صور حب




منتدي صور حب
العودة   منتدي صور حب > اقسام الصور الــعـــامــة > شخصيات تاريخية - شخصيات مشهورة

إضافة رد
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 18,895
افتراضي احدث مقال عن الب ارسلان جهاده لدولة الروم النصرانية ...شخصيات مهمة في التاريخ..ثقافه تاريخة...ال





احدث مقال عن
 الب ارسلان جهاده لدولة الروم النصرانية ...شخصيات مهمة في التاريخ..ثقافه تاريخة...ال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدنا ان نعرض لكم كل ما هو جديد في مجال المعلومات التاريخية و الشخصيات
كل ماهو جديد في المعلومات و التاريخ


الب ارسلان جهاده لدولة الروم النصرانية ...شخصيات مهمة في التاريخ..ثقافه تاريخة...ال
الب ارسلان جهاده لدولة الروم النصرانية ...شخصيات مهمة في التاريخ..ثقافه تاريخة...التاريخ


:42:تــــولى زمــــام السلطة في البلاد بعد وفاة الســــلطان طغرل بك عام 455 هـ الأســـــــد البـاسل والقـــائد الشــجاع المــــاهر الســــلطان ألــب أرســـــــلان رحمه الله ..
وكانت قد حدثت بعض المنازعات حول تولي السلطة في البلاد لأن طغرل بك توفـــــى دون أن يترك ولدًا يخلفه على سدة الحكم، ، لكن ألب أرسلان استطاع أن يتغلب عليها (بمعونة وزيره النــــبيه الفــطن نظـــــام الملك، المعروف بالذكاء وقوة النفوذ، وسعة الحيلة، وتنوع الثقافة) ...
. وكان ألب أرسلان رحمه الله قـــــائداً ماهراً مقداماً وقد اتخذ سياسة خاصة تعتمد على تثبيت أركان حكمه في البلاد الخاضعة لنفوذ السلاجقة ، قبل التطلع الى أخضاع أقاليم جديدة، وضمها الى دولته...


كــــان هذا الأســـــــد البـاسل متلهفاً للجهاد في سبيل الله ، ونشر دعوة الاسلام في داخل دولة الـــــروم النصرانية المجاورة له، وكانت روح الجهاد الاسلامي هي المحركة لتلك الفتوحات التي قام بها ألب أرسلان وأكسبتها صبغة دينية، وأصبح قائد السلاجقة زعيماً للجهاد، وحريصاً على نصرة الاسلام ونشره في تلك الديار، ورفع راية الاسلام خفاقة على مناطق كثيرة من أراضي الدولة البيــــــزنطية.
كان رحمه الله قد بقي سبع سنوات يتفقد أجزاء دولته المترامية الأطراف، قبل أن يقوم باي توسـع خارجي...
وعندما أطمئن على استباب الأمن، وتمكن حكم السلاجقة في جميع الأقاليم والبلدان الخاضعة له، أخذ يخطط لتحقيق أهدافه البعـــــــــيدة، وهي :-
1 - فتح البلاد النصــرانية المجاورة لدولته ونشر الأسـلام فى ربوعـــها ..
2 - إسقاط الخلافة الفاطمية (العبيدية الرافضية الخــبيثة ) في مصــــــر ..
3 - توحــيد العالم الاسلامي تحت راية الخلافة العباسية السنيّة ونفوذ السلاجقة ..


ولأجــل تحقيق أهــــدافه هذه أعد جيشاً كبيراً أتجه به نحو بلاد الأرمــــــن وجورجيا، ففـــتحها وضمها الى مملكته و عمل على نشر دعـــــوة الاسلام في تلك المناطق . وأغار ألب أرسلان على شمال الشام وحاصر الدولة المرداسية في حلب، والتي أسسها صالح بن مرداس على المذهب الشيعي سنة 414هـ وأجبر أميرها محمود بن صالح بن مرداس على إقامة الدعوة للخليفة العباسي بدلاً من الخليفة الفاطمي سنة 462هـ ...
ثم أرسل قائــده التـــركى أتنـــسز بن أوق الخوارزمي في حملة الى جنوب الشام فأنتزع الرملة وبيت المقدس من يد الفاطميين الروافـــــــض ولم يستطيع الاستيلاء على عسقلان التي تعتبر بوابة الدخول الى مصر، وبذلك أضحى السلاجقة على مقربة من قـــاعدة الخليفة الفاطمى ...

وفي سنة 462هـ ورد رسول صاحب مكــــــة حرسهــــا الله تعـــالى محمد بن أبي هاشم الى السلطان الهــــــ رحمه الله يخبره بإقامة الخطبة للخليفة العــــــباسى القائم وللسلطان ألــــــب أرســــــلان وإسقاط خطبة صاحب مصر (الفاطمى العبيدي) وترك الأذان بـ (حي على العمل) فأعطاه السطان الــــجليل ثلاثين ألف دينار وقال له : إذا فعل أمير المدينة كذلك أعطيناه عشرين ألف دينار ...


معـــــــــركة مـــــــلاذكــــــــرد :-Battle Of Manzikert :
------------------------------------------------------------
أغضــــــبت فتوحات ألب أرسلان رومانـــوس ديـــوجيــنوس امبراطور الروم، فصمم على القيام بحركة مضادة للدفاع عن امبراطوريته, ودخلت قواته في مناوشات ومعارك عديدة مع قوات السلاجقة ، وكان أهمها معركة (ملاذكرد) في عام 463هـ ..
يقول الأستاذ احمد تمام (( تــــــعد معركة مــــلاذكرد من أيام المسلمين الخالدة، مثلها مثل بدر، واليرموك، والقادسية، وحطين، وعين جالوت، والزلاقة، وغيرها من المعارك الكبرى التي غيّرت وجه التاريخ، وأثّرت في مسيرته، وكان انتصار المسلمين في مـــــلاذكرد نقطة فاصلة؛ حيث قضت على سيطرة دولة الروم على أكثر مناطق آسيا الصغرى وأضعفت قوتها، ولم تعد كما كانت من قبل شوكة في حلق المسلمين، حتى سقطت في النهاية على يد السلطان العثماني محمد الفاتح )) ...


وعــــن وصف هذه المـــعركة العظيمة يقول العــــلامة الحــــافظ الجــــليل ابـن كثـــــير رحمه الله (( وفيها أقبل ملك الروم ارمـــانوس في جحافل أمثال الجبــــال من الروم والرخ والفرنج، وعدد عظيم وعُدد ، ومعه خمسة وثلاثون ألفاً من البطارقة، و مـــــائتــــا ألـــــف فارس، ومعه من الفرنج خمســـــة وثلاثون ألفاً، ومن الغــزاة الذين يسكنون القسطنطينية خمسة عشر ألفاً ، ومعه مـــــائة ألـــــــف نقّاب وخفار ( الذين يحفرون الأرض ) ، وألف روزجاري، ومعه أربعــــــــمائة عجــلة تحمل النعال والمسامير، وألــــــــفا عجلة تحمل السلاح والسروج والغرادات والمناجيق، منها منجـــــنيق عــدة ألف ومائتا رجل، ومن عزمه قبحه الله أن يبيد الاسلام وأهله، وقد أقطع بطارقته البلاد حتى بغداد، واستوصى نائبها بالخليفة خيراً، فقال له : ارفق بذلك الشيخ فانه صاحبنا، ثم إذا استوثقت ممالك العراق وخراسان لهم مالوا على الشام وأهله ميلة واحدة، فاستعادوه من أيدي المسلمين ، والقدر يقول : {لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون}...



عملات نقدية عليها ة الأمبراطور رومانوس مع تمثال له مع زوجته

فالتقاه السلطان ألب أرسلان في جيشه وهم قريب من اربـــــعين ألفاً، بمكان يقال له الزهوة، في يوم الأربعاء لخمس بقين من ذي القعدة (آخر ذي القعدة 463 هـالموافق 1071م) وخاف السلطان من كثرة جند الروم، فأشار عليه الفـــــــقيه ابونصر محمد بن عبدالملك البخـــاري بأن يكون وقت الوقعة يوم الجمعة بعد الزوال حين يكون الخطباء يدعون للمجاهدين ، فلما كان ذلك الوقت وتواقف الفريقان وتواجه الفئتان ، نزل الســــــلطان عن فــــرسه وسجـــــــد لله عزوجل ، ومــــــرغ وجهــه في التراب ودعا الله واستنصـــــــــــــــره ...
فأنزل نصره على المسلمين ومنحهم اكتافهم فقتلوا منهم خلقاً كثيراً، وأسر ملكهم ارمانوس، أسره غلام رومي، فلما أوقف بين يدي الملك ألب أرسلان ضربه بيده ثلاثة مقارع وقال : لو كُنت أنا الأسير بين يديك ماكنت تفعل؟ قال : كل قبيح، قال فما ظنك بي؟ فقال: إما أن تقتل وتشهرني في بلادك، وإما أن تعفو وتأخذ الفداء وتعيدني... قال : ماعزمت على غير العفو والفداء. فأفتدى منه بألف ألف دينار وخمسمائة ألف دينار. فقام بين يدي الملك وسقاه شربة من ماء وقبل الأرض بين يديه، وقبل الأرض الى جهة الخليفة إجلالاً وإكراماً، وأطلق له الملك عشرة ألف دينار ليتجهز بها، وأطلق معه جماعة من البطارقة وشيعه فرسخاً، وأرسل معه جيشاً يحفظونه الى بلاده، ومعهم راية مكتوب عليها لا إله إلا الله محمـــد رسول الله...


اقرأ أيضا::


hp]e lrhg uk hgf hvsghk [ih]i g],gm hgv,l hgkwvhkdm >>>aowdhj lilm td hgjhvdo>>erhti jhvdom>>>hg [ih]i g],gm hgv,l hgkwvhkdm aowdhj lilm hgjhvdoerhti



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
ارسلان, جهاده, لدولة, الروم, النصرانية, شخصيات, مهمة, التاريخثقافه, تاريخةال


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


احدث مقال عن الب ارسلان جهاده لدولة الروم النصرانية ...شخصيات مهمة في التاريخ..ثقافه تاريخة...ال

سياسةالخصوصية


الساعة الآن 07:15 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO