| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
الدين المعاملة الدعاء والاستغفار للمغتاب تحصيلا للمصلحة ودفعا للمفسدة السؤال إذا سألني شخص معين قد اغتبته وقال: هل اغتبتني؟ فهل أكذب عليه إذا كان إن علم ستؤدي إلى حقد وضغينة؟ أم أقول له لأن المؤمن لا يكذب بغض النظر عما سيحصل؟ مع أنني استغفرت له ودعوت له عوضاً عن استسماحه. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فقد أوضحنا في الفتوى رقم: 171183، ما ذهب إليه كثير من العلماء من أن كفارة الغيبة هي التي قد تنشأ عن علمه بما وقع. وعلى هذا القول، فإنه يسعك أن لا تخبر من سألك إن كنت اغتبته أولا، وتستعمل في ذلك المعاريض ففيها مندوحة عن الكذب، فتخبره أنك لم تغتبه تنوي في وقت معين أو أنك لم تفعل ذلك بعد أن تبت أو نحو ذلك من المعاريض. والله أعلم. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب hg]dk hgluhlgm hg]uhx ,hghsjythv gglyjhf jpwdgh gglwgpm ,]tuh gglts]m ,hghsjythv gglyjhf jpwdgh gglwgpm ,]tuh |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الدعاء, والاستغفار, للمغتاب, تحصيلا, للمصلحة, ودفعا, للمفسدة |
| |