LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
روائع الدين التارك للصلاة عمداً لا تقبل له صيام ولا صدقة ولا أي عمل لأنه كافر خارج عن ملة الإسلام التارك للصلاة عمداً لا تقبل له صيام ولا صدقة ولا أي عمل لأنه . كافر خارج عن ملة الإسلام ، ولكن إن كان هناك رجل تارك للصلاة عمداً يصوم معنا رمضان ، هل نقول له : لا تصم ، لأنه لا فائدة من صيامك ؟ ج : أن من وجبت عليه الصلاة تركها عمداً فقد كفر ، ولكن لا يؤمر بترك الصيام لأن صيامه لا يزيده إلا خيراً وقرباً إلى الدين ، ولعله يرجى من وراء صومه أن يعود إلى فعل الصلاة والتوبة ، ونقول له صم عسى الله أن يهديك ، وإن كنا نعلم أن صيامه من غير صلاة لا فائدة له من جهة الأجر لأن عمله محبط ، ولكن من جهة يمكن أنه يهتدي، ويكون هذا أقرب للاهتداء والصلاة بلا شك. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب v,hzu hg]dk hgjhv; ggwghm ul]hW gh jrfg gi wdhl ,gh w]rm Hd ulg gHki ;htv ohv[ uk lgm hgYsghl ggwghm ul]hW jrfg wdhl w]rm gHki ;htv |
الكلمات الدليلية (Tags) |
التارك, للصلاة, عمداً, تقبل, صيام, صدقة, لأنه, كافر, خارج, الإسلام |
| |