صور حب




منتدي صور حب

برودكاست ديني عن الصلاة

برودكاست حب - برودكاست عتاب - برودكاست يارب

إضافة رد
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
مدير عام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2021
المشاركات: 5,887
افتراضي برودكاست ديني عن الصلاة




أخوتي في الله : هذه مجموعة من الرسائل النصية (sms) الإسلامية المتميزة للجوال , وفقني الله تعالى لجمعها من جوال أطايب الجنى الذي يشرف عليه الشيخ عبدالملك بن محمد القاسم وفقه الله وجزاه عنا خير الجزاء , اتمنى أن تنفعكم وتنفع كل مسلم ... سبق وأن نقلت لكم الجزء الأول ,وفي هذا الموضوع أنقل لكم الجزء الثاني وبالله التوفيق .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الموفق يكثر من تعدد النيات في العمل الواحد فإن أراد الوضوء فله نية طاعة أمر الله - عز وجل -: (إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلو وجوهكم وأيديكم إلى المرافق) وله نية في متابعة أمر الرسول - صلى الله عليه وسلم -: "صلوا كما رأيتموني أصلي"، وله نية أن تتساقط ذنوبه مع آخر قطرة من الماء كما ذكر ذلك النبي - صلى الله عليه وسلم -، وله نية رفع الحدث حتى تصح صلاتك، وهكذا في جميع الأعمال.
قال بعض العلماء: وددت لو كان من الفقهاء من ليس له شغل إلا أن يعلم الناس مقاصدهم في أعمالهم، ويقعد للتدريس في أعمال النيات ..*
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال صلى الله عليه وسلم : "من قال سبحان الله العظيم وبحمده غرست له نخلة في الجنة" رواه الترمذي.
قال ابن القيم: فانظر إلى مضيع الساعات كم يفوته من النخيل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المسلمون هم أمة الوسط (وكذلك جعلناكم أمة وسطا) والمسلم معتدل في أكله ومعيشته، وفرحه وحزنه، ومنعه وعطائه، وحبه وبغضه، وفي الحديث: "أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل".

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المخلوق إذا خفته استوحشت منه وهربت منه، والرب تعالى إذا خفته أنست به وقربت إليه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المتفرجون في هذه الدنيا كثر، منهم من أفنى عمره في الملاعب والآخر متسمرا أمام الشاشة، وقليل منهم من بذل بعض وقته في الدعوة إلى الله عز وجل وخدمة دينه! واستقرئ واقع من حولك تعلم أين تذهب الأوقات وكيف تقضى الأعمار.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الفوز والنجاح ليسا بمقدار الأعمال المنجزة فحسب بل بحسب نفعها وتأثيرها على الآخرين، وعلى هذا الأساس فالمسلم يحدد هدفا نفعه عظيم وتأثيره رغبة في عظم الأجر وجزيل الثواب.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الفصاحة والبلاغة ليست قيدا في الدعوة إلى الله، فكليم الرحمن موسى - عليه السلام - ثقل لسانه عن البيان وسأل الله - سبحانه - بقوله: (واحلل عقدة من لساني) ومع عدم فصاحة موسى وبيانه إلا أنه أدى الرسالة وبلغ الدين حتى أصبحت أمته من أكثر الأمم أتباعا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العقيقة: الذبيحة التي تذبح عن المولود، الوليمة: طعام العرس، القرى: طعام الضيف، المأدبة: طعام الدعوة، التحفة: طعام الزائر.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحياة الزوجية رحلة طويلة.. ومن متطلبات الرحلات الطويلة الصبر والإناة والتحمل وحسن المعشر ولطف الحديث..
زوجتك في رحلة أعظم.. تنجب لك الأبناء وتحفظ بيتك وتداوي جراحك. تتفقد طعامك وشرابك وملبسك.. يد حنون تمتد إليك وبسمة عذبة تحنو عليك.. إنها أجمل رحلة في الدنيا، وإن أتم ربك الخير فهي زوجتك في الجنة.. وهناك رحلة أخرى طويلة..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحياء والحشمة علامة بارزة على حسن التربية وطيب المنبت، وكلما زاد حياء وحشمة المرأة كلما زاد علوها ومقدارها. ومن العجيب أن الحياء إذا نزع لا يعود.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التفاؤل وعدم اليأس من عقيدة المسلم فهو يتفاءل ولا ييأس من روح الله، وغالب الظُلم التي تصيب المسلم نتيجة للإحباط واليأس فليطردها بنور التفاؤل وحسن الظن بالله عز وجل، فكم فرج عن كربة ويسر من عسير - سبحانه -.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أطلق بصرك لترى نبي هذه الأمة عائدا منتصرا من غزوة خيبر بعد أن فتحها الله - عز وجل - على يديه، يتواضع في مشهد مؤثر ويوطئ أكنافه لأهله روى البخاري "أنه صلى الله عليه وسلم لما رجع من غزوة خيبر تزوج صفية بنت حيي، وكان يدير كساء حول البعير الذي تركبه يسترها به، ثم يجلس عند بعيره فيضع ركبته فتضع صفية رجلها على ركبته حتى تركب". نعم يفعل هذا وهو القائد المنتصر، بل وهو النبي المرسل!.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إذا اجتمعت عليك أعمال كثيرة فابدأ بأحبها إلى الله تعالى وأحمدها عاقبة، فإن كان أكثر أعمالك مما يبتغى فيه وجه الله، فابدأ بأخلصها نية في قلبك وأبعدها عن هوى نفسك. فإذا استوت فأكثرها أثرا وأعظمها فائدة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يبحر المجدفون في رحلة الحياة، ولابد من بلوغ الشاطئ بعمل صالح، فإن تسارعت المجاديف ويسر الله الريح يرسو القارب على شاطئ الأمان، وإلا فغيرك قد يسبق ويفوز.. ولا تزال تجدف.. وفي كل خير! (وفي ذلك فليتنافس المتنافسون).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يابني: بدأ الشيب يعلو مفرقك، وتمر سنوات ثم تصبح أبا شيخا.. دعني أرى وجهك.. دعني أسمع حديثك.. تطاول ليلي وانهمر دمعي! بفراقك أحزن وأبكي وأنت حي؟! أين أنت: (وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا شقيقي: أظلمت الدنيا في عيني وسالت دمعتي.. رأيت البارحة في قلبك قسوة علي وفظاظة في حديثك معي! أين العطف والحنان وأين إعانتي وتفقد حاجاتي! أنا مسكينة ضعيفة!.
قال صلى الله عليه وسلم: "من عال ابنتين أو ثلاثا أو أختين أو ثلاثا حتى يبنَّ أو يموت عنهن كنت أنا وهو في الجنة كهاتين، وأشار بإصبعه الوسطى والتي تليها" [رواه أحمد].
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هم وغم وتعب ونصب، في كل يوم شأن وأمر جديد، متابعة مستمرة من قبل الولادة وحتى الممات. رحلة تحتاج إلى صبر وأناة، وطول بال وسعة صدر، واحتساب أجر، تلك هي حال الآباء والأمهات مع أولادهم، وانظر في الأجور المترتبة على تعليمهم الدين والأخلاق الفاضلة والسنن الحسنة، وتأمل في قول أحد السلف: "من الذنوب ذنوب لا يكفرها إلا الغم


اقرأ أيضا::


fv,];hsj ]dkd uk hgwghm fv,];hsj



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
الصلاة, برودكاست, ديني


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


برودكاست ديني عن الصلاة

سياسةالخصوصية


الساعة الآن 06:13 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO