صور حب




منتدي صور حب
العودة   منتدي صور حب > اقسام الصور الــعـــامــة > شخصيات تاريخية - شخصيات مشهورة

نبذة مهمة عن نبذة عن ليوناردو دافنشي

شخصيات تاريخية - شخصيات مشهورة

إضافة رد
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 18,996
افتراضي نبذة مهمة عن نبذة عن ليوناردو دافنشي





نبذة مهمة عن
 نبذة عن ليوناردو دافنشي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدنا ان نعرض لكم كل ما هو جديد في مجال المعلومات التاريخية و الشخصيات
كل ماهو جديد في المعلومات و التاريخ



ليوناردو دا فينشي
معلومات شخصية
تاريخ الولادة أبريل 1452

مكان الولادة فينشي، إيطاليا

تاريخ الوفاة مايو 1519

مكان الوفاة تشاتيو دو كلو، فرنسا

الجنسية إيطالي

النشاط الرسم

المدرسة عصر النهضة

أهم الأعمال لوحة الموناليزا الشهيرة



البدايات في فلورنسا

ولد ليوناردو في بلدة صغيرة تدعى فينشي قرب فلورنسا بتوسكانا.
ابن غير شرعي لعائلة غنية فأبوه كاتب العدل وأمه فلاحة تطلقت من زوجها بعد ولادة طفلها بمدة قصيرة مماجعله يفتقد حنان الأم في حياته.
في منتصف القرن الرابع عشر استقرت عائلته في فلورنسا والتحق ليوناردو بمدارس فلورنسا حيث تلقى أفضل مايمكن أن تقدمه هذه المدينة الرائعة من علوم وفنون (فلورنسا كانت المركز الرئيسي للعلوم والفن ضمن إيطاليا).
كان ليوناردو يحرز مكانة اجتماعية مرموقة بشكل مثير ولافت، فقد كان وسيما لبق الحديث ويستطيع العزف بمهارة إضافة إلى قدرة رائعة على الإقناع. حوالي سنة 1466 التحق ليوناردو في مشغل للفنون يملكه أندريا دل فروكيو (Andrea del Verrocchio) الذي كان فنان ذلك العصر في الرسم والنحت مما مكن ليوناردو من التعرف عن قرب على هذه المهنة ونشاطاتها من الرسم إلى النحت.
في سنة 1472 أصبح عضوا في دليل فلورنسا للرسامين، وفي سنة 1476 استمر الناس بالنظر إليه على أنه مساعد فيروكيو حيث كان يساعده في أعماله الموكلة إليه منها لوحة (تعميد السيد المسيح) حيث قام بمساعدة فيروكيو برسم الملاك الصغير الجاثم على ركبتيه من اليسار 1470 يوفوزاي فلورنسا (Uffizi، Florence).
سنة 1478 استطاع ليوناردو الاستقلال بهذه المهنة وأصبح معلم بحد ذاته. عمله الأول كان رسم جداري لكنيسة القصر القديم أو كما يدعى بالإيطالية بالالزو فيكيو (Chapel of the Palazzo Vecchio) التي لم يتم انجازها. وأول أعماله الهامة كانت لوحة توقير ماغي (The Adoration of the Magi) التي بدأ بها سنة 1481 وتركها دون إنهاء، التي كانت لدير راهبات القديس سكوبيتو دوناتو فلورنسا.

أعمال أخرى ارتبطت بجملة أعماله خلال شبابه




لوحة بينوس مادونا 1478 ملاذ القديس بطرسبرغ (Benois Madonna).
تمثال لوحه جينفيرا دي بينتشي (Ginevra de' Benci) الموجود في المتحف الوطني واشنطن.
بعض الأعمال غير المنجزة مثل القديس جيروم 1481 بينا كوتيسا - الفاتيكان (Saint Jerome in Pinacoteca، Vatican).



سنة 1482 التحق ليوناردو بخدمة لودوفيكو سفورزا دوق ميلانو بعد أن صرح له عبر رسالة بأنه قادر على صنع تماثيل من المرمر والطين والبرونز وبناء جسور متنقلة ومعرفته بتقنية صنع قاذفات القنابل والمدافع والسفن والعربات المدرعة إضافة لـ المنجنيق وأدوات حربية أخرى.
عين آنذاك بصفة مهندس أساسي كما كان أيضا معماري وساعد الرياضي المشهور الإيطالي لوكا ****ولي في عمله المشهور ديفينا بروبورتيوني 1509 (Divina Proportione).
معظم الدلائل أثبتت أن ليوناردو كان معلماً ولديه تلاميذ في ميلانو حيث من المفروض أنهم المقصودين ضمن رسائله المتعددة المعروفة ب (أبحاث حول الرسم).
أهم أعماله خلال تواجده في ميلانو كان لوحة (عذراء الصخور) التي رسمها مرتين حيث تم رفض الأولى وقبول الثانية:
الأولى رسمها من سنة 1483 - 1485 وهي موجودة في متحف اللوفر. الثانية رسمها من سنة 1490 – 1506 وموجودة ضمن المعرض الوطني - لندن.




لوحة العشاء الأخير

كانت باكورة أعماله وأخذت منه جهد جبار وهي عبارة عن لوحة زيتية جداريه في حجرة طعام دير القديسة ماريا ديليه غراتسيه ميلانو (Maria delle Grazie).
للأسف فإن استخدامه التجريبي للزيت على الجص الجاف الذي كان تقنياً غير ثابت أدى إلى سرعة دمار اللوحة، وبحلول سنة 1500 بدأت اللوحة فعلا بالاهتلاك والتلف.
جرت محاولات خلال سنة 1726 لإعادتها إلى وضعها الأصلي إلا أنها باءت بالفشل.
سنة 1977 جرت محاولات جادة باستخدام آخر ماتوصل إليه العلم والحاسوب آنذاك لإيقاف تدهور اللوحة وبنجاح تم استعادة معظم تفاصيل اللوحة بالرغم من أن السطح الخارجي كان قد بلي وزال.
خلال إقامته الطويلة في ميلانو قام ليوناردو برسم العديد من اللوحات إلا أن أغلبها فقد أو ضاع كما قام بإنشاء تصاميم لمسارح وتصاميم معمارية ونماذج لقبة كاتدرائية ميلانو.
إلا أن أضخم أعماله في ذلك الوقت كان النصب التذكاري لـ فرانشيسكو سفورزا (Francesco Sforza) وهو والد لودوفيكو ضمن فناء (قلعة سفورزيكو) كانون الأول ديسمبر 1499. لكن عائلة سفورزا كانت قد اقتيدت على يد القوى الفرنسية العسكرية وترك ليوناردو العمل دون إكمال حيث حطم بعد استخدامه كهدف من قبل رماة السهام الفرنسيين فعاد ليوناردو إلى فلورنسا سنة 1500.



فلورنسا مرة أخرى

سنة 1502 التحق ليوناردو بخدمة تشيزري بورجا دوق منطقة رومانيا ابن البابا إسكندر السادس وكانت وظيفته رئيس المعماريين والمهندسين التابعين للدوق حيث أشرف على عمل خاص بالحصن التابع للمنطقة البابوية في مركز إيطاليا.
سنة 1503 أصبح عضو ضمن مجموعة من الفنانين مهمتهم تقدير المكان الأمثل لتمثال (دايفيد) المشهور من الصلصال والرخام والذي قام بنحته الفنان مايكل أنجلو سنة 1501 – 1504 في فلورنسا.
كما خدم ليوناردو في حرب ضد بيزا كمهندس، وفي نهاية العام بدأ ليوناردو بتصميم زخرفة لقاعة (فيتشيو) الضخمة حيث كان موضوع الزخرفة هو معركة أنغياري نصر فلورنسا ضد بيزا.
قام بالعديد من الرسومات وأنجز الرسم التمهيدي بالحجم الطبيعي على القاعة عام 1505 لكن مع الأسف ترك عمله دون إنجاز كما أن الرسوم كانت قد زالت بحلول القرن السابع عشر ولم يبقى من عمله هذا إلا بضع مخطوطات وبعض الرسوم المنقولة عن الأصلية.
من أعماله المثيرة للاهتمام آنذاك كانت رسومه لشخصيات متعددة ( لشخصيات تبرز الوجه) ولم ينج منها إلا لوحته الخالدة والأكثر شهرة على الإطلاق لوحة الموناليزا 1503 – 1506 الموجودة ضمن متحف اللوفر، وتعرف أيضا باسم الجيوكندا وهو من المفترض اسم العائلة الخاص بزوج السيدة.
من المعروف تأثر ليوناردو بهذه اللوحة وشغفه بها حيث لم يكن ليسافر دون اصطحابه لهذه اللوحة معه.



أسفاره الأخيرة ونهاية حياته


سنة 1506 سافر ليوناردو إلى ميلانو بدعوة من حاكمها الفرنسي شارل دامبواز، وخلال السنوات اللاحقة أصبح رسام القصر المعتمد للملك لويس الثاني عشر في فرنسا.
أصبح يتنقل بين ميلانو وفلورنسا كثيراً فغالبا ما كان يزور أنصاف أشقائه وشقيقاته ويرعى ميراثه.
انهمك في ميلانو بمشاريعه الهندسية وعمل على تصميم ما إلا أن مخططات المشروع ودراساته تم الاحتفاظ بها.
من سنة 1514 إلى سنة 1516 عاش ليوناردو في روما تحت ضيافة البابا لاون العاشر في قصر بيلفيديري بالفاتيكان وأشغل نفسه بالتجارب العلمية.
سنة 1516 سافر إلى فرنسا ليكون في خدمة الملك فرانسيس الأول.
أمضى سنواته الأخيرة في تشاتيو دو كلو قرب أمبوس (Château de Cloux) حيث توفي سنة 1519 عن عمر يناهز 67 عاماً.




إبداعاته الفنية


على الرغم من أن ليوناردو كان قد رسم عدد ضئيل نسبيا من اللوحات وأغلبها قد فقد أو لم يتم إنهاؤها، لكن ليوناردو كان فنان عصره ومبدعه وذو تأثير واضح على مدى قرن من بعده.

في بداية حياته كان فنه يوازي فن معلمه فيروتشيو إلا أنه شيئا فشيئا استطاع أن يخرج من كنف فيروتشيو ليحرر نفسه من أسلوب معلمه الصارم والواقعي تجاه الرسم، فكان ليوناردو في أسلوبه وإبداعه يخلق رسومات تلامس الأحاسيس والذكريات.ضمن أعماله الأولى لوحة (توقير ماغي) كان قد ابتدع أسلوبا جديدا في الرسم فجمع ما بين الرسم الأساسي والخلفية التي كانت مشهد تعبر عن بعد خيالي من أطلال حجارة ومشاهد معركة.
أسلوب ليوناردو المبدع كان ظاهر بشكل أكبر في لوحة العشاء الأخير حيث قام بتمثيل مشهد تقليدي بطريقة جديدة كلياً. فبدلا من إظهار الحواريين الإثني عشر كأشكال فردية، قام بجمعهم في مشهد ديناميكي متفاعل. حيث السيد المسيح في المنتصف معزولا وهادئاً، وضمن موقع السيد المسيح قام برسم مشهد طبيعي على مبعد من السيد المسيح من خلال نوافذ ضخمة مشكلا خلفية ذات بعد درامي.
ومن موقع السيد المسيح بعد أن قام بإعلانه أن أحد الحوارين الجالسين سيخونه اليوم، استطاع ليوناردو تصوير ردة الفعل من هادئ إلى منزعج معبرا بذلك عن طريق حركات إيمائية.
من ضخامة الة وعظمة شأنها استطاع ليوناردو أن يسبق الكثيرين من عصره، واستلزمت هذه اللوحة الكثير من عمليات الترميم (22) عملية انتهت عام 1999 لتعود إلى بعض من رونقها الذي كان.




الموناليزا




الموناليزا ولها اسم يطلق عليها وهو الجيوكندا وهي من أشهر أعمال ليوناردو على الإطلاق. وتأتي شهرتها من سر ابتسامتها الأسطورية فتعتقد تارة أنها تبتسم لك وتارة أخرى أنها تسخر منك، على كل فقد استخدم ليوناردو تقنيتين هامتين في هذه اللوحة كان ليوناردو رائدا هذه التقنيات ومعلمها.
الأولى: سفوماتو (Sfumato) وتعني تقنية تمازج الألوان.
وهي وصف الشخصية أو رسمها ببراعة وذلك باستخدام تحولات الألوان بين منطقة وأخرى بحيث لاتشعر بتغيير اللون مشكل بذلك بعدا شفاف أو تأثير مبهم، وتجلت هذه التقنية بوضوح في ثوب السيدة وفي ابتسامتها.
الثانية: كياروسكورو (Chiaroscuro) وهي تقنية تعتمد على الاستخدام الأمثل للضوء والظلال لتكوين الشخصية المطلوبة بدقة عالية جدا.
وتظهر هذه التقنية في يدي السيدة الناعمتين حيث قام ليوناردو بإضافة تعديلات عبر الإضاءة والظل مستخدما تباين الألوان لإظهار التفاصيل.




المنحوتات والرسوم المعمارية




لم يكتب النجاة لأي من منحوتات ليوناردو ومعظمها للأسف لم يتم إنجازه وأغلب تصاميمه المعمارية إما أنها لم تنجز أو أنها أنجزت بعكس ما أراد ورغب ولذلك لم يبق إلا المخطوطات التي بواسطتها نستطيع الحكم عليه حيث كانت تصاميمه ورسومه التمهيدية ذات إتقان وغنية بالتفاصيل والوضوح مظهراً تأثره الشديد بـ الفنون الرومانية.




معركة أنغياري




خدم ليوناردو في حرب ضد بيزا كمهندس وفي نهاية العام بدأ ليوناردو بتصميم زخرفة لقاعة (فيتشيو) الضخمة حيث كان موضوع الزخرفة هو معركة أنغياري نصر فلورنسا ضد بيزا، حيث قام بالعديد من الرسومات وأنجز الرسم التمهيدي بالحجم الطبيعي على القاعة عام 1505 لكن مع الأسف ترك عمله دون انجاز كما أن الرسوم كانت قد زالت بحلول القرن السابع عشر ولم يبقى من عمله هذا إلا بضع مخطوطات وبعض الرسوم المنقولة عن الأصلية.
أعلن وزير الثقافة الإيطالي فرانشيسكـو روتيلي الاثنين أنه سيتم حل لغز يبلغ عمره 500 سنة حول إحدى روائع لوحات الفنان الإيطالي المشهور ليوناردو دافنشي بحلول نهاية العام 2008 ونقلت وكالة الأنباء الإيطالية (ادنكرونوس) عن روتلي قوله خلال مؤتمر صحافي عقده في مدينة فلورنسا بعد كل المجادلات، وصلنا إلى مرحلة البدء وفي غضون عام سنكون قد حللنا اللغز. كان الوزير يشير إلى مكان لوحة معركة أنغياري وهي لوحة جدارية كبيرة ت نصر جمهورية فلورنسا على ميلانو في القرن السادس عشر الميلادي.
يعتقد بعض الباحثين أن الجدارية التي يبلغ عرضها أربعة أمتار وطولها ستة أمتار ونصف المتر لا تزال محفوظة ومخبأة وراء جدار في قصر المجلس البلدي التاريخي في فلورنسا والذي يرجع تاريخه إلى القرن السادس عشر.
وبعد أعوام من التأخير، أعطت السلطات الإيطالية أخيرا في يناير/ كانون الثاني الماضي إشارة البدء في استخدام معدات عالية التقنية لتحديد ما إذا كانت لوحة دافينشي مخبأة بالفعل في المبنى لكن لم يتم تدشين أعمال التنقيب فعليا إلا اليوم الاثنين. تبعا لبعض الباحثين فإن اللوحة خبئت داخل الجدار العام 1563 عندما خضعت فلورنسا لحكم أسرة ميديشي المتحالفة مع ميلانو أوكلت أسرة ميديشي إلى الرسام والمهندس المعماري الإيطالي المشهور جورجيو فاساري مهمة تجديد القاعة الرئيسة في المبنى القديم ورسم جداريات جديدة تحتفل ببطولاتهم. في الوقت الذي كان يفضل الميديشيون إزالة جدارية دافنشي بة كاملة، يرى الباحثون أن فاساري الذي كان من المعجبين بأعمال دافنشي قرر إخفاءها عن العيون.
يذكر أن مؤرخي الفنون يصفون جدارية معركة انجياري على أنها أحد أبرز وأهم أعمال دافنشي، عبقري عصر النهضة وصاحب الكثير من الروائع الفنية الفريدة مثل الموناليزا والعشاء الأخير.




أحداث أخيرة




عاد ليوناردو دا فينشي وبقوة سنة 2003 عبر رواية شيفرة دا فينشي لكاتبها دان براون، الذي أشغل الناس والإعلام بتفجيره قنبلة روائية تقول أن سلالة السيد المسيح ما زالت على قيد الحياة وذلك لأن السيد المسيح كان قد تزوج مريم المجدلية وأن الفاتيكان يسعى إلى قتل هذه السلالة بكل ما أتيح له من قوة لأن وجودها يعني انهيار المسيحية التقليدية مما أدى إلى معارضة الفاتيكان لهذه الرواية ولكاتبها دان براون فزادت من شهرة الرواية وكاتبها وسرعان ماتم تحويل الرواية إلى فيلم سينمائي شيفرة دا فينشي (فيلم) سنة 2006 بطولة توم هانكس وإخراج رون هاورد.
يذكر أن الفيلم لقي معارضة شديدة من الفاتيكان، ومنع من العرض في بعض الدول العربية.



من أقواله


إن الطبيعه لطفت بنا لأنها جعلتنا نعثر على المعرفه حيثما أدرنا وجوهنا في هذا العالم.
إن الرجال الاجلاف ذوي الإدراك السطحي لا يستحقون سوى كيس يستوعبون به طعامهم ويخرجونه ثانية، لأنهم لايعدون إلا أن يكونوا قناة هضمية.

كثيرون هم الذين اتخذوا من الأوهام والمعجزات الزائفة وخداع البشر تجارة لهم.


اقرأ أيضا::


kf`m lilm uk uk gd,khv], ]htkad



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
نبذة, ليوناردو, دافنشي


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


نبذة مهمة عن نبذة عن ليوناردو دافنشي

سياسةالخصوصية


الساعة الآن 09:49 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO