صور حب




منتدي صور حب
العودة   منتدي صور حب > الاقسام الاسرية > صحة المرأة - صحة المرأة الحامل - صحة الطفل

جديد لكي عزيزى الاب ، خطاك يؤثر على طفلك

صحة المرأة - صحة المرأة الحامل - صحة الطفل

إضافة رد
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 18,918
افتراضي جديد لكي عزيزى الاب ، خطاك يؤثر على طفلك




جديد لكي عزيزى الاب خطاك يؤثر على طفلكجديد لكي عزيزى الاب خطاك يؤثر على طفلكجديد لكي عزيزى الاب خطاك يؤثر على طفلكجديد لكي عزيزى الاب خطاك يؤثر على طفلك



اهلا بكم اعضاء اليوم جايبالكم موضوع كتير مهم لتربية الطفل



أخطاء الآباء والأمهات وتأثيرها على الطفل

ينتقدون بعضهم البعض
يتبع بعض الآباء أسلوب الانتقاد لأبنائهم وبناتهم بحجة تحفيزهم على بذل
المزيد من المجهود والنجاح. وغالباً ما تؤدي هذه الطريقة في التربية إلى
عكس المراد منها. فالانتقاد ينتقص من الثقة بالنفس اللازمة للنجاح. يحتاج
الأبناء والبنات للتشجيع والمديح بصورة دائمة وبخاصة في السنين الأولى من
العمر فهذا بمثابة حجر الأساس لنموهم نمواً نفسياً سليما. ولكن لا يكون
التشجيع بدون أساس أو على أمور خاطئة ولكن يجب أن يدرب الآباء والأمهات
عيونهم على رؤية الإيجابيات وتشجيعها.

الوعد
عدم الوفاء
بالوعد يكسر جو الثقة والأمان في الأسرة. والأمان أمر ضروري للحياة
والإنتاج. يكسر الآباء والأمهات وعودهم لظروف خارجة عن إرادتهم ولكن الآباء
والأمهات الذين يعرفون أن كسر الوعود والعهود أمر خاطئ سوف يعتذرون
ويحاولون الوفاء فيما بعد. أما الآباء والأمهات الذين يتعاملون مع وعودهم
لأبنائهم على أنها مجرد كلام يقال للخروج من المواقف ولا يقيمون وزناً
لكسر الوعد ، فهم الآباء والأمهات الذين يقودون أسرهم وأبنائهم نحو
الاضطراب.

يبالغون في التعبير عن مشاعرهم
كما أن كبت
المشاعر يؤدي لنتائج سلبية في الأسرة، فالمبالغة في المشاعر أيضاً تضر.
وواضح أن مشاعر الغضب مثلاً ، إن لم نتعلم السيطرة عليها سوف تضر صحة
الأسرة بأكملها. فالأب الذي يفقد أعصابه فيلقي بأي شئ أمامه سوف يرسي مبدءا
في الأسرة مفاده أن الغضب يبيح لك أن تفعل ما تشاء، والنتيجة ليست فقط
أنهم لا يتعلمون التحكم في مشاعرهم، بل أحياناً ما يستخدمون الغضب كمبرر
لأن يفعلوا ما يريدون، سواء كان ذلك بشكل واعي أو بدون وعي. هذا عن الغضب،
ماذا عن مشاعر الحنان؟ إن مشاعر الحنان والحماية للطفل النامي هي بمثابة
الماء للنبات. معروف أن ندرة الماء تسبب عطش النبات وجفافه، ولكن من
يتعاملون مع النباتات يعرفون أيضاً أن كثرة الماء تغرق النبات وتخنقه.
وتوجد بعض الأسر تمارس ما يسمى بالحب الخانق والحماية الزائدة فلا تكون
نتيجة ذلك أقل سلبية من ندرة الحب والرعاية.

يقللون من قيمة النجاح ويشمتون في الفشل
تفتقر غالبية الأسر المضطربة إلى توجه التشجيع والفرح الجماعي لنجاح كل
فرد فيها ولكن يحاول كل واحد التقليل من قيمة ما يفعله الآخرون وتسمع فيها
عبارات ، حتى على سبيل الفكاهة ، مثل: يعني جبت الديب من ديله ياخَيّ ‍؟
ويصحب ذلك الكثير من السخرية أحيانا وعلى الجانب الآخر يشمتون في الفشل
ويرونه فرصة للتأكيد على أن وجهة نظرهم كانت صائبة عندما وجهوا نصيحة ما :
مثل مش قلتلك . مش نصحتك علشان تبقى تسمع كلامي مبسوط ! أحسن !
وهذه السلوكيات تعكس توجهاً أنانياً خالياً من المحبة فالذي ينصح بدافع
المحبة يحزن للشر حتى ولو كان هذا الشر يثبت وجهة نظره.

يسيئون لبعضهم البعض نفسياً وجسدياً ً
الإساءة البدنية هي الاعتداء الجسماني بالضرب. والضرب مسموح في تربية
الأطفال الصغار ولكن الضرب الذي يؤلم الجسد فقط (ألماً يكفي فقط للانتباه)
دون أن يؤلم النفس أما عندما يؤلم الضرب النفس ويجرحها فعندئذ تحدث
الإساءة. وللضرب قواعد وأصول لا تتسع هذه المساحة للحديث عنها. أما الإساءة
النفسية فهي الكلام الجارح والإهانات وأيضاً الإهمال وعدم الاكتراث. ومما
قد لا نلاحظه، أن الحماية الزائدة هي أيضاً نوع من أنواع الإساءة النفسية
فالطفل الذي لا يسمح له أبواه بأن يخطئ ويتألم لنتيجة خطأه، يشعر بأنه مقيد
الحرية وغير مسموح له بالحياة.

يُشعِرون بعضهم بعض بالذنب

يميل أفراد هذه الأسرة لأن يحمِّلوا بعضهم بعض بالذنب والمسئولية عن طريق
ما يسمى بالابتزاز العاطفي حيث يحاول أفراد الأسرة التأثير على بعضهم البعض
عن طريق إشعارهم بالذنب: سوف تقتلني إن فعلت هذا. أو سوف أكون سعيد
لو فعلت هذا. وهذا يجعل الطفل الصغير يصبح مسئولاً عن مشاعر الكبير مما
يحمله أكثر مما يحتمل كطفل. وكثيراً ما يتبادلون الاتهامات بالمسئولية عن
المشاكل. و كلما حدثت مشكلة يبحث كل واحد عن كبش فداء يحمله المسئولية
بدلاً من أن يتحمل كل واحد مسئولية أفعاله وأخطائه.

يخيفون بعضهم بعضاً ويهددون بعضهم بعضاً
يشيع جو من الخوف وعدم الأمان في بعض الأسر، حيث يستخدمون التخويف
والتهديد كوسيلة لفرض السيطرة والنظام، وهذه طريقة خاطئة لأن الخوف وعدم
الأمان هو المادة الخام لكثير من الأمراض النفسية والسلوكية، كما أنه الأب
الشرعي للكذب وعدم الأمانة. وعندما يهدد الأب بترك الأسرة مثلاً حتى ولو لم
يكن يعني هذا الكلام ، فذلك يشيع جو من الرعب وعدم الاستقرار في الأسرة
وربما يؤدي بعد ذلك لأن يفعل الأبناء نفس الشيء عندما يصلون إلى مرحلة
المراهقة مثلاً فيهددون هم أيضاً بترك البيت أو يتركونه فعلاً. و إن لم
يتركوه فعلياً قد يتركونه معنوياً أي لا يعودوا ينتمون إليه. و تستخدم بعض
الأسر أسلوب التربية بالانتقاد والمعايرة والمقارنات وهو نوع آخر من العنف
الذي يشيع الخوف أيضاً. فيوجد آباء وأمهات لا يتورعون أن يعايروا أولادهم
أمام الأغراب ويتخذون منهم مادة للسخرية والتهكم.

التصرف بطريقة الأوامر دون شرح أو تبرير
عندما يصبح المنزل وحدة عسكرية تصدر فيها الأوامر دون نقاش أو تفاهم فإن
الرسالة التي تصل للأبناء أن عليكم التنفيذ فقط لأنكم لن تفهموا الأسباب
لذلك لن نشرحها لكم. وهكذا ينمون ولديهم اعتقاد راسخ بأنهم لا يفهمون ولا
يقدرون على الاستيعاب كما يحد هذا من قدراتهم العقلية والابتكارية حيث لا
يثقون في أنفسهم لأن أحداً لم يثق فيهم. إننا نتعلم أن نثق في أنفسنا عندما
نجد أقرب الناس ألينا يثقون فينا ونتعلم أن نحب أنفسنا عندما نجد أن الناس
يحبوننا . و عندما لا يثق فينا أقرب الناس، لا نثق في أنفسنا وعندما لا
يحبنا أقرب الناس لنا، كيف نحب أنفسنا ؟! وهذا يجعل أطفال هذه الأسرة عندما
يكبرون غير قادرين على إتمام المشاريع والمثابرة لفقدانهم الدافع الداخلي.


اقرأ أيضا::


[]d] g;d u.d.n hghf K o'h; dcev ugn 'tg; hghf o'h; dcev



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
عزيزى, الاب, خطاك, يؤثر, طفلك


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


جديد لكي عزيزى الاب ، خطاك يؤثر على طفلك

سياسةالخصوصية


الساعة الآن 11:05 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO