صور حب




منتدي صور حب
العودة   منتدي صور حب > اقسام الصور الــعـــامــة > شخصيات تاريخية - شخصيات مشهورة

قصة حياة , امارة بني خالد. انساب وقبائل . عشائر

شخصيات تاريخية - شخصيات مشهورة

إضافة رد
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 18,996
افتراضي قصة حياة , امارة بني خالد. انساب وقبائل . عشائر





قصة حياة امارة بني خالد. انساب وقبائل عشائر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدنا ان نعرض لكم كل ما هو جديد في مجال المعلومات التاريخية و الشخصيات
كل ماهو جديد في المعلومات و التاريخ








بدا حكم الاتراك في بداية القرن الحادي عشر الهجري يفقد سيطرته على الولايات الخاضعة لنفوذه، لاسيما المناطق البعيدة عن الحواضر المركزية، فقد استطاع الولاة ان يستبدوا بحكم الولايات تحت مظلة الباب العالي، وساعد على تردي الاوضاع تفشي نظام الاقطاع واكتفاء الدولة بالجرايات السنوية والسيادة الاسمية، وهذه الاوضاع دفعت كل طوح ان يجرب حظه للاستيلاء على السلطة، ففي البصرة حين عجز واليها علي باشا ان يخمد ثورة القبائل سلمها سنة 1005هـ لموظف يسمى افراسياب يعمل بوظيفة كاتب الجند مقابل مبلغ من المال وشرط عليه ان تكون الخطبة للسلطان، فاستقل بها وكون امارة توارثها من بعده اولاده، فوليها ابنه علي باشا (1011 – 1055هـ)، ثم حفيده حسين باشا الذي استطاع ان يمد نفوذه الى هذه المنطقة، وان يبعد الوالي التركي محمد باشا بالاتفاق مع براك بن غرير أمير قبيلة بني خالد، فاستولى على القطيف سنة 1073هـ، اذ سير لها قوات برية وبحرية ، ثم زحف على الاحساء فاحتل المبرز و ثم اتجه جيشه الى الاحساء سنة 1074، بقيادة براك بن غرير الخالدي الذي استاثر بحكمها بعد الاستيلاء عليها، ولكن حسين باشا سرعان ما استردها اذ سير جيشا بقيادة وزيره يحيى اغا سنة 1075هـ فاحتلها وبقيت تحت حكمه حتى سنة 1076هـ ففي هذه السنة استدعي حسين باشا يحيى اغا للتوجه الى البصرة لمعالجة الموقف مع الاتراك، وتسوية المشاكل، حيث اجبروه على التخلي عن ولاية القطيف لمحمد باشا، وقد ترك عمر باشا من قبله على الاحساء، فاهتبل براك بن غرير فرصة ضعف الدولة الافراسيابية التي انهكتها الحملات العسكرية فانقض على الاحساء واستولى عليها سنة 1077هـ.

وقد شن ال شبيب الذين كانوا اقوى بوادي المنطقة في ذلك الحين اسيلاء بني خالد على البلاد، وتسنمهم الملك، فجهز رئيسهم راشد ال مغامس جيشا لمحاربتهم، واشتبك معهم في معارك عنيفة، اسفرت عن انتصار بني خالد، ومصرع راشد ال مغامس، وفناء عدد كبير من جيشه، وفرار الباقين الى العراق.

ولما كان محمد باشا المتهم الاول في تحريض قبائل المنتفق ضد بني خالد راوا الفرصة سانحة للاستيلاء على القطيف، لا سيما بعد ان تقلص الوجود السياسي والعسكري التركي بالمنطقة، فاحتلوها سنة 1080هـ.


وقد اقامت دولة عمرت نحوا من 130 سنة، وامتدت رقعتها من جنوب قطر الى شمال الكويت، ومن الساحل شرقا الى تخوم نجد غربا، ويتميز عهدها بالنظام الاقطاعي والتسامح الديني، ويصفه الغربيون باستتباب الامن وازدهار التجارة، كما جاء في تقارير كل من مانيستي وجونز، ويبدو انها تركت الحبل على الغارب عفي مياه الخليج باعتبارها دولة غير بحرية، وركزت اهتمامها في الداخل فاخضعت منافسيها، واكتفت بالسيادة على البلاد وصحاريها، فاقطعت افخادها ولاياتها، .
وقد تركز الحكم في اسرة آل حميد فتعاقبت على حكم البلاد 12 أميراً واننا سنذكر منهم ملخصا قصد الاختصار:

1- براك بن عوير بن سعود آل حميد
تولى الحكم عام (1080 – 1093 هـ) وهو الذي أعلن نفسه ملكا على البلاد بعد جلاء الأتراك. واتخذ مدينة المبرز بالاحساء عاصمة له فبنى له قصرا فخما ومسجدا مازال يعرف بمسجد براك. وامتد حكمه من جنوب قطر حتى حدود البصرة.

2- محمد بن براك
تولى الحكم بعد والده عام ( 1093 هـ إلى عام 1103 هـ) وقام بتخطيط مملكته واقطع كل قبيلة أملاكا وأراضي واسند حكم الولايات، فولى آل صمّام حكم قطر والمهاشير حكم القطيف وهو الذي بنى مدينة الكويت لمراقبة الحدود الشمالية كما قام بعدة غزوات على نجد.

3- سعدون بن محمد
تولى الحكم عام ( 1103 الى عام 1135 هـ) وقد نحى منوال ابيه فأخضع بلاد نجد وكانت القبائل التي تحل في منطقته تقدم له الهدايا من نجائب الأبل وأصائل الخيل وهو الذي وهب الكويت لآل الصباح. وكانوا يؤدون إليه الضريبة وكان هذا الحكم خاتمة الوفاق في بني خالد. فبعد وفاته دب الشقاق في صفوفهم واعتال بعضهم البعض فقد انقسم بنو خالد بعد موته إلى حزبين متنافسين، حزب اندفع لتأييد ولديه دُجين ومنيع والحزب الثاني إنحاز إلى أخويه علي وسليمان. فأنتصر علي وسليمان فتولى الحكم بعده أخوه علي.

4- علي بن محمد
تولى الحكم عام ( 1135 الى عام 1143 هـ) وكان ضعيف الشخصية فلم يتمتع بالحكم سوى ثمان سنوات فتآمر عليه داحس و دُجين أبناء أخيه سعدون فقتلاه.

5- سليمان بن محمد
تولى الحكم عام (1143 الى عام 1166 هـ ) بعد أخيه علي وكان قوي الشخصية بطلاً مقداماً فدانت له البلاد وامتد نفوذه الى نجد وفي عهده بدأ نجم الإمام محمد بن عبد الوهاب في الظهور .

6- عريعر بن دجين بن سعدون
تولى الحكم عام (1166 الى عام 1188 هـ) وفي عهده انتشرت الدعوة في نجد واصبحت قوة يحسب لها الف حساب فصمم عريعر بالقضاء على هذه الدعوة في مهدها قبل أن يستفحل خطرها فقام بمهاجمة الدرعية عام 1172 هـ ولكنه فشل في التغلب عليها ثم كرر الهجوم عدة مرات فلم ينجح فقفل عائدا الى الأحساء ثم عاد كرة ثانية عام 1188 هـ فأحتل القصيم ثم اتجه الى الدرعية فوافاه أجله في موضع يسمى الخابية.:

7- بطين بن عريعر
تولى الحكم عام (1188 هـ الى عام 1189 هـ) وكان اكبر انجاله وولي عهده وكان مرافقا لوالده في هذه الحملة فتولى قيادة الجيش وقد حاول تنفيذ خطة والده الطموحة غير أنه ما كان يثق في ولاء جيشه. فعاد الى الأحساء ولم يستقم له الأمر سوى سنة وأشهر ثم أغتاله أخواه دُجين وسعدون في منزله.

8- دُجين بن عريعر
تولى الحكم عام ( 1189 الى عام 1189 هـ) لم يتمتع بالحكم طويلا إذ دس اليه أخوه سعدون السم فمات بعد ولايته بأيام قليلة.

9- سعدون بن عريعر
تولى الحكم عام ( 1189 الى عام 1200 هـ) وكان قوي الشخصية وقد استطاع أن يسيطر على البلاد رغم عدم حصوله على تأييد الأغلبية من زعماء بني خالد وقد أختلف معه أخواه دويحس و محمد وايدهما خالهما عبد المحسن السرداح، وكان السرداح ينتمي الى آل عبدالله من اسرة آل حميد ففارقه الأخوان والتحقوا بأمير المنتفق بالعراق واستفحل العداء بينه وبين آل سعود فهاجم نجد وقابلته الدرعية بهجوم على الأحساء بقيادة الامام سعود بن عبدالعزيز.

