LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
جديد وهام هل المقاطعه افضل من النصيحه لمن لا يقبلها لسؤال بسم الله الرحمن الرحيم ما هي الحالة الأفضل مقاطعة شبان لا يرجى فيهم خير أم مخالطتهم و توعيتهم مع العلم أنهم تاركو صلاة يسبون الدين والجلالة ولا يرجى فيهم خير؟ وإن كانت الإجابة بالمقاطعة فهذا يعني أني سأقاطع على الأقل 80% من الناس في هذا البلد(والله هذا تقديري وتقدير من هم أعلم مني بدون مبالغة) الذي لا أستطيع الهجرة منه لأنى متمسك بديني لذلك منعت من السفر خارج الوطن في عديد من المرات؟ وجزاكم الله كل خير. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الأفضل أن تجمع بين نصحهم وإرشادهم وبين عدم الإكثار من مخالطتهم، فإن المسلم مطالب بالدعوة إلى دين الله عز وجل على حسب استطاعته، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم. رواه الشيخان. فإن علمت من حالهم أنهم لا يستجيبون وأنهم معرضون إعراضاً تاماً فلا خير لك في صحبتهم، ومقاطعتهم أسلم لدينك، وانظر الفتوى رقم: 9163، والفتوى رقم: 20995 في خطورة قرناء السوء. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب []d] ,ihl ig hglrh'ui htqg lk hgkwdpi glk gh drfgih htqg hgkwdpi |
الكلمات الدليلية (Tags) |
المقاطعه, افضل, النصيحه, يقبلها |
| |