#1
| |||
| |||
كلمات جديدة فِي العَلاَقَةِ وَالحُبْ القَلّبُ مَوْجُودْ، الحُبُّ مُوْجُودْ ، الطِيّبَةِ مَوْجُودَهْ وَالأشّيَاءُ التِي نَسْتَطِيعُ القَوْلُ عَنْهَا جَمِيلَة ، مَوْجُودَةً أيّضَاً وَلَكِنْ لِمَاذَا يْاتُرَى وَمَا هُوَ الدَّافِعُ الذِي يَجْعَلُنَانَرّتَكِبُ حَمَاقَةً مّا بِمُسَمَّى العَلاَقَةْ ..؟! نَتَعَرّفُ عَلَى مَنْ حَوْلِنَا وَبِمَا أنْهُ أصّبَحَ يَرّبِطَنَا بِهِمْ عَلاَقَاتٍ نَرّمِيّ قُلُوْبَهُمْ بِحَمَاقْتِنَا ثُمَّ يَرُدُّونَ عَلَيّنَا مَايُشَابِهُ فِعْلَتَنَا وَمِنْ ثَمَّ نَقُولُ بِإسْمِ الحُبُّ وَالمَوَدْةِ نَتَفَاهَمْ ..! عَجَبَاً ..! كَيّفَ هُوَ التَصَالُحِ مَعَ ألغَيّرِ وَنَحْنُ لَمْ نُحَقِّقْ هَدَفَهُ مَعِ الذْاتِ أوْلاً إنِّي اتَسَأل ..؟ وَبِمَا أنَّ العَالَمُ مَلِيءٌ بِالأسْئِلَةِ المُشَابِهَةِ لَمْ ألّقَى رَدْاً ..! يُدْهِشُنِيّ ذَلِكَ كَثِيرَاً ..! ~~ كَثِيرُونَ هُمَ الذِيّنَ نَعْمَلّ مَعَهُمْ كَثِيرَاً مِنَ العَلاَقَاتْ أقَارِبْ ، جِيّرَانْ ، زُمَلاَءْ، أحْبَابْ وَبَعْدَهَا شَيّئَاً فَـ شَيءْ شَيّئاً مِنَ الخَيّبَةِ ، مِنَ الإحْبَاطِ ، وَكَثِيّرَاً مِنَ الجُرُوحْ ..! هَلّ ذَلِكَ لأنْنَا نَسْمَحُ لَهُمْ وَبِكَامِلِ إرَادَتَنَا كَيّفَمَا أرَادُوا بِصَفْعِ أحَاسِيسَنَا وَأمْزِجَتِنَا إلى حَيّثِ الكَدَرِ وَالتَّعْكِيرّ..؟! إنْهَا الطِيّبَةِ إذَاً..! ألاَ أيِّ هَاوِيَةٌ تَأخُذُنَا إليّهَا خَطَوَاتُنَا ..؟ وَهَلّ يْاتُرَى بَعْدَهَا نَسْتَطِيّعُ التْسَلُقِ لِلأعْلَى ..؟ يُمْكِنُ ذَلِكْ .. وَمَنْ يَعْلَمْ رُبْمَا تَكُونُ بِدَايَةً جَمِيلَةً حَقِيقِيِّة، وَرُبْمَا بِدَايَةَ النِّهَايَة ..! ~~ قَبْلَ الخُرُوجِ بِوَجْهِ الدُّنْيَا وَبَعْدَهَا / نَمُرُّ بِظُلّمَتَيّنْ بِدَايَةً بِالرّحِمِ وَنِهَايَةً بِالقَبْرِ / كَمَا قِيلّ وَلَكِنْ ألَيّسَ مِنَ المَأسَاةِ وَالمُؤْسِفِ جِدْاً أنْ نَعِيّشُ بَيّنَهُمَا فِي ظُلّمَةً ثَالِثَهْ بِسَبَبِ حَمَاقَةً لاَيُغْفَرُ لَهَا حَتَّى نَحْنُ لأنْفُسِنَا ..! ~~ فِي مَكَانٍ مّا وَقْتَمَا عَقَارِبُ السْاعَةِ تَلّدَغُ بِشِدْهْ سَألَ تَائِهٌ مّا : هَلّ حَقْاً هُنَاكَ مَايُمْكِنُ أنْ يُقَالَ عَنِ الحُبْ ..؟ أجَابَهُ تَائِهٌ آخَرّ : رُبَمَا .. وَلَكِنْ لَمْ يَعُدْ شَيّئَاً يُغْرِيَ الحُرُوفِ عَلَى القَوْلّ ..! قَاطَعَهُمْ ثَالِثٌ آخَرّ : رُبْمَا كَانَ تَائِهَاً مِثْلَهُمْ وَلَكِنْ إتْضَحَ أنْهُ نَاصِحَاً حِينَ قَالَ : عَلَيّكُمْ بِالسْكِينَةِ أيُّهَا الأغْرَابِ فْإنَّ عِنْدَ الوَاقِعُ الخَبَرَ اليَقِيّنْ ..! دَعُوكُمْ عَنْ حَدِيّثِ العَابِرِيّنَ بَحْثَاً عَنْ إجَابَةٍ مّا رُبْمَا تَقَعُونَ فِيّمَنْ لاَيَعِيشُونَ الوَاقِعْ لِذَلِكَ قُلُوْبَهُمْ تَزْدَادُ غَيّمَاً لِذَلِكَ هُمْ يَحِبُّونْ..! لاَتَحْسَبُوا أنَّ هُنَاكَ فَرّقَاً فِيّمَنْ أضَاعُوا مَفَاتِيّحَ قُلُوْبَكُمْ وَفِي بَحْثَكُمْ عَنْ نَجَاةً مِنْ أفْوَاهِ العَابِرِيّنْ لأنْكَم لَنْ تَقْتَنُوا إلاَّ نَجَاةً إلى مَشَاكِلٍ آُخْرَى ..! أوْ لأنْهُمْ مِثْلَكُمْ تَمَامَاً يَبْحَثُونَ عَنْ جَوَابْ ..! جَمِيّعَهُمْ سَوَاسِيهْ ، جَمِيّعَهُمْ سَوَاسِيهْ ~~ الحُبُّ كَلِمَةً وَلاَ نَدْرِيّ أيّنَ تَذْهَبُ بِنَا إلاَّ حِيّنَ نُدْرِكُ حَقِيّقَتَهَا وَنَثِقُ أنْهَا لاَتَقْبَلُ النْصَائِحْ وَنَفْهَمُ أنْهَا كَائِنٌ لَطِيفٌ مَزَاجَهُ لاَيَخْضَعُ لِمَزَاجِنَا ..! فْمَا أجْمَلَ القَلّبَ بِصُورَتِهِ الأصّلِيّةِ مَهْمَا كَانَ مَنْظَرَهُ بَشِعْ لأنْهُ عَلَى الأقَلِ سْيَتَوَفْرُ في أيّدِيّنَا حَلٌّ لأمْرِنَا مَعَهُ ثُمَّ نُقَرِرّ ~~ صَاحِبُ صَاحِبِيّ فِي الحَقِيقَةِ أنَا لاَأعْرِفَهُ / وَلَكِنْ قَالَ : أنْهُ لاَيَجْلِسُ عَلَى كُرّسِيّهِ إلاَّ وَيَجْعَلَ كُرّسِيّاً شَاغِرَاً بِقُرّبِهِ دَائِمَاً لأنْهُ وَعَلَى حَدِّ قَوْلِهْ يُؤْمِنُ بِالحُّبْ وَبِأنَّ أحَدَاً سْيَدْخِلُ مِنَ البَابِ فْيَحْتَلَّ الكُرّسِيِّ وَقَلّبَهْ ..، فِي نَظَرِيّ أنْ كَلاَمَهُ قَدْ جَانَبَ الخَطَأ لِذَلِكَ أنْصَحُ بِهْ اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب ;glhj []d]m tAd hguQghQrQmA ,QhgpEfX |
الكلمات الدليلية (Tags) |
العَلاَقَةِ, وَالحُبْ |
| |