LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
كلمات عطرة الحكم الشرعي لاستخدام طابعة وهاتف العمل للأغراض الخاصة السؤال حكم استخدام المال العام مثل تليفون المدرسة أو جمعيه خيرية في الأشياء الخاصة؟ وهل يستوي المتصل مع المتصل عليه من الخارج أو الداخل؟ وحكم استخدام طابعة المدرسة أو طابعة جمعيه خيرية؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا يجوز استخدام تلك الأدوات دون إذن من الجهة التي هي مسؤولة عنها كالمدرسة أو الإدارة أو غيرها، لكن إن أذنت الجهة المسؤولة عن الأدوات لعمالها باستخدام تلك الأدوات أو كان عرف العمل جارياً بذلك فلا حرج في استخدامها حينئذ، من أن حرمة المال العام أشد من حرمة المال الخاص، وفي البخاري قوله صلى الله عليه وسلم: إن رجالاً يتخوضون في مال الله بغير حق فلهم النار يوم القيامة. وأما مستقبِل المكالمة فإن كان يعلم باعتداء صاحبها على حق غيره فلا يجوز له استقباله وإن فعل فهو شريكه في الإثم لتعاونه معه عليه، وقد قال تعالى: وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ. {المائدة:2}، وأما إن كان لا يعلم ذلك فلا إثم عليه، والله أعلم. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب ;glhj u'vm hgp;l hgavud ghsjo]hl 'hfum ,ihjt hgulg ggHyvhq hgohwm hgavud ghsjo]hl 'hfum ,ihjt hgulg ggHyvhq |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الحكم, الشرعي, لاستخدام, طابعة, وهاتف, العمل, للأغراض, الخاصة |
| |