LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
منبر الاسلام قد اشتركت فيها بعلمه ورضاه وأذن لك في الانتفاع بها دون دفع رسوم اشتراك فلا حرج عليك السؤال لدى زميل لي شبكة إنترنت يقوم بتوزيعها على مجموعة من الأفراد مقابل اشتراك شهرى، وأنا من بينهم وزميلي يمتلك بعض أجهزة الشبكة وباقي الأجهزة ملك للجميع، وكان الاتفاق أول الأمر أن يكون الاشتراك موزعا على الجميع، ولكن بعد ذلك قال لي زميلي إنه حولها إلى تجارة بالنسبة له دون إعلام باقي المشتركين ولا يقوم بأخذ اشتراك مني، ويأخذ من الباقين. فهل يكون علي ذنب عند استخدام الإنترنت؟ وإن كان هناك ذنب فما كفارته؟ علما بأني أنا وأخي نشاركه فى أعمال صيانة الشبكة دون البعض. الرجاء الإجابة على سؤالي فى أسرع وقت ممكن ولكم جزيل الشكر؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإذا كان صاحبك هو من يملك شبكة الإنترنت المذكورة، و ولو كان يأخذه من الباقين سواك. وأما إن كانت مملوكة له ولغيره وإنما دوره فيها هو توزيعها على المجموعة فليس له أن يمنحك هذه الخدمة بالمجان إلا بإذن بقية الشركاء. والله أعلم. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب lkfv hghsghl r] hajv;j tdih fugli ,vqhi ,H`k g; td hghkjthu fih ],k ]tu vs,l hajvh; tgh pv[ ugd; tdih fugli ,vqhi ,H`k hghkjthu vs,l hajvh; |
الكلمات الدليلية (Tags) |
اشتركت, فيها, بعلمه, ورضاه, وأذن, الانتفاع, رسوم, اشتراك, عليك |
| |