#1  
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 19,010
افتراضي رحمتك يارب للتوبه وجهان من الخوف والرجاء


رحمتك يارب للتوبه وجهان من الخوف والرجاءرحمتك يارب للتوبه وجهان من الخوف والرجاءرحمتك يارب للتوبه وجهان من الخوف والرجاء



السؤال
نشكركم على جهودكم الرائعة - غفر الله لكم -. كيف يضع المسلم حياته بين الرجاء والخوف من الله - وخاصة لتائب -؟ فأرشدونا - جزاكم الله خيرًا - ودعواتكم لنا بالثبات والتوفيق.



الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله لنا ولك الثبات على الطاعة حتى الممات.
واعلم أن سير العبد إلى ربه بين الخوف والرجاء هو الطريق الصواب الموصل إلى النجاة في الدنيا والآخرة, لا سيما من كان مسرفًا على نفسه في الذنوب, فإنه يجعل من تلك الذنوب وتذكرها دافعًا له لمزيد من العمل الصالح, وهذا من جانب الخوف, ومن جانب الرجاء يعلم أن التائب من الذنب كمن لا ذنب له, وأن التائب حبيب الرحمن, ونحو ذلك مما جاء في فضل التوبة؛ مما يفتح الباب على مصراعيه للمذنبين, ويبشرهم بحسن العاقبة, وللفائدة راجع فتاوينا التالية: 13448. 33728. 34952. 59303.
والله أعلم.


اقرأ أيضا::


vplj; dhvf ggj,fi ,[ihk lk hgo,t ,hgv[hx ,[ihk hgo,t

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
للتوبه, وجهان, الخوف, والرجاء

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:34 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO