LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
قبس من الحوض استخدام الفيزا كارت فيه محاذير كثيرة، بما أن العصر الحالي هو عصر التجارة الأكترونية والإنترنت. السؤال: 1- هل التسويق عبر شبكات الإنترنت بالبطاقات الفيزا وغير ذلك حلال أم حرام بما أن البضاعة تصل بعد فترة من الدفع؟ 2- وماذا إذا كانت البضاعة ذهبا أو معدناً ثميناً مثل البلاتينيوم حيث إن المشتري (الزبون) يطلب تصنيع شكل معين ومحدود العدد ويكون الطلب من الزبون إلى المصنع مباشرة عن طريق الإنترنت ويدفع قيمة الذهب أولا ثم تصل البضاعة بعد 6 أسابيع تقريبا وبعد فترة من الزمن ممكن يرتفع سعر هذا الذهب لأنه يتميز بمواصفات خاصة؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فاعلم أن فإذا جاز لك استخدامها، فيجوز الشراء بها عبر الإنترنت إذا استوفى البيع شروطه وأركانه، إلا الذهب والفضة، فلا يجوز لك شراؤهما عبر الإنترنت، لأنهما لا يسلمان للمشتري إلا بعد مدة، ومن المعروف أن الذهب والفضة لا يجوز شراؤهما بالعملات المتعامل بها اليوم إلا يداً بيد. وبالتالي، فهذا التعامل الذي يتضمن تأخير قبض الذهب عن مجلس التعاقد لا يجوز. والله أعلم. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب rfs lk hgp,q hsjo]hl hgtd.h ;hvj tdi lph`dv ;edvmK hgtd.h ;hvj lph`dv |
الكلمات الدليلية (Tags) |
استخدام, الفيزا, كارت, محاذير, كثيرة، |
| |