LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
تدبر في الاسلام [ الــجَ‘ــــنّـــۃْ ] | ( وَطــنُ الأشــيَــآ۽ِ الــحَ‘ــــقِــيــقَــيـــۃ ) ! ! ( الجنّةُ ) | أُمنيتُنا الخَالِدة ، والشوقُ الذي يكٌبرُ فينا كلّ يوم في الجنّةِ نرَاهُم أجمعين ، تلك الأجسادِ التي فقدنَا طيفُها , وتوارتْ في السماءِ ؛ يومَ أن مكثنا هُنا ! الجنةُ : وطننآ الذي نعودُ إليه بعد طولِ السفّر ، الحضنُ الذي يسعُنَا كلما ضاقت دُنيانا بِنا ! الحُلمَ الذي نغفُو عليه سرمديَا ، الحنينُ المتّقدُ أبدَا ، الصورُ التي نرسمُهآ كلّما غصّ في الروحِ حزنٌ ! الجنّةُ بالنسبةِ لي ليستْ مُجرّد حَقيقة قادَمة فقَط .. إنّها المواعيدُ التي تم تأجيلها رٌغماً عنّي ، وَ الأماكِنُ التّي لا تستطيع الأرض منحي إياهَا ، إنّها الحبُ الذي بَخلت بهِ الدنيا ، وَ الفرحُ الذي لا تَتسعُ لهُ الأرضْ ، إنها الوجوهُ التي أشتاق لها ، وَ الوجوهُ التي حُرمت مِنها.. *إنها نهاياتُ الحدود ، وَ بداياتُ إشراقة الوعود ، إنها إستقبالُ الفرحِ و وداعُ المُعاناة وَ الحرمان ! الجنةُ زمنُ حصولِ على الحرياتْ ، فلا قمعٌ وَلا سياجٌ وَلا سجُونٌ وَلا خوفٌ من القادمِ المجهوُل ، الجنّةُ موتُالمُحرمات ، موت الممنوعاتْ ، موتُالسُلطات ، موتالملل ، موتٌالتّعب ، موت اليأسْ [ الجنةُ موتُ المَوتْ ] إنّها العزاءُ عن الحياة ، السرُّ الّذي أحتفظُ بهِ قوّةً عظيمة أواجهُ به كلّ شيء ! ما لا عينٌ رأت , ولا أذنٌ سمعت , ولا خطَرَ على قلبِ بشر * وأشدو للأماني أن سيري ، دربٌ قصيرٌ متعبٌ ثمّ خلدٌ فاتنٌ.. وننسى اللحنَ الحزين يا الله كم تُبكيني أحاديثُ الجنّة فلا تحرمني إياها ،[** يا الله انتَ اعلم بِشوقي لها فاسقني شربةً من ابديتها وَ نعيمها .. يا الله هي جُل ما اتمنى فحققها لِي ، هي رئتي السماوية حين يختنق قلبي المثقوبُ بالطين ! يا الله اقسم لكل واحدٍ منا من فردوسها قطعة بحجمِ الدُنيا تحياتي لسموكمً.. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب j]fv td hghsghl F hgJJ[QUJJJJk~JJJۃX D | ( ,Q'JJkE hgHaJJdQJJN۽A hgJJpQUJJJJrAJJdJJrQJJdJJJۃ ) ! ,Q'JJkE hgHaJJdQJJN۽A |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الــجَ‘ــــنّـــۃْ, وَطــنُ, الأشــيَــآ۽ِ, الــحَ‘ــــقِــيــقَــيـــۃ |
| |