وفي عام 1199 هـ خرج سعدون ببني خالد جريا على عادته لتأديب القبائل المخلة بالأمن ففوجيء أثناء غيابه بثورة أهلية مسلحة ضده في الأحساء فعاد راجعا وخرج الاهالي لقتاله غير أنهم لم يصمدوا طويلا فقضى على الثورة وقتل رجالا من رؤسائها ولما سمع أخواه دويحس ومحمد وخالهم عبد المحسن السرداح بأنباء الثورة عادوا الى البلاد، فأعلن دويحس الثورة ضده والخروج عن طاعته وانحازت الى صفوفه المهاشير وآل صبيح كما استنجد دويحس بثويني رئيس المنتفق فأستطاع أن يلحق هزيمة نكراء بأخيه في معركة «جضعة» سنة 1200 هـ فأستولى على معسكره واضطره الى الفرار لاجئا الى الدرعية الى آل سعود أعدائه التقليديين وطلب منهم المساعدة فلم يلبوا طلبه وسمح له بالاقامة فمات بعد عام غريبا.

10- دويحس بن عريعر
تولى الحكم عام (1200 هـ الى عام 1207 هـ) صفى له الجو بعد أن كسب الجولة فتربع على عرش الأحساء ولكن خاله عبدالمحسن السرداح كان الملك الحقيقي غير المتوج فكان بيده الحل والعقد ومع ذلك فقد كان يعتبر خاتمة لعهد الاستقلال لدولة بني خالد التي كانت تشرف على الاحتضار بسبب اتساع شقة الخلاف في صفوفهم حتى اصبحت محتضرة. ففي سنة 1202 هـ أصدر االامير عبدالعزيز أمره الى ابنه سعود بشن غارات على الاحساء تمهيدا لاحتلالها وفي نفس العام هاجم سليمان بن عصيفان ميناء العقير بعد عودته من قطر فاستولى على مافيه وبعد عامين زحف الامير سعود على الاحساء وكان يرافقع زيد بن عريعر الخالدي فاشتبك مع بني خالد في معركة «غريميل» وهو جبل قرب مدينة الاحساء وفيه ماء يعرف بهذا الاسم واستمرت المعركة ثلاثة ايام اسفرت عن هزيمة دويحس وخاله عبدالمحسن السرداح وفر دويحس وخاله السرداح الى العراق وفتحت الاحساء سنة 1204 هـ وعين زيد بن عريعر الخالدي واليا عليها.

11- زيد بن عريعر
تولى الحكم عام (1204هـ الى عام 1208 هـ) وبعد دخول الامير سعود الاحساء واسناده الامارة الى زيد بن عريعر تحركت في زيد النزعة الاستقلالية لاستعادة أمجاد اسرته فتنكر لآل سعود وقطع عنهم الجرايات السنوية وأعلن استقلال دولته والتف حوله المؤيدين من بني خالد وغيرهم ولكن صفوف بني خالد ما لبثت أن تصدعت حين استقدم عبدالمحسن السرداح عام 1206هـ فأغراه بالإمارة ثم قتله عندها انقسم بنو خالد الى حزبين: حزب في الجنوب يؤيد زيد بن عريعر وهم الحضر المقيمون في الاحساء وحزب في الشمال من الصمان الى الكويت يؤيد اسرة السرداح (آل عبدالله) الذين اجمعوا على ولاية ابن القتيل براك بن عبدالمحسن السرداح وإزاء هذا الانقسام الذي ادى الى تضعضع وحدتهم رأىالامير سعود ان الفرصة سانحة للقضاء عليهم وانهاء دولتهم.

فوجه بن عفيصان سنة 1206هـ في ثمانية آلاف جندي من قواته للإستيلاء على مدينة القطيف وكانت القطيف تعتبر اقوى ممالك بني خالد كما يذكر صاحب كتاب لمع الشهاب وكان أميرها عبدالله بن سلمان المهشوري (من المهاشير) وكان يسانده الزعيم الكبير زعيم القطيف احمد بن غانم، فحاصر ابراهيم بن عصيفان سيهات فوجه اليه عبدالله المهشوري القوة المرابطة في مدينة القطيف بقيادة ابنه علي فهزمه وانسحب الى الظهران حيث لبث هناك عشرة ايام يشن غارات متتالية على اطراف مدينة القطيف حتى اذعن للتسليم كثير من القرى ثم فتح سيهات عنوة وصادر اموالها ثم زحف على عنك وفتحها عنوة وكانت عنك مدينة كبيرة.

وربما كانت تلك المرقفان تدفن في باطنها المدينة المندثرة والتي نشأت عليها عنك الحديثة. ولم تكن لدى المهشوري القوة الكافية للدفاع عن البلاد فخاف أن يزحف ابن عصيفان على قلعة القطيف التي هي اقوى معقل لدولة بني خالد فيطوقها بالحصار. فخرج المهشوري بقواته للقائه وكانت معارك عنيفة على مقربة من الجارودية استمرت اثنا عشر يوما انتهت بهزيمة عبدالله بن سليمان المهشوري فحال ابن عصيفان بينه وبين الاعتصام بالقلعة ففر عن طريق الصحراء واتجه الى جزيرة تاروت فاعتصم بقلعتها وكانت محكمة البناء ومحاطة بخندق وترك قلعة القطيف في مهب الريح في قوة صغيرة لاتتجاوز المائة جندي من بني خالد الذين تحصنوا داخل قلعة القطيف.

فشدد ابن عصيفان الحصار عليهم فكاتبه احمد بن غانم وعرض عليه التسليم ولكن بني خالد رفضوا القاء السلاح عندها عمد ابن عصيفان الى نصب السلالم وثقب السور بالبارود وفتحها عنوة ولم يسلم من القتل الا اتباع احمد بن غانم ثم بعث ابن عصيفان اخاه في الف فارس لاحتلال تاروت فزحف على قلعتها فلم يستطع فتحها ثم جاء ابن عصيفان بنفسه فاحتلها عنوة وهرب منها عبدالله المهشوري الى العراق وانضم الى رئيس المنتفق وحبن تم فتح مدينة القطيف عاد ابن عصيفان الى الدرعية واسند امارة القطيف الى زيد بن نبهان ومشيختها الى احمد بن غانم بأمر من الامام عبدالعزيز.

وفي السنة التالية عام 1207هـ اخذ الامير سعود يصفي حسابه مع بني خالد فشن غارة على بني خالد النازلين قرب الجهرة والخاضعين لبراك بن عبدالمحسن السرداح فانزل بهم خسائر فادحة في الاموال والارواح ثم شن غارة اخرى عليهم في نفس العام بشرقي الصمان (الشيط)فاوقع بهم وقتل اكثرهم ولم ينج منهم الا براك ونفر قليل حيث لحقوا بالمنتفق في العراق وبعدها قدم دويحس واخوه من الزبارة واتفقوا مع زيد بن عريعر على تخليص البلاد من النجديين فقاموا بقتل عامل بن سعود محمد الحملي ووكيل بيت المال حسين شبيب والمطاوعة ويبلغ عددهم ثلاثون رجل وجروهم بالحبال في الاسواق وحين بلغ االامير نبأ نقضهم البيعة وفتكهم برجاله وكان في في محل اسمه الطف قرب الاحساء لم يجد بدا من العودة الى الدرعية والاستعداد للانتقام ببني خالد ففي عام 1208هـ شن هجوما على الاحساء وقراها وترك البلاد نهبا للبادين ولم يستطع زيد بن عريعر الوقوف امام قوات ابن سعود فانهزم وتحصن بالقلاع فلم يتمكن سعود من اقتحامها وعندها توسط براك بن عبدالمحسن السرداح الذي انخرط في صفوف آل سعود واخذ له الامان منالامير عبدالعزيز فاستجاب له وعينه واليا على الاحساء وشيخا لبني خالد.

12- براك بن عبدالمحسن السرداح
تولى الحكم عام (1208هـ الى عام 1211هـ) نفض برك البيعة وتخلى عن ولاءه لآل سعود وانصاع لوائي دويحس ومحمد فاتفقوا على استعادة امجادهم المندثرة وتثبيت دولة بني خالد التي كانت اقوى دولة في الجزيرة العربية، وإزاء هذا الانتفاض وجه سعود حملة عسكرية سنة 1211هـ فشن هجوما واسع النطاق فاستولى على الاحساء وهدم قلاعها وابراجها واقام حصونا حديدية خارج المبرز والهفوف كما عين على الاحساء حاكما من قبله يقال له ناجم وهو شخص لاينتمي لأسرة معروفة.

أما براك فاستطاع ان يفلت من قبضته حيث لحق بالعراق وهذه الحملة كانت نهاية دولة بني خالد التي صالت وجالت وعمرت اكثر من مائة وثلاثون عاما ولا تزال آثارهم موجودة للعيان في مدينة المبرز كمسجد براك الحاكم الأول ولا زال موجودا قصره الفخم وما تزال مدينة المبرز تحفل بعدد من الاسر التي تنتمي الى بني خالد كآل الخطيب وآل شباط وآل عياش وغيرهم كثير.
قيل عنهم : حماةبيض الحباره . وقيل ان حلالهم يغطي عين الشمس .


اقرأ أيضا::


rwm pdhm < hlhvm fkd ohg]> hkshf ,rfhzg > uahzv ohg] hkshf ,rfhzg



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
امارة, خالد, انساب, وقبائل, عشائر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


قصة حياة , امارة بني خالد. انساب وقبائل . عشائر

سياسةالخصوصية


الساعة الآن 05:33 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO