واجبه |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |