صور حب


منتدي صور حب
العودة   منتدي صور حب > عالم الصور > صور حلوة

إضافة رد
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 18,996
افتراضي فكر في ربك ماذا عن المامور بالشراء الامتناع عن البيع للآمر


فكر في ربك
 ماذا عن المامور بالشراء الامتناع عن البيع للآمرفكر في ربك
 ماذا عن المامور بالشراء الامتناع عن البيع للآمرفكر في ربك
 ماذا عن المامور بالشراء الامتناع عن البيع للآمر



السؤال


أنا صاحب شركة للكمبيوتر ولي شريك في هذه الشركة ويريد شريكي أن يبيع نصيبه من الشركة فهل يجوز لي أن أشتري نصيبه عن طريق بيع المرابحة للآمر بالشراء مع العلم أن المأمور بالشراء هو شخص آخر وليس البنك الإسلامي ويريد هذا الشخص أن يبيعني ما اشتراه بيعا مقسطا مع زيادة على المبلغ الذي اشترى به أصلا من شريكي، ومن ثم هل يجوز للمأمور بالشراء أن يمتنع بعد ذلك عن البيع لي؟



الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فلا حرج في أن تشتري نصيب شريكك من الشركة عن طريق بيع المرابحة للآمر بالشراء إذا كان وفق ضوابطه, ولا حرج في زيادة الثمن مقابل التقسيط.
وضوابط بيع المرابحة للآمر بالشراء هي: توافر شروط البيع وانتفاء موانعه، ودخول السلعة في ملك المأمور، وحصول القبض المعتبر شرعا، وأن تكون مسؤولية التلف قبل التسليم على المأمور , وتبعة الرد بالعيب بعد التسليم عليه كذلك .
جاء في قرار صادر عن المجمع الفقهي: أن بيع المرابحة للآمر بالشراء إذا وقع على سلعة بعد دخولها في ملك المأمور، وحصول القبض المطلوب شرعاً، هو بيع جائز، طالما كانت تقع على المأمور مسؤولية التلف قبل التسليم، وتبعة الرد بالعيب الخفي ونحوه من موجبات الرد بعد التسليم، وتوافرت شروط البيع وانتفت موانعه .
أما بخصوص سؤالك: هل يجوز للمأمور بالشراء أن يمتنع بعد ذلك عن البيع لي؟ فإنه يجوز له ذلك لأن المواعدة بينكما وإن كانت جائزة لكن جوازها مشروط بجعل الخيار لكليكما أو أحدكما لأن المواعدة الملزمة تشبه البيع فيكون بائعا ما ليس عنده .
جاء في قرار للمجمع الفقهي : المواعدة – وهي التي تصدر من الطرفين – تجوز في بيع المرابحة بشرط الخيار للمتواعدين، كليهما أو أحدهما، فإذا لم يكن هناك خيار فإنها لا تجوز، لأن المواعدة الملزمة في بيع المرابحة تشبه البيع نفسه، حيث يشترط عندئذ أن يكون البائع مالكاً للمبيع حتى لا تكون هناك مخالفة لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن بيع الإنسان ما ليس عنده.
والله أعلم.


اقرأ أيضا::


t;v td vf; lh`h uk hglhl,v fhgavhx hghljkhu hgfdu ggNlv hglhl,v fhgavhx hghljkhu

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
ماذا, المامور, بالشراء, الامتناع, البيع, للآمر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:52 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO