| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
كلمات مضيئة لا يجوز لك الاقتراض بالربا لأجل صديقك السؤال بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله. لي صديق محتاج 1000 دينار لإتمام منزله وسأقوم أنا بقرضه عن طريق مؤسسة مالية على شرط أنه هو الذي يدفع الفائض فما حكم الإسلام بالنسبة لي ولصديقي؟. جزاكم الله خيراً والسلام. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: ف، إذ لا يجوز لك ذلك لنفسك ابتداء فكيف لو كان لغيرك، فإن الخاسر الذي يبيع دينه بدنياه، وأخسر منه من باع دينه بدنيا غيره، والربا كبيرة من كبائر الذنوب التي تستوجب غضب الله وعقابه ولعنته، وإنك حينما تقترض بالربا لأجل صديقك تكون قد وقعت في محظورين عظيمين: الأول: التعامل بالربا. الثاني: إعانة غيرك عليه، والله تعالى يقول: وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ {المائدة: 2}. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب ;glhj lqdzm gh d[,. g; hghrjvhq fhgvfh gH[g w]dr; hghrjvhq fhgvfh gH[g |
الكلمات الدليلية (Tags) |
يجوز, الاقتراض, بالربا, لأجل, صديقك |
| |