#1
| |||
| |||
معلومات جديدة كفارة الصرف إذا لم يكن يدا بيد السؤال: لقد قمت بصرف مبلغ من المال كالتالي: قمت بتسليم المبلغ باليورو في إيطاليا، ثم استلمت ما يعادله بالدينار الليبي في ليبيا. كما أني استلمت مبلغا من المال بالدينار الليبي في ليبيا وأعطيت ما يقابله من اليورو في إيطاليا، لكن للأسف كان هناك فرق في الزمن بين التسليم والاستلام أي أنه لم يكن يدا بيد. فإذا كان من الصعب لقاء الشخص الذي قمت معه بالصرافة. فماذا يترتب علي وكيف يمكنني أن أجعل المال حلالا لا تشوبه شائبة؟ وجزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم. الاجابة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فما دام يتعذر الوصول إلى من أجريت معه المعاملة لردها، فإنه يكفيك للتكفير عن ما وقعت فيه أن تستغفر الله تعالى من ذلك وتعزم ألا تعود إليه؛ لقوله تعالى: فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ {البقرة:275}، والله أعلم. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب lug,lhj []d]m ;thvm hgwvt Y`h gl d;k d]h fd] |
الكلمات الدليلية (Tags) |
كفارة, الصرف |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |