صور حب


منتدي صور حب
العودة   منتدي صور حب > عالم الصور > صور حلوة

إضافة رد
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 18,681
افتراضي الاسلام نهج حياة كل الاذكار فى كل الاوقات , وفوائد الاستغفار


الاسلام نهج حياة كل الاذكار فى كل الاوقات وفوائد الاستغفارالاسلام نهج حياة كل الاذكار فى كل الاوقات وفوائد الاستغفارالاسلام نهج حياة كل الاذكار فى كل الاوقات وفوائد الاستغفار



بسم الله الرحمن الرحيم

كل الاذكار فى كل الاوقات ,وفوائد الاستغفار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جمعت هنا لكم كل الأذكار في كل الأوقات هنا ..

كل الأذكار والأدعية بفضل الله صحيحة ..

وكل الأذكار من الأحاديث الصحيحة ..

ومكتوب حكم المحدث ..

وكمان .. فيه الأدعية الواردة في القرآن ..


فإن ذكر الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم، وهو قوت القلوب، وقرة العيون، وسرور النفوس، وروح الحياة، وحياة الأرواح. ما أشد حاجة العباد إليه، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغنى عنه المسلم بحال من الأحوال

أولاً لازم نعرف فضل الذكر .. وفضله في الأحاديث والقرآن .. عشان نهتم بالموضوع ده جدا ... ونهتم بما نقوله من أذكار .. وكمان هنذكر فوائد الذكر

ثانياً بإذن الله لما أخلص كل الأذكار .. هطلب من المشرفين يعملوا فهرس.. فيه كل المشاركات اللى حطيتها عن الذكر


1- من فضل الذكر في القرآن الكريم :

قال تعالى وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً الأحزاب

وقال : وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى طه

وأمرنا بذكره وشكره .. فاذكرونى أذكركم واشكروا لى ولا تكفرون البقرة

وقال : وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ وَلا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ الأعراف

2- من فضل الذكر في الأحاديث

{ ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم } قالوا: بلى يا رسول الله. قال: { ذكر الله عز وجل } [رواه أحمد].



وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { يقول الله تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة }.


وعن عبد الله بن بسر رضي الله عنه : أن رجلا قال : يا رسول الله! إن شرائع الإسلام قد كثرت علي ، فأخبرني بشيء أتشبث به . قال : لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله . رواه الترمذي وابن ماجه
- فوائد الذكر:

1: أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.

2: أنه يرضي الرحمن عز وجل.

3: أنه يزيل الهم والغم عن القلب.

4: أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط.



5: أنه يقوي القلب والبدن.

6: أنه ينور الوجه والقلب.

7: أنه يجلب الرزق.

8: أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.

9: أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.

10: أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.





11: أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل

12: أنه يورثه القرب منه.

13: أنه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة.

14: أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.

15: أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى: فاذكروني أذكركم [البقرة:115].

16: أنه يورث حياة القلب.

17: أنه قوت القلب والروح.

18: أنه يورث جلاء القلب من صدئه.

19: أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.

20: أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى.

21: أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.


22: أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.

23: أنه منجاة من عذاب الله تعالى.

24: أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.

25: أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والبا طل.

26: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.

27: أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة.

28: أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين.

29: أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.

30: أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب على غيره من الأعمال.


31: أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معاده.

32: أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله.

33: أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.

34: أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.

35: أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء ألبتة إلا ذكر الله عز وجل.

36: أن الذكر يجمع المتفرق، ويفرق المجتمع، ويقرب البعيد، ويبعد القريب. فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه، ويفرق ما اجتمع عليه من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات على فوت حظوظه ومطالبه، ويفرق أيضأ ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره، ويفرق أيضا ما اجتمع على حربه من جند الشيطان، وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه وهي الدنيا.

37: أن الذكر ينبه القلب من نومه، ويوقظه من سنته.

38: أن الذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون.

39: أن الذاكر قريب من مذكوره، ومذكوره معه، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطة العامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة و التوفيق

40: أن الذكر يعدل عتق الرقاب، ونفقة الأموال، والضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل.



41: أن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.

42: أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطبا بذكره.

43: أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.

44: أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة مرضه.

45: أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل ورأسها والغفلة أصل معاداته ورأسها.

46: أنه جلاب للنعم، دافع للنقم بإذن الله.

47: أنه يوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر.

48: أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا، فليستوطن مجالس الذكر، فإنها رياض الجنة.

49: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ليس لهم مجالس إلا هي.

50: أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته.



51: أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات، وتقوم مقامها، سواء كانت بدنية أو مالية، أو بدنية مالية.

52: أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون على طاعته، فإنه يحببها إلى العبد، ويسهلها عليه، ويلذذها له، ويجعلها قرة عينه فيها.

53: أن ذكر الله عز وجل يذهب عن القلب مخاوفه كلها ويؤمنه.

54: أن الذكر يعطي الذاكر قوة، حتى إنه ليفعل مع الذكر ما لم يطيق فعله بدونه.

55: أن الذاكرين الله كثيرا هم السابقون من بين عمال الآخرة.

56: أن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده، ومن صدقه الله تعالى رجي له أن يحشر مع الصادقين.



57: أن دور الجنة تبني بالذكر، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر، أمسكت الملائكة عن البناء.

58: أن الذكر سد بين العبد وبين جهنم.

59: أن ذكر الله عز وجل يسهل الصعب، وييسر العسير، ويخفف المشاق.



60: أن الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب.


61: أن الجبال والقفار تتباهي وتستبشر بمن يذكر الله عز وجل عليها.



62: أن كثرة ذكر الله عز وجل أمان من النفاق.

63: أن للذكر لذة عظيمه من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة.





64: أن في دوام الذكر في الطريق، والبيت، والبقاع، تكثيرًا لشهود العبد يوم القيامة، فإن الأرض تشهد للذاكر يوم القيامة

يارب اجعلوه فى ميزان حسانتى


اقرأ أيضا::


hghsghl ki[ pdhm ;g hgh`;hv tn hgh,rhj < ,t,hz] hghsjythv hgh,rhj

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
الاذكار, الاوقات, وفوائد, الاستغفار


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:32 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO