صور حب


منتدي صور حب
العودة   منتدي صور حب > عالم الصور > صور حلوة

إضافة رد
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 18,864
افتراضي كلمات منيرة يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر .يأتي على الناس زمان القابض على دينه كال


كلمات منيرة
 يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر .يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالكلمات منيرة
 يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر .يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالكلمات منيرة
 يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر .يأتي على الناس زمان القابض على دينه كال



يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جبتلكم اليوم موضوع
اتمنى ان ينال رضاكم
يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر
يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر




القابض على دينه كالقابض على الجمر

يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر

أن الرسول صلى الله عليه وسلم أخبر أنه في آخر الزمان يقل الخير وأسبابه ، ويكثر الشر وأسبابه ، وأنه عند ذلك يكون المتمسك بالدين من الناس أقل القليل ، وهذا القليل في حالة شدة ومشقة عظيمة ، كحالة القابض على الجمر ، من قوة المعارضين ، وكثرة الفتن المضلة ، فتن الشبهات والشكوك والإلحاد ، وفتن الشهوات وانصراف الخلق إلى الدنيا وانهماكهم فيها ، ظاهرا وباطنا ، وضعف الإيمان ، وشدة التفرد لقلة المعين والمساعد

فالجمر في يد المسلم الصامد و محكم يده عليه . هو يتألم من الحرارة الملتهبة للجمر و لكنه قابض عليها . و هذا التشبيه يعكس مدى ما يقاسيه و يعانيه المؤمنون في ذلك الزمان في سبيل الاحتفاظ بدينهم و تعاليمه . فالمغريات و الصعوبات تأتي من كل جهة و تصل إليك و أنت في مكانك , و المتدين غريب في مجتمعه بل و في بيته وعائلته
فمع هذه الشرور المتراكمة ، والأمواج المتلاطمة ، والمزعجات الملمة ، والفتن الحاضرة والمستقبلة المدلهمة - مع هذه الأمور وغيرها - تجد مصداق هذا الحديث .


ولكن مع ذلك ، فإن المؤمن لا يقنط من رحمة الله ، ولا ييأس من روح الله ، ولا يكون نظره مقصورا على الأسباب الظاهرة ، بل يكون متلفتا في قلبه كل وقت إلى مسبب الأسباب ، الكريم الوهاب ، ويكون الفرج بين عينيه ، ووعده الذي لا يخلفه ، بأنه سيجعل له بعد عسر يسرا ، وأن الفرج مع الكرب ، وأن تفريج الكربات مع شدة الكربات وحلول المفظعات .


ونحن نشاهد و ندرك انطباق هذا الحديث الشريف على واقعنا المعاصر , و ما سيأتي سيكون أصعب و أشد . فعلى المؤمن في هذا الزمان أن يبحث عن المؤمنين الصابرين مثله , لكي يخفف من وحدته و غربته , و لكي يتواصو بالحق و بالصبر . فصحبة المؤمنين و مجالستهم و رؤيتهم من أنجع أساليب تذكر الآخرة و تجديد النشاط لمواجهة النفس و الشيطان . فلا تكن كالشاة المنفردة حيث يسهل على الذئب افتراسها . كما لا بد من إكثار ذكر الله تعالى بالليل و النهار سراً و علانية . فاستعينوا بقيام الليل فإنه خير معين على الآخرة و الدنيا .


اقرأ أيضا::


;glhj lkdvm dHjd ugn hgkhs .lhk hgrhfq ]dki ;hgrhfq hg[lv >dHjd

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
يأتي, الناس, زمان, القابض, دينه, كالقابض, الجمر, يأتي, الناس, زمان, القابض, دينه


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:20 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO